خادم الحرمين يضع حجر أساس ويدشن مشروعات بـ 216 مليارا
الثلاثاء - 29 نوفمبر 2016
Tue - 29 Nov 2016
يرعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الحفل الذي تقيمه الهيئة الملكية للجبيل وينبع وشركات أرامكو السعودية وسابك ومرافق وعدد من شركات القطاع الخاص اليوم في مركز الملك عبدالله الحضاري بمدينة الجبيل الصناعية، حيث يتفضل بوضع حجر الأساس وتدشين عدد من المشاريع العملاقة.
وأوضح رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان أن خادم الحرمين الشريفين سيتفضل بوضع حجر أساس وتدشين مشاريع عملاقة في الجبيل الصناعية يبلغ عددها 242 مشروعا، بقيمة إجمالية تربو على 216 مليار ريال
وأشار إلى أن هذه الزيارة تأتي في ظل حرص الملك سلمان بن عبدالعزيز على متابعة سير المشاريع التنموية لضمان استمرار رفاهية المواطنين، وهي امتداد للدعم غير المحدود الذي يحظى به قطاع الصناعة بشكل عام وصناعة البتروكيماويات على وجه الخصوص من القيادة الرشيدة.
وأبان أن الهيئة ماضية في رحلة التريليون الثاني في هذا العهد الميمون، منوها بالثقة الغالية التي حظيت بها الهيئة الملكية من خادم الحرمين الشريفين المتمثلة في تكليفها بإدارة وتشغيل مدينة جازان الاقتصادية، مشددا على أنها ستسعى إلى تكرار النجاح في هذه المدينة استمرارا للنجاحات التي حققتها في المدن التابعة لها.
صدارة وساتورب
وأفاد أن هذه المشاريع تتضمن مشاريع للهيئة الملكية لتطوير البنى التحتية للمركز في مدينة الجبيل الصناعية وإنشاء مجمعات أكاديمية وتعليمية، ومشاريع سكنية وخدمية وصحية ومشاريع للبنى التحتية والتجهيزات الأساسية.
ويأتي على رأس المشاريع الصناعية المحتفى بها مشروع «صدارة للكيميائيات» العملاق، وهو مشروع مشترك بين شركتي أرامكو السعودية وداو الأمريكية، يبلغ إجمالي استثماراته 75 مليار ريال، ومشروع «ساتورب» وبموجبه تم إنشاء مصفاة، وهو مشروع مشترك بين شركتي أرامكو السعودية وتوتال الفرنسية، ويبلغ إجمالي استثماراته 48.5 مليار ريال.
مشروع المطاط
وقال رئيس الهيئة الملكية: سيتفضل الملك المفدى بوضع حجر الأساس وتدشين حزمة من المشاريع العائدة إلى شركة سابك، ومن أبرزها مشروع المطاط الصناعي، وهو مشروع مشترك بين شركتي سابك وإكسون موبيل الأمريكية، يتجاوز إجمالي استثماراته 12 مليار ريال. بالإضافة إلى مشاريع للقطاع الخاص في الصناعات الأساسية والتحويلية والمساندة واللوجستية، ومشاريع سكنية وتجارية بقيمة تتجاوز الـ 41 مليار ريال.
المركز الاقتصادي
وأفاد أن من أبرز المشاريع التنموية التي سيتفضل ـ أيده الله - بوضع حجر أساسها المركز الاقتصادي لمدينة الجبيل الصناعية الذي يقع في قلب المنطقة السكنية، وسيشكل مركزا إقليميا للجزء الشمالي من المنطقة الشرقية. وسيعمل على زيادة القدرة التنافسية لمدينة الجبيل الصناعية في الإطارين المحلي والإقليمي، وجذب الاستثمار وتعزيز رفاهية سكان المدينة والمستثمرين والعاملين والزائرين. ويقع المركز على مساحة تقدر بـ 2.75 مليون م2 وسيوفر نحو 15 ألف فرصة عمل جديدة.
وأوضح رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان أن خادم الحرمين الشريفين سيتفضل بوضع حجر أساس وتدشين مشاريع عملاقة في الجبيل الصناعية يبلغ عددها 242 مشروعا، بقيمة إجمالية تربو على 216 مليار ريال
وأشار إلى أن هذه الزيارة تأتي في ظل حرص الملك سلمان بن عبدالعزيز على متابعة سير المشاريع التنموية لضمان استمرار رفاهية المواطنين، وهي امتداد للدعم غير المحدود الذي يحظى به قطاع الصناعة بشكل عام وصناعة البتروكيماويات على وجه الخصوص من القيادة الرشيدة.
وأبان أن الهيئة ماضية في رحلة التريليون الثاني في هذا العهد الميمون، منوها بالثقة الغالية التي حظيت بها الهيئة الملكية من خادم الحرمين الشريفين المتمثلة في تكليفها بإدارة وتشغيل مدينة جازان الاقتصادية، مشددا على أنها ستسعى إلى تكرار النجاح في هذه المدينة استمرارا للنجاحات التي حققتها في المدن التابعة لها.
صدارة وساتورب
وأفاد أن هذه المشاريع تتضمن مشاريع للهيئة الملكية لتطوير البنى التحتية للمركز في مدينة الجبيل الصناعية وإنشاء مجمعات أكاديمية وتعليمية، ومشاريع سكنية وخدمية وصحية ومشاريع للبنى التحتية والتجهيزات الأساسية.
ويأتي على رأس المشاريع الصناعية المحتفى بها مشروع «صدارة للكيميائيات» العملاق، وهو مشروع مشترك بين شركتي أرامكو السعودية وداو الأمريكية، يبلغ إجمالي استثماراته 75 مليار ريال، ومشروع «ساتورب» وبموجبه تم إنشاء مصفاة، وهو مشروع مشترك بين شركتي أرامكو السعودية وتوتال الفرنسية، ويبلغ إجمالي استثماراته 48.5 مليار ريال.
مشروع المطاط
وقال رئيس الهيئة الملكية: سيتفضل الملك المفدى بوضع حجر الأساس وتدشين حزمة من المشاريع العائدة إلى شركة سابك، ومن أبرزها مشروع المطاط الصناعي، وهو مشروع مشترك بين شركتي سابك وإكسون موبيل الأمريكية، يتجاوز إجمالي استثماراته 12 مليار ريال. بالإضافة إلى مشاريع للقطاع الخاص في الصناعات الأساسية والتحويلية والمساندة واللوجستية، ومشاريع سكنية وتجارية بقيمة تتجاوز الـ 41 مليار ريال.
المركز الاقتصادي
وأفاد أن من أبرز المشاريع التنموية التي سيتفضل ـ أيده الله - بوضع حجر أساسها المركز الاقتصادي لمدينة الجبيل الصناعية الذي يقع في قلب المنطقة السكنية، وسيشكل مركزا إقليميا للجزء الشمالي من المنطقة الشرقية. وسيعمل على زيادة القدرة التنافسية لمدينة الجبيل الصناعية في الإطارين المحلي والإقليمي، وجذب الاستثمار وتعزيز رفاهية سكان المدينة والمستثمرين والعاملين والزائرين. ويقع المركز على مساحة تقدر بـ 2.75 مليون م2 وسيوفر نحو 15 ألف فرصة عمل جديدة.