دور مواقع التواصل الاجتماعي في الآراء السياسية حول الانتخابات
الخميس - 10 نوفمبر 2016
Thu - 10 Nov 2016
وفقا لاستطلاع رأي جديد من مركز "بيو" للأبحاث، فإن كثيرا من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي يصفون جدالاتهم السياسية عبر الانترنت بالمتوترة والمجهدة.
كما قلل 4 من كل 10 منهم المحتوى السياسي الذي يطلعون عليه بحجب أو إلغاء متابعة مصادر تلك المحتويات.
وبغض النظر عن هذا الجانب، فإن التعرض لمختلف الأفكار الجديدة ووجهات النظر عبر مواقع التواصل الاجتماعي يمكن أن يدفع المستخدمين لتغيير آرائهم حول الأمور السياسية والمرشحين.
ويقول % 20 من مستخدمي مواقع التواصل بأنهم غيروا من رأيهم بفضل ما قرؤوه في تلك المواقع.
بينما 17% منهم يقولون إن تلك المواقع غيرت وجهة نظرهم في المرشحين السياسيين.
ومن بين مستخدمي مواقع التواصل، فإن الديمقراطيين والديمقراطيين الأحرار هم أكثر احتمالية من الجمهوريين لقول إنهم غيروا رأيهم عبر مواقع التواصل.
وعندما سأل الاستطلاع المشاركين حول آخر وقت غيروا فيه رأيهم بخصوص موضوع سياسي، كانت النتيجة أن واحدا من كل 5 مشاركين ذكر "هيلاري كلينتون" بنسبة 21%، و"دونالد ترامب" بنسبة 18%، وواحدا من كل 10 ذكر "بيرني ساندرز".
وعلى الرغم من أن معظم الإجابات عن الاستطلاع كانت حول الانتخابات إلا أن أمورا سياسية واجتماعية أخرى كانت ضمن الإجابات، مثل: حقوق السود والأمور العرقية.
كما قلل 4 من كل 10 منهم المحتوى السياسي الذي يطلعون عليه بحجب أو إلغاء متابعة مصادر تلك المحتويات.
وبغض النظر عن هذا الجانب، فإن التعرض لمختلف الأفكار الجديدة ووجهات النظر عبر مواقع التواصل الاجتماعي يمكن أن يدفع المستخدمين لتغيير آرائهم حول الأمور السياسية والمرشحين.
ويقول % 20 من مستخدمي مواقع التواصل بأنهم غيروا من رأيهم بفضل ما قرؤوه في تلك المواقع.
بينما 17% منهم يقولون إن تلك المواقع غيرت وجهة نظرهم في المرشحين السياسيين.
ومن بين مستخدمي مواقع التواصل، فإن الديمقراطيين والديمقراطيين الأحرار هم أكثر احتمالية من الجمهوريين لقول إنهم غيروا رأيهم عبر مواقع التواصل.
وعندما سأل الاستطلاع المشاركين حول آخر وقت غيروا فيه رأيهم بخصوص موضوع سياسي، كانت النتيجة أن واحدا من كل 5 مشاركين ذكر "هيلاري كلينتون" بنسبة 21%، و"دونالد ترامب" بنسبة 18%، وواحدا من كل 10 ذكر "بيرني ساندرز".
وعلى الرغم من أن معظم الإجابات عن الاستطلاع كانت حول الانتخابات إلا أن أمورا سياسية واجتماعية أخرى كانت ضمن الإجابات، مثل: حقوق السود والأمور العرقية.