230 يوقعون كتبهم بمعرض جدة للكتاب
الخميس - 08 ديسمبر 2016
Thu - 08 Dec 2016
من تجهيزات المعرض (علي القرني)
أنجزت الفرق المشرفة على تجهيزات معرض جدة الدولي للكتاب نحو 85% من الأعمال الإنشائية للمعرض الذي سينطلق بعد 6 أيام، وتحديدا الخميس 15 ديسمبر الجاري.
ووفقا لمعلومات حصلت عليها «مكة» أمس فإن لجنة المعرض سجلت نحو ما يقارب 230 مؤلفا ومؤلفة سيوقعون كتبهم على منصات التوقيع. ومن أبرز الموقعين مدير جامعة أم القرى الدكتور بكري معتوق عساس الذي سيوقع كتابه «معاد»، ونجلاء علي مطري، وكتابها «الواقعية السحرية في الرواية العربية»، ومها عبود باعشن، وكتابها «روايات جدة وأيامنا الحلوة»، وزهرة المعبي وكتابها «حكايات أيامنا الحلوة».
وستشهد منصات التوقيع حضورا للشباب وكتاب يصدرون لأول مرة. كما سجل نحو 509 دور نشر للمشاركة في المعرض. وأنهيت بمشاركة جهات حكومية كل الخدمات المساندة والأجنحة، متضمنة الإرشادات والكتيبات التوجيهية الخاصة، إذا تشير الأرقام إلى زيادة ملحوظة في عدد دور النشر المشاركة المحلية والعالمية، فيما استبعدت بعض الدور المخالفة في الدورة السابقة.
وشملت تجهيزات المعرض توظيف شاشات الكترونية تفاعلية داخل صالة عرض الكتب، تمكن الزائرين من البحث عن العناوين وأماكنها، وتوفر لهم خرائط إرشاد لتوضيح أماكن دور النشر.
ويقام المعرض في نسخته الثانية في الفترة من 15 إلى 25 ديسمبر الجاري في أرض المعارض بأبحر الجنوبية، كما سيتضمن نحو مليون عنوان في شتى مناحي المعرفة، وتبلغ مساحته 22.5 ألف متر مربع، وهناك 40 جهة راعية، وتم التعاقد مع شركة للإشراف على الفعاليات، في حين ستكون هناك مسابقات تفاعلية يومية موجهة للجمهور، ومسابقة ثقافية كبرى للمشاركين والزوار.
ويأمل منظمو المعرض جذب مليون زائر هذا العام، بعد أن استقطبت الدورة السابقة نحو 750 ألفا.
ووفقا لمعلومات حصلت عليها «مكة» أمس فإن لجنة المعرض سجلت نحو ما يقارب 230 مؤلفا ومؤلفة سيوقعون كتبهم على منصات التوقيع. ومن أبرز الموقعين مدير جامعة أم القرى الدكتور بكري معتوق عساس الذي سيوقع كتابه «معاد»، ونجلاء علي مطري، وكتابها «الواقعية السحرية في الرواية العربية»، ومها عبود باعشن، وكتابها «روايات جدة وأيامنا الحلوة»، وزهرة المعبي وكتابها «حكايات أيامنا الحلوة».
وستشهد منصات التوقيع حضورا للشباب وكتاب يصدرون لأول مرة. كما سجل نحو 509 دور نشر للمشاركة في المعرض. وأنهيت بمشاركة جهات حكومية كل الخدمات المساندة والأجنحة، متضمنة الإرشادات والكتيبات التوجيهية الخاصة، إذا تشير الأرقام إلى زيادة ملحوظة في عدد دور النشر المشاركة المحلية والعالمية، فيما استبعدت بعض الدور المخالفة في الدورة السابقة.
وشملت تجهيزات المعرض توظيف شاشات الكترونية تفاعلية داخل صالة عرض الكتب، تمكن الزائرين من البحث عن العناوين وأماكنها، وتوفر لهم خرائط إرشاد لتوضيح أماكن دور النشر.
ويقام المعرض في نسخته الثانية في الفترة من 15 إلى 25 ديسمبر الجاري في أرض المعارض بأبحر الجنوبية، كما سيتضمن نحو مليون عنوان في شتى مناحي المعرفة، وتبلغ مساحته 22.5 ألف متر مربع، وهناك 40 جهة راعية، وتم التعاقد مع شركة للإشراف على الفعاليات، في حين ستكون هناك مسابقات تفاعلية يومية موجهة للجمهور، ومسابقة ثقافية كبرى للمشاركين والزوار.
ويأمل منظمو المعرض جذب مليون زائر هذا العام، بعد أن استقطبت الدورة السابقة نحو 750 ألفا.
