السعادة فعل أكثر من كونها نتيجة لسبب، فمتى ما قرر الشخص أن يبقى إيجابيا ومتفائلا في كل شؤونه تحققت له السعادة وتفتحت الأبواب في طريقه.
السعادة لا ترتبط بمرحلة عمرية محددة أو مخزون مالي كبير، لكن يبقى لكل منا مفهومه الخاص للسعادة. وقد أثبتت بعض الطرق والعادات قدرتها على زيادة سعادة الفرد في كل أموره الحياتية، من هذه الطرق:
1 الالتزام بتحقيق الأهداف.
2 حسن الظن بالآخرين.
3 شكر الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى.
4 اتخاذ القرارات الحازمة في طريق النجاح.
5 العمل في مجال يدعم شغف الفرد وميوله.
6 تقبل الرفض وعدم التفكير به بصورة شخصية.
7 إعداد خطط بديلة للحالات غير المتوقعة.
8 تحسين العلاقات الاجتماعية بشكل عام.
9 تكرار السفر.
10 الموازنة بين الحياة الشخصية والعمل.
11 الاستمتاع باللحظة الراهنة، وتجاهل حزن الماضي وقلق المستقبل.
12 الاهتمام بالذات قبل الآخرين.
13 تقديم المساعدة للآخرين.
السعادة لا ترتبط بمرحلة عمرية محددة أو مخزون مالي كبير، لكن يبقى لكل منا مفهومه الخاص للسعادة. وقد أثبتت بعض الطرق والعادات قدرتها على زيادة سعادة الفرد في كل أموره الحياتية، من هذه الطرق:
1 الالتزام بتحقيق الأهداف.
2 حسن الظن بالآخرين.
3 شكر الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى.
4 اتخاذ القرارات الحازمة في طريق النجاح.
5 العمل في مجال يدعم شغف الفرد وميوله.
6 تقبل الرفض وعدم التفكير به بصورة شخصية.
7 إعداد خطط بديلة للحالات غير المتوقعة.
8 تحسين العلاقات الاجتماعية بشكل عام.
9 تكرار السفر.
10 الموازنة بين الحياة الشخصية والعمل.
11 الاستمتاع باللحظة الراهنة، وتجاهل حزن الماضي وقلق المستقبل.
12 الاهتمام بالذات قبل الآخرين.
13 تقديم المساعدة للآخرين.