تعمل شركة إنتل الأمريكية المتخصصة في الرقاقات الالكترونية على تقنية جديدة من شأنها أن تسرع من تواصل رقائق السيليكون وتسريع عمل مراكز البيانات السحابية مع توفير الطاقة، ولكن لن تكون هذه التقنية جاهزة للاستخدامات التجارية إلا بعد 3 إلى 4 سنوات.
وتتضمن التقنية أشعة ليزر مصغرة وأليافا بصرية لنقل البيانات من شريحة لأخرى. وأكد كريستوفر رولان من مجموعة سسكويهانا المالية أن القدرة على نقل المعلومات بين الرقائق بسرعة فائقة سيكون أمرا شديد الأهمية في المستقبل.
كما ذكرت شركة إنتل أنها تخطط في نهاية المطاف لدمج ضوئيات السيليكون مباشرة مع الرقائق دون أن تعطي أي تفاصيل إضافية حول كيفية الدمج.
وتتضمن التقنية أشعة ليزر مصغرة وأليافا بصرية لنقل البيانات من شريحة لأخرى. وأكد كريستوفر رولان من مجموعة سسكويهانا المالية أن القدرة على نقل المعلومات بين الرقائق بسرعة فائقة سيكون أمرا شديد الأهمية في المستقبل.
كما ذكرت شركة إنتل أنها تخطط في نهاية المطاف لدمج ضوئيات السيليكون مباشرة مع الرقائق دون أن تعطي أي تفاصيل إضافية حول كيفية الدمج.