باعثمان: انفتاح المجتمع العربي مرهون بدعم التنمية الفكرية والترجمات
الثلاثاء - 22 نوفمبر 2016
Tue - 22 Nov 2016
أوضحت أستاذ الذكاء الاصطناعي بكلية الحاسبات وتقنية المعلومات بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتورة فاطمة باعثمان أنه لا يمكن أن يتم انفتاح مجتمعنا العربي على الثقافات والعلوم المختلفة دون دعم التنمية الفكرية والحراك الجاد للترجمة في الحقول العلمية والتقنية والإنسانية الحديثة.
وأضافت باعثمان خلال الحلقة النقدية التي نظمها النادي الأدبي بجدة مساء أمس الأول، وأدارها الناقد الدكتور محمد ربيع، وقدمت خلالها ورقة بعنوان (الذكاء الاصطناعي في خدمة اللغة العربية مجالات ومسارات) أن بناء أي مجتمع يعتمد على اللغة المستخدمة في جميع فروع العلوم وفي تطوير مهارات التواصل.
نموذج تطوير اللغة
ولخصت باعثمان ورقتها بتناول ثلاث مسائل تتعلق بأهمية مفهوم نمو تطوير اللغة العربية على المستوى الوطني والعربي لإنتاج المعرفة من خلال منظور الذكاء الاصطناعي الحديث المعتمد على منهج التعلم بالتحليل والتركيب، مشيرة إلى أهمية التصميم ودراسة الأنماط السلوكية لإنتاج نظم ذكية، وتسخير التقنية لخدمة اللغة العربية، بإنتاج التطبيقات في ضوء المتغيرات العالمية.
إنتاج المعرفة
وتابعت باعثمان «إن انفتاح المجتمع لا يتم دون تقنين النشر الالكتروني باللغة العربية وبناء الخبرات في البرمجيات المتقدمة ودعم البحث والابتكار لتشكيل لغة الحوار المعرفي والتطبيقات اللغوية المعتمدة على المعالجات الحاسوبية وعلم الذكاء الاصطناعي من أجل إنتاج المعرفة باللغة العربية في الوطن العربي».
وأوضحت باعثمان أن التمثيل المعرفي المبتكر يعتمد على نقاط عدة:
أولا: الترميز، وفيه يتم استبدال التمثيل الثنائي.
ثانيا: التوليد والتصنيف.
ثالثا: الربط والهيكلة.
رابعا: الاختيار الأمثل، وفيه يتم اختصار المقطع اللغوي في اللغة العربية إلى مقطع وحيد.
خامسا: التطابق والتحقق
سادسا: الاكتشاف، حيث تبين أن موقع السكون في اللغة العربية لا يمكن إهماله، حيث ساهم هذا التمثيل المعرفي في فك طلاسم الاختلافات بين لهجات اللغة العربية.
سابعا: التصميم والتطوير.
ثامنا: التطبيق والدمج الزمني، حيث يستخدم نمذجة حاسوبية إحصائية ورياضية للتعرف الآلي على الأصوات العربية.
وأضافت باعثمان خلال الحلقة النقدية التي نظمها النادي الأدبي بجدة مساء أمس الأول، وأدارها الناقد الدكتور محمد ربيع، وقدمت خلالها ورقة بعنوان (الذكاء الاصطناعي في خدمة اللغة العربية مجالات ومسارات) أن بناء أي مجتمع يعتمد على اللغة المستخدمة في جميع فروع العلوم وفي تطوير مهارات التواصل.
نموذج تطوير اللغة
ولخصت باعثمان ورقتها بتناول ثلاث مسائل تتعلق بأهمية مفهوم نمو تطوير اللغة العربية على المستوى الوطني والعربي لإنتاج المعرفة من خلال منظور الذكاء الاصطناعي الحديث المعتمد على منهج التعلم بالتحليل والتركيب، مشيرة إلى أهمية التصميم ودراسة الأنماط السلوكية لإنتاج نظم ذكية، وتسخير التقنية لخدمة اللغة العربية، بإنتاج التطبيقات في ضوء المتغيرات العالمية.
إنتاج المعرفة
وتابعت باعثمان «إن انفتاح المجتمع لا يتم دون تقنين النشر الالكتروني باللغة العربية وبناء الخبرات في البرمجيات المتقدمة ودعم البحث والابتكار لتشكيل لغة الحوار المعرفي والتطبيقات اللغوية المعتمدة على المعالجات الحاسوبية وعلم الذكاء الاصطناعي من أجل إنتاج المعرفة باللغة العربية في الوطن العربي».
وأوضحت باعثمان أن التمثيل المعرفي المبتكر يعتمد على نقاط عدة:
أولا: الترميز، وفيه يتم استبدال التمثيل الثنائي.
ثانيا: التوليد والتصنيف.
ثالثا: الربط والهيكلة.
رابعا: الاختيار الأمثل، وفيه يتم اختصار المقطع اللغوي في اللغة العربية إلى مقطع وحيد.
خامسا: التطابق والتحقق
سادسا: الاكتشاف، حيث تبين أن موقع السكون في اللغة العربية لا يمكن إهماله، حيث ساهم هذا التمثيل المعرفي في فك طلاسم الاختلافات بين لهجات اللغة العربية.
سابعا: التصميم والتطوير.
ثامنا: التطبيق والدمج الزمني، حيث يستخدم نمذجة حاسوبية إحصائية ورياضية للتعرف الآلي على الأصوات العربية.