حددت بيانات وزارة العمل والتنمية الاجتماعية نسبة سيطرة العاملين الوافدين في ستة قطاعات اقتصادية، واصفة التوطين فيها بأنه ذو نسبة متدنية.
وصنفت البيانات التي اطلعت عليها "مكة" الوظائف في القطاعات الستة إلى وظائف حرجة وغير حرجة، مشيرة إلى سيطرة العاملين السعوديين على الوظائف غير الحرجة بنسبة 100% في بعض الحالات، فيما توزعت سيطرة العاملين الوافدين على الوظائف الحرجة بين اللونين الأحمر الذي يشير إلى السيطرة العالية وقلة التوطين والأصفر إلى نسبة أقل لسيطرة الوافدين.
وتأتي بيانات وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في سياق ما أشارت إليه بأنه تحدي الانكشاف المهني الذي يواجه سوق العمل السعودي، إذ تعرضت سوق العمل إلى هزة مفاجئة في حرب الخليج بخروج 200 ألف آسيوي في قطاع الصحة و100 ألف عربي بقطاع التعليم و800 ألف يمني في القطاعات الاقتصادية المختلفة وهو ما يشكل 25% من العاملين آنذاك أي ما يعادل 2.5 مليون عامل في الوقت الحالي بحسب بيانات الوزارة.
والقطاعات الاقتصادية الستة التي صنفت في بيانات وزارة العمل والتنمية الاجتماعية هي: البناء، الصحة، السياحة، خدمات الأعمال، النقل، التصنيع.
نسبة الوافدين في الوظائف الحرجة:
قطاع البناء:
70 % تقني هندسي.
65 % مشرف على النوعية.
55 % مدير مشروع.
68 % مهندس مدني.
71 % مهندس معماري.
قطاع الصحة:
76 % صيدلي.
61 % تقني مختبر طبي.
83 % ممارس للطب المتخصص.
82 % ممارس للطب العام.
88 % ممرض.
قطاع السياحة:
58 % مدير مطعم.
77 % مدير خدمات المستهلك.
68 % دليل سياحي.
47 % مضيف طيران.
52 % مساعد إداري.
قطاع خدمات الأعمال:
52 % مدير تكنولوجيا المعلومات.
59 % مستشار قانوني.
74 % مدقق.
70 % محلل مالي.
61 % وكيل تسويق.
قطاع النقل:
72 % ميكانيكي سيارات.
80 % كهربائي سيارات.
72 % عامل شحن.
82 % سائق شاحنة.
72 % مستشار تسويق.
قطاع التصنيع:
64 % مندوب مبيعات تقنية.
71 % مشغل آلة.
58 % عامل في سلسلة تركيب.
74 % خياط.
77 % سائق شاحنة.
نسبة السعوديين في الوظائف غير الحرجة:
99 % موظف مسؤول عن الرواتب.
91 % ساعي مكتب.
100 % موظف استقبال.
95 % حارس أمن.
100 % مراسل.
وصنفت البيانات التي اطلعت عليها "مكة" الوظائف في القطاعات الستة إلى وظائف حرجة وغير حرجة، مشيرة إلى سيطرة العاملين السعوديين على الوظائف غير الحرجة بنسبة 100% في بعض الحالات، فيما توزعت سيطرة العاملين الوافدين على الوظائف الحرجة بين اللونين الأحمر الذي يشير إلى السيطرة العالية وقلة التوطين والأصفر إلى نسبة أقل لسيطرة الوافدين.
وتأتي بيانات وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في سياق ما أشارت إليه بأنه تحدي الانكشاف المهني الذي يواجه سوق العمل السعودي، إذ تعرضت سوق العمل إلى هزة مفاجئة في حرب الخليج بخروج 200 ألف آسيوي في قطاع الصحة و100 ألف عربي بقطاع التعليم و800 ألف يمني في القطاعات الاقتصادية المختلفة وهو ما يشكل 25% من العاملين آنذاك أي ما يعادل 2.5 مليون عامل في الوقت الحالي بحسب بيانات الوزارة.
والقطاعات الاقتصادية الستة التي صنفت في بيانات وزارة العمل والتنمية الاجتماعية هي: البناء، الصحة، السياحة، خدمات الأعمال، النقل، التصنيع.
نسبة الوافدين في الوظائف الحرجة:
قطاع البناء:
70 % تقني هندسي.
65 % مشرف على النوعية.
55 % مدير مشروع.
68 % مهندس مدني.
71 % مهندس معماري.
قطاع الصحة:
76 % صيدلي.
61 % تقني مختبر طبي.
83 % ممارس للطب المتخصص.
82 % ممارس للطب العام.
88 % ممرض.
قطاع السياحة:
58 % مدير مطعم.
77 % مدير خدمات المستهلك.
68 % دليل سياحي.
47 % مضيف طيران.
52 % مساعد إداري.
قطاع خدمات الأعمال:
52 % مدير تكنولوجيا المعلومات.
59 % مستشار قانوني.
74 % مدقق.
70 % محلل مالي.
61 % وكيل تسويق.
قطاع النقل:
72 % ميكانيكي سيارات.
80 % كهربائي سيارات.
72 % عامل شحن.
82 % سائق شاحنة.
72 % مستشار تسويق.
قطاع التصنيع:
64 % مندوب مبيعات تقنية.
71 % مشغل آلة.
58 % عامل في سلسلة تركيب.
74 % خياط.
77 % سائق شاحنة.
نسبة السعوديين في الوظائف غير الحرجة:
99 % موظف مسؤول عن الرواتب.
91 % ساعي مكتب.
100 % موظف استقبال.
95 % حارس أمن.
100 % مراسل.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية