تجاوز سعر منزل متهدِّم مغمور بالمياه في ضاحية بملبورن في أستراليا نصف مليون دولار، وذلك بسبب القيمة الفنية التي تحملها جدرانه، حيث رسم الفنان الأسترالي تايرون رايت على أحد الجدران الداخلية للمنزل وجها كبيرا لامرأة، كما زين الجدار الخارجي للمنزل برسم صورة ضخمة لطفل.
وأوضح مدير الدوائر العقارية ومتخصص المزادات العلنية جون كوستانزو «أنه واحد من المنازل الأكثر شعبية لدينا خلال السنوات الماضية» وأضاف: «رأينا الكثير من الناس يتمشون في الطريق بالقرب من المنزل، وتلقينا العديد من الاستفسارات حول الرسومات التي يحتويها»
وحازت أعمال تايرون الفنية بحسب ما جاء في « Daily Mail» على ثناء خبراء الفن وذلك لأسلوبه السينمائي الصافي، والذي أدى إلى تدفق المشترين.
ومن المتوقع أن يبلغ سعر المنزل الواقع على مساحة أرضية صغيرة أكثر من 550 ألف دولار على الرغم من أنه في حاجة إلى إعادة بناء بالكامل. وقال كوستانزو :» إن سعره سيتجاوز 550 ألف دولار، وخصوصا بسبب العمل الفني الفريد، ولقدم الرسومات فقد أصبح المنزل أثريا».
وكان المالك السابق خطط لترميم المنزل وحصل على تصاريح المجلس بالموافقة على بنائه من طابقين مع تراس على السطح. ولكن قرر في وقت لاحق بيع المنزل بعد نحو عقد من الزمن من ترك المنزل خاويا.
وأشار كوستانزو إلى أن المنشأة تعتبر اكتشافا نادرا فهي لوحة فنية، مضيفا « شيء رائع أن تشتري لنفسك قطعة من التاريخ، فهذا المنزل على الأرجح أحد الأبنية الأولى هنا، كما أن الرسومات الفنية تزيد من قيمته» .
وأوضح مدير الدوائر العقارية ومتخصص المزادات العلنية جون كوستانزو «أنه واحد من المنازل الأكثر شعبية لدينا خلال السنوات الماضية» وأضاف: «رأينا الكثير من الناس يتمشون في الطريق بالقرب من المنزل، وتلقينا العديد من الاستفسارات حول الرسومات التي يحتويها»
وحازت أعمال تايرون الفنية بحسب ما جاء في « Daily Mail» على ثناء خبراء الفن وذلك لأسلوبه السينمائي الصافي، والذي أدى إلى تدفق المشترين.
ومن المتوقع أن يبلغ سعر المنزل الواقع على مساحة أرضية صغيرة أكثر من 550 ألف دولار على الرغم من أنه في حاجة إلى إعادة بناء بالكامل. وقال كوستانزو :» إن سعره سيتجاوز 550 ألف دولار، وخصوصا بسبب العمل الفني الفريد، ولقدم الرسومات فقد أصبح المنزل أثريا».
وكان المالك السابق خطط لترميم المنزل وحصل على تصاريح المجلس بالموافقة على بنائه من طابقين مع تراس على السطح. ولكن قرر في وقت لاحق بيع المنزل بعد نحو عقد من الزمن من ترك المنزل خاويا.
وأشار كوستانزو إلى أن المنشأة تعتبر اكتشافا نادرا فهي لوحة فنية، مضيفا « شيء رائع أن تشتري لنفسك قطعة من التاريخ، فهذا المنزل على الأرجح أحد الأبنية الأولى هنا، كما أن الرسومات الفنية تزيد من قيمته» .