11 سؤالا تطمئن هيئة الرياضة و 11 سؤالا تقلق المستثمرين

الأربعاء - 23 نوفمبر 2016

Wed - 23 Nov 2016

سبق وأن أعلن رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد في المؤتمر الصحفي الذي عقد للحديث عن موافقة مجلس الوزراء على تخصيص الأندية الرياضية، أن هناك أسئلة كثيرة ستوجه للمستثمرين الذين سيتقدمون لشراء الأندية، مبينا أن كل إجابة على الأسئلة المطروحة ستمنح نقاطا قد تفصل في تحديد تسمية المالك.



وفي هذا الجانب، قال الرئيس السابق للجنة التسويق في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم حافظ المدلج »قد تكون الأسئلة التي ستوجه إلى المستثمر متعلقة بالإطار القانوني، مما يجعله مطمئنا على وضع ماله في الأندية الرياضية«.



فيما رأى القانوني المختص في لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم علي عباس أن الأهم في هذا الجانب هو أن تقدم الهيئة العامة للرياضة الضمانات اللازمة والمشجعة للمستثمر.



أسئلة يتوقع طرحها أمام المستثمرين



1 هل سيكون الاستثمار فرديا أو في إطار شركة تجارية؟

2 ما هو الحد الأدنى لرأس المال؟

3 هل ستشتري المنشأة أم تستأجرها أم تبني غيرها؟

4 ما الدوافع التي تجعلك مقبلا على الشراء؟

5 ما العقود الحالية التي تتمنى استمرارها أو تعديلها أو إلغاءها؟

6 ما هي الآلية المناسبة للتعامل مع منشآت الهيئة العامة للرياضة؟

7 هل تفضل شراء النادي بالكامل، أم تفضل أن تبقى الدولة شريكا معك؟

8 هل ستبني استادا جديدا أم تكتفي بالملعب الموجود؟

9 هل ستهتم بالألعاب المختلفة؟

10 كيف ستتعامل مع ديون النادي؟

11 ما مدى حاجتك لسلفة من صندوق تنمية الرياضة؟



أسئلة تدور بأذهان المستثمرين



1 ما هي المواد القانونية المتعلقة بالتخصيص؟

2 هل ستبقى حقوق النقل التلفزيوني حكرا على الاتحاد السعودي لكرة القدم؟

3 هل سيتوقف الدعم الحكومي للنادي؟

4 هل ستبقى حقوق النقل التلفزيوني حكرا على الاتحاد السعودي لكرة القدم؟

5 كيف ستوزع عائدات الرعايات؟

6 ما الضمانات اللازمة للمستثمر؟

7 ما الحوافز التي تدفع لشراء الأندية؟

8 إلى أي مدى سيكون تدخل الهيئة في إدارة شؤون الأندية؟

9 هل بالإمكان إنشاء قناة للنادي لبث مباريات الفريق؟

10 ما مدى الصلاحية في الاستغناء عن الرؤساء الحاليين رغم انتخابهم؟

11 ما الجهات التي تحمي المستثمر من جهات أخرى ذات علاقة؟