تؤثر الكتابة بخط سيئ وغير واضح سلبا على صاحبها، إذ يبدو أنه جزء من الأناقة أن يكون خطك جميلا.
يحصل الطالب على درجات متدنية بسبب صعوبة قراءة ما كتبه في ورقة الاختبار، ويواجه الطبيب الكثير من الانتقادات بسبب سوء خطه.
ويعزو الكثيرون تزايد أعداد أصحاب الخطوط السيئة إلى تزايد الاعتماد على استخدام لوحة المفاتيح في الهواتف، وأجهزة الكمبيوتر للكتابة، حتى أصبحت الطباعة أكثر احترافية من الكتابة اليدوية.
ولكن ليس هناك أدنى شك بأن خط اليد يعكس شخصياتنا، لذا يمتلك صاحب الخط الجيد القدرة على إبراز نفسه بكل ثقة وبراعة، وقدم موقع LIST DOSE عددا من النصائح لتحسين خط اليد.
1 الراحة والاسترخاء:
عدم وضع الكثير من القوة أثناء الكتابة، ومحاولة الكتابة بسلاسة وهدوء.
لأن القوة إما ستجعل الحبر يبدو داكنا، وإما ستكسر رأس قلم الرصاص، ويفضل عدم تحريك اليد كثيرا لتجنب الشعور بالتعب.
2 نوع القلم:
يعد استخدام القلم الجيد والمناسب أساسيا، وخطوة أولى للكتابة بخط جميل.
ويمكن المحاولة في البداية مع أنواع مختلفة من قلم الرصاص، ثم الأقلام بأشكالها المختلفة، الرفيعة منها والمدببة.
ينصح بتجنب أقلام الزخرفة، لأنها تستلزم المزيد من الجهد والوقت على ورقة عمل واحدة.
3 وضعية الجلوس:
ينصح الجلوس باستقامة على كرسي، واستخدام طاولة للكتابة، وعدم وضع الأوراق على الحجر أو الفخذين.
كما يفضل الكتابة بإحدى اليدين (سواء اليمنى أو اليسرى)، واستخدام الأخرى لتثبيت الورقة، وتركيز النظر على حركة القلم.
4 نوع الورق:
تساعد الأوراق المسطرة على التحكم في حجم الخط، وكتابة الأحرف بحجم متساو ومنتظم.
ويمكن أيضا استخدام أوراق الرسم البياني، لجعل حجم الأحرف أكثر تناسقا.
5 المساحة بين الكلمات والأحرف:
لعل هذه من أصغر مسببات الخط السيئ، والتي لا تتلقى الكثير من الاهتمام.
فكلما تقاربت الأحرف والكلمات من بعضها بعضا، أصبحت غير مفهومة وصعبة القراءة.
ينصح بترك مسافة تقدر بمسافة الإصبع بين الأحرف والكلمات، حتى يسهل تمييز كل حرف، وبالتالي تسهل قراءة الخط.
6 نوع الخط:
توجد أنواع مختلفة ومتنوعة من الخطوط في جميع اللغات، منها بسيط ومقروء ومنها للمحترفين وصعب القراءة.
التمرن على نوع خط بسيط واضح يخلو من أي تكاليف إضافية، يترك انطباعا جيدا لصاحبه عند الآخرين.
7 الممارسة:
لا يفترض أخذ الأمر بجدية تامة كونه ليس مربوطا بوقت زمني محدد، أو إكمال مهمة معينة.
التدرب اليومي، وذلك بكتابة بضعة أسطر خلال أوقات الاستراحة والفراغ، حول الأحداث اليومية أو الذكريات الجميلة.
هذه الطريقة تساعد في تحسين الخط، بالإضافة إلى تعزيز القواعد اللغوية.
8 الصبر:
ربما لا يلاحظ الفرد ذلك، ولكن يمكن للآخرين معرفة المزاج والحالة النفسية من خط اليد، حيث يفقد الكثيرون صبرهم بعد كتابة بضعة صفحات.
9 الابتكار:
ليس هناك حاجة لتقليد أحد الخطاطين واتباع أساليبهم، فيمكن لكل فرد أن يتبع أسلوبه الخاص في الكتابة.
ويكمن أحد أهم أسرار الكتابة، في كتابة الأحرف بوضوح وبسرعة دون تكرار رفع القلم عن الورقة.
10 الكتابة في الهواء:
أوجد العلماء في تجاربهم أن الكتابة في الهواء تقوي عضلات الذراع، بشرط أن يركز المتدرب على التقليل من حركة معصمه وزيادة حركة ذراعه.
