بفارق 8 نقط يقترب المؤشر العام لسوق الأسهم من مسح جميع خسائره السنوية بعد الارتفاعات المتتالية التي حققها منذ أكتوبر 2016 الماضي، ليغلق على مكاسب يومية بلغت 60 نقطة، بنسبة 0.88%، وسط ارتفاع جميع القطاعات باستثناء الطاقة والمرافق الخدمية الخاسر بنسبة 0.43%.
قال الخبير الاقتصادي عبدالله الغامدي إن المكاسب المتتالية للسوق المالية السعودية والتي تشهدها منذ شهر ونصف الشهر كانت بسبب عاملين رئيسين، أولهما عودة الاستقرار للقطاع المصرفي وتراجع أسعار السايبور المتزامنة مع نجاح السندات العالمية، والثاني تعزيز الأخبار الإيجابية حول مستقبل قطاع المقاولات، وكذلك حركة المشاريع الجديدة التي تشهدها المملكة في الفترة الحالية.
وأضاف أن السيناريوهات المتوقعة خلال الفترة المقبلة ستنحصر ما بين حركة أسعار النفط التي قد تشهد تحركات إيجابية إذا ما توصل المنتجون إلى حلول بشأن الإنتاج خلال لقائهم في فينا، مشيرا إلى أن إعلان الميزانية 2017 سيكون اللاعب الأهم خلال الفترة المقبلة.
أفاد حسام التركاوي محلل لأسواق المالية أن المؤشر العام اقترب كثيرا من مستويات مقاومة مهمة على المديين القريب والمتوسط عند 6900 – 7050 نقطة، ومن المرجح أن يشهد السوق عمليات جني أرباح تمتد لمناطق 6500 نقطة مع تناقص قيم وأحجام التداولات اليومية.
ونوه التركاوي بأن قطاع الاسمنت يتداول قريبا من مستويات مقاومة مهمة عند 4000 نقطة، والتي باختراقها يعزز المسار الصاعد لملامسة مناطق 4500 نقطة على المدى المتوسط، موضحا أن القطاع لديه دعم عند مستويات 3500 نقطة وتبقى حركة الإنفاق الحكومي المحرك الرئيس للقطاع خلال الفترات المقبلة.
وأوضح التركاوي أن سهم اسمنت الشمالية يتداول قريبا من مستويات مقاومة عند 12 – 13 ريالا، وأن هناك عمليات تخارج من قائمة كبار المستثمرين بالسهم خلال الفترة الماضية ببيع جزء من حصصهم.
قال الخبير الاقتصادي عبدالله الغامدي إن المكاسب المتتالية للسوق المالية السعودية والتي تشهدها منذ شهر ونصف الشهر كانت بسبب عاملين رئيسين، أولهما عودة الاستقرار للقطاع المصرفي وتراجع أسعار السايبور المتزامنة مع نجاح السندات العالمية، والثاني تعزيز الأخبار الإيجابية حول مستقبل قطاع المقاولات، وكذلك حركة المشاريع الجديدة التي تشهدها المملكة في الفترة الحالية.
وأضاف أن السيناريوهات المتوقعة خلال الفترة المقبلة ستنحصر ما بين حركة أسعار النفط التي قد تشهد تحركات إيجابية إذا ما توصل المنتجون إلى حلول بشأن الإنتاج خلال لقائهم في فينا، مشيرا إلى أن إعلان الميزانية 2017 سيكون اللاعب الأهم خلال الفترة المقبلة.
أفاد حسام التركاوي محلل لأسواق المالية أن المؤشر العام اقترب كثيرا من مستويات مقاومة مهمة على المديين القريب والمتوسط عند 6900 – 7050 نقطة، ومن المرجح أن يشهد السوق عمليات جني أرباح تمتد لمناطق 6500 نقطة مع تناقص قيم وأحجام التداولات اليومية.
ونوه التركاوي بأن قطاع الاسمنت يتداول قريبا من مستويات مقاومة مهمة عند 4000 نقطة، والتي باختراقها يعزز المسار الصاعد لملامسة مناطق 4500 نقطة على المدى المتوسط، موضحا أن القطاع لديه دعم عند مستويات 3500 نقطة وتبقى حركة الإنفاق الحكومي المحرك الرئيس للقطاع خلال الفترات المقبلة.
وأوضح التركاوي أن سهم اسمنت الشمالية يتداول قريبا من مستويات مقاومة عند 12 – 13 ريالا، وأن هناك عمليات تخارج من قائمة كبار المستثمرين بالسهم خلال الفترة الماضية ببيع جزء من حصصهم.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري