شهد المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية عمليات جني أرباح أشبه بالتصحيح، حيث تراجع في منتصف التداولات بأكثر من 3% فاقدا أكثر من 250 نقطة جراء التراجعات الجماعية للشركات القيادية بشكل عام، ليغلق خاسرا 138 نقطة، وبنسبة بلغت 2.09%.
أفاد محلل الأسواق المالية حسام جخلب أن المؤشر دخل في مرحلة جني أرباح بعد ملامسة مستويات 6700 نقطة، والتراجع أمر طبيعي مع ارتفاع الأسهم ذات التأثير الكبير بالسوق، والتي أعطت خلال الأسابيع الماضية عطاء إيجابيا وكبيرا.
ونوه جخلب أن عملية جني الأرباح ستعطي الفرصة أكثر للشركات التي لم توزن مسارها مع المؤشر العام أن تأخذ حقها في عمليات الصعود أسوة بباقي السوق، موضحا أن هناك تحركات لبعض الأسهم المتوسطة ذات العوائد الإيجابية بشكل أقوى من المؤشر العام.
قال محلل الأسواق المالية عماد الرشيد إن المؤشر العام دخل مرحلة جني أرباح اتضحت معالمها منذ تعاملات الاثنين الماضي، خاصة بعد تكون نماذج وشموع انعكاسية، وكسر مستويات 6531 نقطة سلبية على المدى القريب مع معدلات صافي قيمة بالسالب بلغت 700 مليون ريال.
وأشار الرشيد إلى أن قطاع المصارف والخدمات المالية عاد لمستويات 15388 نقطة بسبب عدم عوامل منها زيادة إجمالي موجودات ومطلوبات المصارف بنسبة 1.1% للربع الثالث مقارنة بنفس المدة للعام الماضي، مبينا أن الإجراءات التي اتخذتها مؤسسة النقد من تعزيز وضع السيولة وخفض كلفة الإقراض لدى المصارف لضمان استمرار المصارف في أداء الدور التمويلي وانخفاض التضخم من من 4.3 إلى 3% لهذا العام ساهمت في الاستقرار في الوقت الراهن.
وبين الرشيد أن بنك البلاد لم يتفاعل مع الأداء الإيجابي لمؤشر قطاع المصارف وتشكل لديه نموذج فني إيجابي يستهدف مستويات 21 ريالا، مشيرا إلى أن أي تراجع دون مستويات 18 ريالا يعد سلبيا على السهم للمدى القريب.
أفاد محلل الأسواق المالية حسام جخلب أن المؤشر دخل في مرحلة جني أرباح بعد ملامسة مستويات 6700 نقطة، والتراجع أمر طبيعي مع ارتفاع الأسهم ذات التأثير الكبير بالسوق، والتي أعطت خلال الأسابيع الماضية عطاء إيجابيا وكبيرا.
ونوه جخلب أن عملية جني الأرباح ستعطي الفرصة أكثر للشركات التي لم توزن مسارها مع المؤشر العام أن تأخذ حقها في عمليات الصعود أسوة بباقي السوق، موضحا أن هناك تحركات لبعض الأسهم المتوسطة ذات العوائد الإيجابية بشكل أقوى من المؤشر العام.
قال محلل الأسواق المالية عماد الرشيد إن المؤشر العام دخل مرحلة جني أرباح اتضحت معالمها منذ تعاملات الاثنين الماضي، خاصة بعد تكون نماذج وشموع انعكاسية، وكسر مستويات 6531 نقطة سلبية على المدى القريب مع معدلات صافي قيمة بالسالب بلغت 700 مليون ريال.
وأشار الرشيد إلى أن قطاع المصارف والخدمات المالية عاد لمستويات 15388 نقطة بسبب عدم عوامل منها زيادة إجمالي موجودات ومطلوبات المصارف بنسبة 1.1% للربع الثالث مقارنة بنفس المدة للعام الماضي، مبينا أن الإجراءات التي اتخذتها مؤسسة النقد من تعزيز وضع السيولة وخفض كلفة الإقراض لدى المصارف لضمان استمرار المصارف في أداء الدور التمويلي وانخفاض التضخم من من 4.3 إلى 3% لهذا العام ساهمت في الاستقرار في الوقت الراهن.
وبين الرشيد أن بنك البلاد لم يتفاعل مع الأداء الإيجابي لمؤشر قطاع المصارف وتشكل لديه نموذج فني إيجابي يستهدف مستويات 21 ريالا، مشيرا إلى أن أي تراجع دون مستويات 18 ريالا يعد سلبيا على السهم للمدى القريب.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية