توثيق بطولات (ترامب)!!
بعد النسيان
بعد النسيان
الاحد - 13 نوفمبر 2016
Sun - 13 Nov 2016
إلى ساعة الخدمة المدنية السعودية الوحيدة الأولى، من صباح التاسع من نوفمبر الحالي، الموافق لبرج (العقرب) حسب الرواتب السعودية، كان خلقة الله (دونالد ترامب) علكة بين أضراس المطقطقين من كل أنحاء المعمورة! كان الأحمق العنصري، الذي يهايط بطرد المسلمين، وبناء جدار عازل على الحدود المكسيكية، ومن يفكر مجرد تفكير في التصويت له؛ فهو عنصري أحمق منه!!
وكان أطزج مثال على (اللي عنده مال ومحيره)، أنسى كل حماقات المهايطين بمزاين (الإبل) في (أم رقيبة)، وفحول (التيوس)، و(زحول) الخرفان في الطائف! وحتى أولئك الذين كونوا ثرواتهم من (فسحة ماما) و(شرهة بابا)، ظلوا يتندرون بأنه لولا المليون دولار، الذي كافأه به (بابا ترامب) فور تخرجه من الكلية الحربية ـ التي لم يدخلها إلا بالواسطة ـ لما استطاع (دونالد) تكوين هذه الإمبراطورية المالية الفاحشة! بل لم يعد أمام حماقاته شيئا ذلك الهندي الذي اشترى رقم لوحة مميزا بـ(33) مليون درهم في (دمْبي)! حيث زعم الإعلام (الهلالي)... عفوا.. (الهلاري) ـ نسبة إلى منافسته المحسوبة على النساء (هيلاري كلينتون) ـ أنه اشترى كل خصلة من شعره الذهبي بمليار دولار، وكان ينوي تلوين نصفها باللازَوَرْد؛ ليصبح (أصفر على أزرق) ويحقق العالمية، وهي (صعبة قوية)؛ كما يعلم الهلاليون... عفوا.. الهلاريون أنفسهم، الذين اضطر خلقة الله أن يواجههم بمفرده؛ إذ لم يجد إعلاما يوازيهم في القوة والانتشار، حتى إعلام حليفه/ خلقة الله الأخرى (بوتين) سقط سقوطا مدويا؛ على إثر فضائح المنشطات!!
وبدأ بالتشكيك في نزاهههههههة الحكام ـ حكام الولايات المتحدة الدبوسية الأمريكية، لا تذهبوا قريبا يا هووووه ـ ووصفهم بالحمقى والأغبياء، وحملهم المسؤولية عن كل الكوارث في العالم، من أفغانستان إلى أوكرانيا، مرورا بإيران، والعراق، وسوريا، وليبيا! وتعهد بأنه فور استلامه رئاسة (العالمي) سيستعين بحكام أجانب أولهم (بوتين) ما غيره!!
ثم راح يدعي لنفسه بطولات لا وجود لها؛ كنجاحه في انتخابات (1980)، وبلوغه المربع الذهبي (2000)، وأنه لعب دورا مهما، في فيلم (home alone) وهو لم يكن غير (كومبارس) وبفلوسه، كأي سعودي كان يقْحَم في المسلسلات والمسرحيات المصرية!
طيب.. وماذا تقول في ورود اسمه صراحة في مسلسلة (آل سمبسون)؟ ألا يؤكد أن (فريد الأطرش) هو أول من شجعه وتنبأ بأنه (الزعيم)، وألف له النشيد الوطني الذي يقول: «يا عوازل فلفلوووووا»؟؟؟؟
[email protected]
وكان أطزج مثال على (اللي عنده مال ومحيره)، أنسى كل حماقات المهايطين بمزاين (الإبل) في (أم رقيبة)، وفحول (التيوس)، و(زحول) الخرفان في الطائف! وحتى أولئك الذين كونوا ثرواتهم من (فسحة ماما) و(شرهة بابا)، ظلوا يتندرون بأنه لولا المليون دولار، الذي كافأه به (بابا ترامب) فور تخرجه من الكلية الحربية ـ التي لم يدخلها إلا بالواسطة ـ لما استطاع (دونالد) تكوين هذه الإمبراطورية المالية الفاحشة! بل لم يعد أمام حماقاته شيئا ذلك الهندي الذي اشترى رقم لوحة مميزا بـ(33) مليون درهم في (دمْبي)! حيث زعم الإعلام (الهلالي)... عفوا.. (الهلاري) ـ نسبة إلى منافسته المحسوبة على النساء (هيلاري كلينتون) ـ أنه اشترى كل خصلة من شعره الذهبي بمليار دولار، وكان ينوي تلوين نصفها باللازَوَرْد؛ ليصبح (أصفر على أزرق) ويحقق العالمية، وهي (صعبة قوية)؛ كما يعلم الهلاليون... عفوا.. الهلاريون أنفسهم، الذين اضطر خلقة الله أن يواجههم بمفرده؛ إذ لم يجد إعلاما يوازيهم في القوة والانتشار، حتى إعلام حليفه/ خلقة الله الأخرى (بوتين) سقط سقوطا مدويا؛ على إثر فضائح المنشطات!!
وبدأ بالتشكيك في نزاهههههههة الحكام ـ حكام الولايات المتحدة الدبوسية الأمريكية، لا تذهبوا قريبا يا هووووه ـ ووصفهم بالحمقى والأغبياء، وحملهم المسؤولية عن كل الكوارث في العالم، من أفغانستان إلى أوكرانيا، مرورا بإيران، والعراق، وسوريا، وليبيا! وتعهد بأنه فور استلامه رئاسة (العالمي) سيستعين بحكام أجانب أولهم (بوتين) ما غيره!!
ثم راح يدعي لنفسه بطولات لا وجود لها؛ كنجاحه في انتخابات (1980)، وبلوغه المربع الذهبي (2000)، وأنه لعب دورا مهما، في فيلم (home alone) وهو لم يكن غير (كومبارس) وبفلوسه، كأي سعودي كان يقْحَم في المسلسلات والمسرحيات المصرية!
طيب.. وماذا تقول في ورود اسمه صراحة في مسلسلة (آل سمبسون)؟ ألا يؤكد أن (فريد الأطرش) هو أول من شجعه وتنبأ بأنه (الزعيم)، وألف له النشيد الوطني الذي يقول: «يا عوازل فلفلوووووا»؟؟؟؟
[email protected]
