10 توصيات لندوة ملوثات بيئة الملاعب
الثلاثاء - 29 نوفمبر 2016
Tue - 29 Nov 2016
خرجت الندوة التي رعاها الأمير فهد بن مقرن بنادي الوحدة عن «الملوثات البيئية داخل ملاعب كرة القدم» بـ10 توصيات ستسهم بشكل كبير في بيئة رياضية صحية، واشتملت الجلسات الثلاث التي جرت أمس الأول على عدد من المحاور المهمة.
الجلسة الأولى
طالب نائب مدير عام التوعية والإعلام بالهيئة العامة للأرصاد بأهمية إيجاد دور مشترك وتعاون بين الأرصاد والهيئة العامة للرياضة من أجل رفع الوعي البيئي لدى اللاعبين، فيما اقترح الدكتور فهد تركستاني مشروع النادي الأخضر، متطرقا لموضوع النباتات وامتصاصها لأنواع التلوث، وقال «علاقة البيئة والرياضة متكاملة بحيث تؤثر التلوثات البيئية على اللاعبين ومستوى إنجازاتهم، ومن الممكن أن تعتمد الأندية الرياضية على النفايات الجماهيرية من أجل زيادة دخلها من خلال إعادة تدويرها وجمعها بعد المباريات وبيعها».
الجلسة الثانية
قدم الدكتور خالد المرزوقي نبذة عن عنوان الجلسة، وهو تلوث الهواء في الأندية الرياضية، فيما طرح الدكتور عوض الردادي ورقة عمل تناولت تلوث الهواء بصورة طبيعة والتلوثات الصادرة عن المصانع.
ثم تحدث الدكتور بسام مشاط كاشفا تأثير التلوثات على الجمهور واللاعبين خلال 4 ساعات من وجودهم في الملاعب.
الجلسة الثالثة
أشار المهندس سلمان بن نمشان إلى أن هناك كارثة بيئية في موقع مدينة الملك فيصل بن عبدالعزيز في جازان، وأخرى بمدينة الأمير سعود بن جلوي بالراكة، ومدينة الأمير نايف بن عبدالعزيز في القطيف، موضحا أن استاد الملك فهد أجريت له عدد من الدراسات، حيث رصدت الهيئة العامة للرياضة (رعاية الشباب وقتها) مبلغ 50 مليون ريال لنقل مقر الإذاعة حتى لا يؤثر الكيبل على الاستاد، ولكن وزارة الإعلام لم توافق، مؤكدا تأثير شركة الكهرباء على منسوبي الوحدة بحكم القرب منها.
توصيات الندوة
- العمل على استفادة الأندية من النفايات بإعادة تدويرها وبيعها
- مشاركة اللاعبين المشاهير في البرامج التوعوية
- استغلال المناسبات الرياضية الكبيرة وتوعية الجماهير
- تنظيم ورش عمل متعددة عن بيئة الملاعب وكيفية المحافظة عليها
- إعادة النظر في مواقف بعض المدن الرياضية من الناحية البيئية
- عمل برامج توعية وتثقيف للاعبين ومنسوبي الأندية
- تفعيل العمل التطوعي من خلال فرق شبابية للمحافظة على البيئة
- الانتقال من العمل الفردي إلى العمل المؤسساتي لتحقيق الأهداف
- اختيار الأماكن المناسبة لبناء المنشآت الرياضية والشبابية
- عمل دراسات حول تأثير البيئة الملوثة على اللاعبين وأدائهم
الجلسة الأولى
طالب نائب مدير عام التوعية والإعلام بالهيئة العامة للأرصاد بأهمية إيجاد دور مشترك وتعاون بين الأرصاد والهيئة العامة للرياضة من أجل رفع الوعي البيئي لدى اللاعبين، فيما اقترح الدكتور فهد تركستاني مشروع النادي الأخضر، متطرقا لموضوع النباتات وامتصاصها لأنواع التلوث، وقال «علاقة البيئة والرياضة متكاملة بحيث تؤثر التلوثات البيئية على اللاعبين ومستوى إنجازاتهم، ومن الممكن أن تعتمد الأندية الرياضية على النفايات الجماهيرية من أجل زيادة دخلها من خلال إعادة تدويرها وجمعها بعد المباريات وبيعها».
الجلسة الثانية
قدم الدكتور خالد المرزوقي نبذة عن عنوان الجلسة، وهو تلوث الهواء في الأندية الرياضية، فيما طرح الدكتور عوض الردادي ورقة عمل تناولت تلوث الهواء بصورة طبيعة والتلوثات الصادرة عن المصانع.
ثم تحدث الدكتور بسام مشاط كاشفا تأثير التلوثات على الجمهور واللاعبين خلال 4 ساعات من وجودهم في الملاعب.
الجلسة الثالثة
أشار المهندس سلمان بن نمشان إلى أن هناك كارثة بيئية في موقع مدينة الملك فيصل بن عبدالعزيز في جازان، وأخرى بمدينة الأمير سعود بن جلوي بالراكة، ومدينة الأمير نايف بن عبدالعزيز في القطيف، موضحا أن استاد الملك فهد أجريت له عدد من الدراسات، حيث رصدت الهيئة العامة للرياضة (رعاية الشباب وقتها) مبلغ 50 مليون ريال لنقل مقر الإذاعة حتى لا يؤثر الكيبل على الاستاد، ولكن وزارة الإعلام لم توافق، مؤكدا تأثير شركة الكهرباء على منسوبي الوحدة بحكم القرب منها.
توصيات الندوة
- العمل على استفادة الأندية من النفايات بإعادة تدويرها وبيعها
- مشاركة اللاعبين المشاهير في البرامج التوعوية
- استغلال المناسبات الرياضية الكبيرة وتوعية الجماهير
- تنظيم ورش عمل متعددة عن بيئة الملاعب وكيفية المحافظة عليها
- إعادة النظر في مواقف بعض المدن الرياضية من الناحية البيئية
- عمل برامج توعية وتثقيف للاعبين ومنسوبي الأندية
- تفعيل العمل التطوعي من خلال فرق شبابية للمحافظة على البيئة
- الانتقال من العمل الفردي إلى العمل المؤسساتي لتحقيق الأهداف
- اختيار الأماكن المناسبة لبناء المنشآت الرياضية والشبابية
- عمل دراسات حول تأثير البيئة الملوثة على اللاعبين وأدائهم