يحصل الطالب على درجات متدنية بسبب صعوبة قراءة ما كتبه في ورقة الاختبار، ويواجه الطبيب الكثير من الانتقادات بسبب سوء خطه.
ويعزو الكثيرون تزايد أعداد أصحاب الخطوط السيئة إلى تزايد الاعتماد على استخدام لوحة المفاتيح في الهواتف، وأجهزة الكمبيوتر للكتابة، حتى أصبحت الطباعة أكثر احترافية من الكتابة اليدوية.
ولكن ليس هناك أدنى شك بأن خط اليد يعكس شخصياتنا، لذا يمتلك صاحب الخط الجيد القدرة على إبراز نفسه بكل ثقة وبراعة، وقدم موقع LIST DOSE عددا من النصائح لتحسين خط اليد.
1 الراحة والاسترخاء:
عدم وضع الكثير من القوة أثناء الكتابة، ومحاولة الكتابة بسلاسة وهدوء.
لأن القوة إما ستجعل الحبر يبدو داكنا، وإما ستكسر رأس قلم الرصاص، ويفضل عدم تحريك اليد كثيرا لتجنب الشعور بالتعب.
2 نوع القلم:
يعد استخدام القلم الجيد والمناسب أساسيا، وخطوة أولى للكتابة بخط جميل.
ويمكن المحاولة في البداية مع أنواع مختلفة من قلم الرصاص، ثم الأقلام بأشكالها المختلفة، الرفيعة منها والمدببة.
ينصح بتجنب أقلام الزخرفة، لأنها تستلزم المزيد من الجهد والوقت على ورقة عمل واحدة.
3 وضعية الجلوس:
ينصح الجلوس باستقامة على كرسي، واستخدام طاولة للكتابة، وعدم وضع الأوراق على الحجر أو الفخذين.
كما يفضل الكتابة بإحدى اليدين (سواء اليمنى أو اليسرى)، واستخدام الأخرى لتثبيت الورقة، وتركيز النظر على حركة القلم.
4 نوع الورق:
تساعد الأوراق المسطرة على التحكم في حجم الخط، وكتابة الأحرف بحجم متساو ومنتظم.
ويمكن أيضا استخدام أوراق الرسم البياني، لجعل حجم الأحرف أكثر تناسقا.
5 المساحة بين الكلمات والأحرف:
لعل هذه من أصغر مسببات الخط السيئ، والتي لا تتلقى الكثير من الاهتمام.
فكلما تقاربت الأحرف والكلمات من بعضها بعضا، أصبحت غير مفهومة وصعبة القراءة.
ينصح بترك مسافة تقدر بمسافة الإصبع بين الأحرف والكلمات، حتى يسهل تمييز كل حرف، وبالتالي تسهل قراءة الخط.
6 نوع الخط:
توجد أنواع مختلفة ومتنوعة من الخطوط في جميع اللغات، منها بسيط ومقروء ومنها للمحترفين وصعب القراءة.
التمرن على نوع خط بسيط واضح يخلو من أي تكاليف إضافية، يترك انطباعا جيدا لصاحبه عند الآخرين.
7 الممارسة:
لا يفترض أخذ الأمر بجدية تامة كونه ليس مربوطا بوقت زمني محدد، أو إكمال مهمة معينة.
التدرب اليومي، وذلك بكتابة بضعة أسطر خلال أوقات الاستراحة والفراغ، حول الأحداث اليومية أو الذكريات الجميلة.
هذه الطريقة تساعد في تحسين الخط، بالإضافة إلى تعزيز القواعد اللغوية.
8 الصبر:
ربما لا يلاحظ الفرد ذلك، ولكن يمكن للآخرين معرفة المزاج والحالة النفسية من خط اليد، حيث يفقد الكثيرون صبرهم بعد كتابة بضعة صفحات.
9 الابتكار:
ليس هناك حاجة لتقليد أحد الخطاطين واتباع أساليبهم، فيمكن لكل فرد أن يتبع أسلوبه الخاص في الكتابة.
ويكمن أحد أهم أسرار الكتابة، في كتابة الأحرف بوضوح وبسرعة دون تكرار رفع القلم عن الورقة.
10 الكتابة في الهواء:
أوجد العلماء في تجاربهم أن الكتابة في الهواء تقوي عضلات الذراع، بشرط أن يركز المتدرب على التقليل من حركة معصمه وزيادة حركة ذراعه.