توجد فوائد عديدة للتحدث بأكثر من لغة، حيث تعتبر وسيلة رائعة لتدريب العقل ليبقى في حالة انتباه ومن هذه الفوائد:
1- زيادة الذكاء
بحسب دراسة عام 2004 فإن من يتحدثون أكثر من لغة لديهم معدلات أعلى من مستويات الإدراك، وكانوا أكثر مهارة في حل المشكلات والتخطيط.
2- تزيد من فرص العمل
وفقا للإحصائيات فإن 17% من الأمريكيين يمكنهم تحدث لغة غير الإنجليزية مقارنة بنسبة الأوروبيين التي تبلغ 56%، وأن تعلم لغة ثانية يفتح آفاق عمل جديدة.
3- الحماية من الشيخوخة
أظهرت دراسة بجامعة كاليفورنيا عام 2012 أن من يتقنون اللغتين الإنجلزية والإسبانية كانوا أقل عرضة للخرف.
4- معرفة كلمات جديدة
يزيد إتقان أكثر من لغة من فرص تعلم الكلمات الجديدة التي تضاف للقاموس الشخصي.
5- تقمص شخصيات متنوعة
من يتحدثون بأكثر من لغة عادة ما يشعرون بتحول في شخصياتهم اعتمادا على اللغة التي يتحدثون بها، لأن الاختلافات الثقافية تصاحب كل لغة.
6- تحسن من الذاكرة
تعلم لغة أخرى يحتاج إلى ذاكرة قوية، وأظهرت الدراسات أن من يتقنون لغتين، عندما يمنحون مهامَّ تخص الذاكرة، فإنهم دوما ما يحققون نتائج أعلى.
7- التمتع بالثقافات الأخرى بشكل أكبر
من يتقن أكثر من لغة يعثر في سفره على فرص أكبر لأشخاص يتحدث معهم مما يكسبه متعة أكبر.
1- زيادة الذكاء
بحسب دراسة عام 2004 فإن من يتحدثون أكثر من لغة لديهم معدلات أعلى من مستويات الإدراك، وكانوا أكثر مهارة في حل المشكلات والتخطيط.
2- تزيد من فرص العمل
وفقا للإحصائيات فإن 17% من الأمريكيين يمكنهم تحدث لغة غير الإنجليزية مقارنة بنسبة الأوروبيين التي تبلغ 56%، وأن تعلم لغة ثانية يفتح آفاق عمل جديدة.
3- الحماية من الشيخوخة
أظهرت دراسة بجامعة كاليفورنيا عام 2012 أن من يتقنون اللغتين الإنجلزية والإسبانية كانوا أقل عرضة للخرف.
4- معرفة كلمات جديدة
يزيد إتقان أكثر من لغة من فرص تعلم الكلمات الجديدة التي تضاف للقاموس الشخصي.
5- تقمص شخصيات متنوعة
من يتحدثون بأكثر من لغة عادة ما يشعرون بتحول في شخصياتهم اعتمادا على اللغة التي يتحدثون بها، لأن الاختلافات الثقافية تصاحب كل لغة.
6- تحسن من الذاكرة
تعلم لغة أخرى يحتاج إلى ذاكرة قوية، وأظهرت الدراسات أن من يتقنون لغتين، عندما يمنحون مهامَّ تخص الذاكرة، فإنهم دوما ما يحققون نتائج أعلى.
7- التمتع بالثقافات الأخرى بشكل أكبر
من يتقن أكثر من لغة يعثر في سفره على فرص أكبر لأشخاص يتحدث معهم مما يكسبه متعة أكبر.