واصل مؤشر الأسهم السعودية عمليات جني الأرباح للجلسة الثانية على التوالي خاسرا 58 نقطة بنسبة 0.88%، وسط تراجع في قيم التداولات اليومية بنسبة 12% نتيجة ضغط 9 قطاعات، كان أبرزها الاتصالات وتقنية المعلومات المتراجع 2.41%.
وقال محلل الأسواق المالية حسام جخلب إن عمليات التراجع الحالية للمؤشر العام أمر طبيعي في ظل الضغط على الأسهم القيادية، والتي تشهد تحول سيولة منها كعمليات جني أرباح والبحث عن فرص أخرى في شركات متوسطة وصغيرة، وبطبيعة الحال فإن أي عملية للانتقال من قطاع لقطاع تحدث معها تذبذبات في السوق، خاصة إذا كانت في القياديات.
وبين أن استقرار السيولة ينعكس بشكل إيجابي لبناء مراكز جديدة ولتحفيز دخول سيولة أخرى لم تستطع الاستفادة من الصعود الماضي، مشيرا إلى أن السيولة الاستثمارية التي قادت السوق من مستويات 5300 إلى الآن لا تزال متمركزة بالأسهم المؤثرة.
وأفاد أستاذ المحاسبة بجامعة الطائف الدكتور سالم باعجاجة بأن المؤشر دخل مرحلة الهدوء النسبي نتيجة القناعة بأن الأسعار وصلت مرحلة عادلة من الناحية الأساسية لبعض الأسهم القيادية، خاصة وأن السيولة الانتهازية بدأت في البحث عن الشركات القريبة من القيعان داخل الأسهم المتوسطة والصغيرة كنوع من تحقيق أرباح رأسمالية في ظل الاستقرار العام للسوق.
ونوه إلى أن عملية نفي خبر إعلان بيع صندوق الاستثمارات العامة لحصص استراتيجية في السوق طمأن المتعاملين، موضحا أن بعض الأخبار التي تأتي من الخارج أصبح لها تأثير كبير على حركة المتعاملين.
وقال محلل الأسواق المالية حسام جخلب إن عمليات التراجع الحالية للمؤشر العام أمر طبيعي في ظل الضغط على الأسهم القيادية، والتي تشهد تحول سيولة منها كعمليات جني أرباح والبحث عن فرص أخرى في شركات متوسطة وصغيرة، وبطبيعة الحال فإن أي عملية للانتقال من قطاع لقطاع تحدث معها تذبذبات في السوق، خاصة إذا كانت في القياديات.
وبين أن استقرار السيولة ينعكس بشكل إيجابي لبناء مراكز جديدة ولتحفيز دخول سيولة أخرى لم تستطع الاستفادة من الصعود الماضي، مشيرا إلى أن السيولة الاستثمارية التي قادت السوق من مستويات 5300 إلى الآن لا تزال متمركزة بالأسهم المؤثرة.
وأفاد أستاذ المحاسبة بجامعة الطائف الدكتور سالم باعجاجة بأن المؤشر دخل مرحلة الهدوء النسبي نتيجة القناعة بأن الأسعار وصلت مرحلة عادلة من الناحية الأساسية لبعض الأسهم القيادية، خاصة وأن السيولة الانتهازية بدأت في البحث عن الشركات القريبة من القيعان داخل الأسهم المتوسطة والصغيرة كنوع من تحقيق أرباح رأسمالية في ظل الاستقرار العام للسوق.
ونوه إلى أن عملية نفي خبر إعلان بيع صندوق الاستثمارات العامة لحصص استراتيجية في السوق طمأن المتعاملين، موضحا أن بعض الأخبار التي تأتي من الخارج أصبح لها تأثير كبير على حركة المتعاملين.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية