اكتشاف سيناريو جديد للمخرج السويدي برجمان
الخميس - 01 ديسمبر 2016
Thu - 01 Dec 2016
عثر في الأرشيف على سيناريو لم يسبق أن نشر للسينمائي السويدي الكبير إنجمار برجمان سيحول قريبا إلى فيلم سينمائي يتناول بجرأة الثورة الجنسية والاجتماعية التي عرفتها الستينات.
ويتوقع أن يعرض فيلم «64 دقيقة مع ريبيكا» في 2018 في الذكرى المئوية الأولى لولادة المخرج الذي توفي 2007.
وأكد مدير مؤسسة إنجمار برجمان يان هولمبرج أن «إيجاد سيناريو كامل غير منشور لإنجمار برجمان بمثابة العثور على مخطوطة لهمنجواي لا بل لشكسبير.»
وقد دون السيناريو على دفتر رمادي صغير وعثر عليه صدفة عندما بوشرت مهمة تنظيم الأرشيف الذي وهبه السينمائي الكبير عام 2002 للمؤسسة التي تحمل اسمه.
وكتب السيناريو عام 1969 عندما كان برجمان في سن الـ51 وكان جاهزا للتصوير. وقال هولمبرج «كان ثمة آلاف السيناريوهات غير المكتملة والمسودات والصور والرسوم والرسائل وغير ذلك وبين هذه الوثائق وجدنا هذا السيناريو وهو أمر لم نكن نتوقعه»
وكان يفترض أن يندرج الفيلم في إطار ثلاثية كان سيكتبها ويخرجها برجمان والإيطالي فديريكو فيلليني والياباني اكيرا كوروساوا. إلا أن هذا التعاون الذي كان سيموله استوديو هوليوودي أراد خوض التجربة السينمائية الأوروبية، لم ير النور أبدا.
وكان إنجمار برجمان دخل تاريخ السينما مع أكثر من 40 فيلما، وتوفي في 30 يوليو 2007 في سن التاسعة والثمانين.
قصة الفيلم
بطلة الفيلم شابة انطوائية أستاذة في مؤسسة للبكم والصم تسعى إلى التحرر. وهي حامل ومتمردة تعترف لزوجها أنها خانته، إلا أنه يسامحها، لكنها تهجره رغم ذلك، ما يثير فضيحة.
ويتوقع أن يعرض فيلم «64 دقيقة مع ريبيكا» في 2018 في الذكرى المئوية الأولى لولادة المخرج الذي توفي 2007.
وأكد مدير مؤسسة إنجمار برجمان يان هولمبرج أن «إيجاد سيناريو كامل غير منشور لإنجمار برجمان بمثابة العثور على مخطوطة لهمنجواي لا بل لشكسبير.»
وقد دون السيناريو على دفتر رمادي صغير وعثر عليه صدفة عندما بوشرت مهمة تنظيم الأرشيف الذي وهبه السينمائي الكبير عام 2002 للمؤسسة التي تحمل اسمه.
وكتب السيناريو عام 1969 عندما كان برجمان في سن الـ51 وكان جاهزا للتصوير. وقال هولمبرج «كان ثمة آلاف السيناريوهات غير المكتملة والمسودات والصور والرسوم والرسائل وغير ذلك وبين هذه الوثائق وجدنا هذا السيناريو وهو أمر لم نكن نتوقعه»
وكان يفترض أن يندرج الفيلم في إطار ثلاثية كان سيكتبها ويخرجها برجمان والإيطالي فديريكو فيلليني والياباني اكيرا كوروساوا. إلا أن هذا التعاون الذي كان سيموله استوديو هوليوودي أراد خوض التجربة السينمائية الأوروبية، لم ير النور أبدا.
وكان إنجمار برجمان دخل تاريخ السينما مع أكثر من 40 فيلما، وتوفي في 30 يوليو 2007 في سن التاسعة والثمانين.
قصة الفيلم
بطلة الفيلم شابة انطوائية أستاذة في مؤسسة للبكم والصم تسعى إلى التحرر. وهي حامل ومتمردة تعترف لزوجها أنها خانته، إلا أنه يسامحها، لكنها تهجره رغم ذلك، ما يثير فضيحة.