أطفال سوريون يتلقون مساعدات سعودية بالزعتري، في وقت باتت فيه المعارضة السورية المدعومة من أنقرة على بعد كيلومترين من الباب، آخر معاقل داعش بحلب، وفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان.