تم ذكر يوم الإيدز العالمي للمرة الأولى في (أغسطس)، من 1987 من قبل جايمس دبليو وتوماس نيتر.
وكلاهما من موظفي الإعلام في البرنامج العالمي لمكافحة الإيدز في منظمة الصحة العالمية في جنيف، سويسرا.
أما اليوم: فيعد الأول من ديسبمر هو اليوم العالمي لمرضى الإيدز.
يعاني مرضى نقص المناعة البشرية، أو حاملي الفيروس من تمييز عنصري، مما يصعب عليهم حياتهم اليومية بكل أشكالها.
لذا، فهناك نسبة تفوق الـ 90% ممن لا يعرفون أنهم مرضى، إما لعزوفهم عن التحليل والكشف أو لجهلهم. وهنا يجيء دور اليوم العالمي للإيدز، حيث تندرج أهدافه نحو الآتي:
1 التوعية الجيدة من مخاطر مرض الإيدز.
2 طرق انتقال الفيروس ومخاطرها تكمن في استعمال أدوات حادة ملوثة، ممارسة جنسية، واستخدام أدوات طبية ملوثة.
3 التثقيف الصحي للمجتمع كافة وعلى مستوى كل الفئات المعنية.
4 التخفيف من التمييز والعار المحيط بهذه الفئة، كونه أحد أكثر الأمراض انتشارا على مستوى العالم.
5 تسهيل الاعتراف بهذا المرض، بوصفه مرضا يحتاج الدعم من جميع أفراد العائلة قبل المجتمع.
6 التشديد على عدم انتهاك خصوصية المرضى، بل ودعمهم والتعامل معهم بشكل طبيعي.
7 التحدث إلى المرضى بدلا من اضطهادهم وممارسة التميز عليهم.
8 توجيه رسائل الوقاية إلى الجميع، وخاصة الصغار في السن الذين يحدث في أوساطهم الكثير من الأخطاء، إما لتمرد أو نقص في الوعي والإدراك والثقافة الصحية.
9 تسهيل الرعاية الصحية للمرضى.
10 الدعم النفسي أولا وآخرا، ففي نهاية الأمر هؤلاء المرضى هم بشر ابتلاهم الله وامتحنهم، فلا نزعزع ثباتهم ونزيد وجعهم.
وكلاهما من موظفي الإعلام في البرنامج العالمي لمكافحة الإيدز في منظمة الصحة العالمية في جنيف، سويسرا.
أما اليوم: فيعد الأول من ديسبمر هو اليوم العالمي لمرضى الإيدز.
يعاني مرضى نقص المناعة البشرية، أو حاملي الفيروس من تمييز عنصري، مما يصعب عليهم حياتهم اليومية بكل أشكالها.
لذا، فهناك نسبة تفوق الـ 90% ممن لا يعرفون أنهم مرضى، إما لعزوفهم عن التحليل والكشف أو لجهلهم. وهنا يجيء دور اليوم العالمي للإيدز، حيث تندرج أهدافه نحو الآتي:
1 التوعية الجيدة من مخاطر مرض الإيدز.
2 طرق انتقال الفيروس ومخاطرها تكمن في استعمال أدوات حادة ملوثة، ممارسة جنسية، واستخدام أدوات طبية ملوثة.
3 التثقيف الصحي للمجتمع كافة وعلى مستوى كل الفئات المعنية.
4 التخفيف من التمييز والعار المحيط بهذه الفئة، كونه أحد أكثر الأمراض انتشارا على مستوى العالم.
5 تسهيل الاعتراف بهذا المرض، بوصفه مرضا يحتاج الدعم من جميع أفراد العائلة قبل المجتمع.
6 التشديد على عدم انتهاك خصوصية المرضى، بل ودعمهم والتعامل معهم بشكل طبيعي.
7 التحدث إلى المرضى بدلا من اضطهادهم وممارسة التميز عليهم.
8 توجيه رسائل الوقاية إلى الجميع، وخاصة الصغار في السن الذين يحدث في أوساطهم الكثير من الأخطاء، إما لتمرد أو نقص في الوعي والإدراك والثقافة الصحية.
9 تسهيل الرعاية الصحية للمرضى.
10 الدعم النفسي أولا وآخرا، ففي نهاية الأمر هؤلاء المرضى هم بشر ابتلاهم الله وامتحنهم، فلا نزعزع ثباتهم ونزيد وجعهم.