من أين نتعلم مهارات الحياة إذا لم تكن متاحة في المدرسة؟
الثلاثاء - 08 نوفمبر 2016
Tue - 08 Nov 2016
رغم عناية المدارس التامة بكل ما يتعلق بالتعليم وحرصهم الفائق على غرس المعرفة في شتى المجالات، إلا أنهم قد يفتقرون إلى تعليم بعض المهارات الضرورية المستقبلية، أو حتى الوصول إلى مرحلة إتقانها بطريقة احترافية ومتمكنة.
موقع "لايف هاكر" استعرض مجموعة من المهارات التي لا يمكن تعلمها في المدرسة وهي في غاية الضرورة.
10 علوم الكمبيوتر:
على الرغم من أهمية البرمجة، إلا أن معظم المدارس اليوم لا تدرسها، فوفقا لموقع code.org، فإن حوالي 9 من كل 10 مدارس لا تدرس البرمجة، وذلك على الرغم من أن الهندسة والبرمجة من بين المهن الأسرع نموا والأكثر ربحية اليوم.
9 القراءة السريعة:
كونك قارئا سريعا لا يجعلك تفهم الكتب أكثر من الآخرين، لكن لا تزال معرفة تقنيات القراءة السريعة مفيدة.
على سبيل المثال تقنية المسح skimming، وهي المعاينة السريعة للوصول لجوهر الكتاب قبل البدء والتعمق به، تلك مهارة مفيدة جدا للطلاب، وخاصة هؤلاء الذين يعوزهم الوقت بسبب قوائم القراءات الطويلة المكلفين بها.
8 تقنيات إدارة الوقت:
غالبا ما تقدم دورات إدارة الوقت للمديرين التنفيذين أو موظفي الإدارة العليا، لكن إن كان هناك شيء واحد عليك تعلمه سواء كنت طالبا أو عاملا، فهو كيفية الاستغلال الأمثل لوقتك المحدود الضيق.
7 مهارات التعلم:
إن أفضل المدرسين هم من يدمجون مهارات التعلم في المناهج الدراسية داخل الفصول، وللأسف تلك المهارات لا تدرس بشكل رسمي في جميع المدارس.
رغم ضرورة تعلم كل طالب مجموعة من المهارات الأساسية، مثل: كيفية تدوين الملاحظات واستخدام أساليب أكثر فاعلية في الدراسة كتظليل النقاط المهمة أو التدريبات.
6 أساسيات إدارة الأموال:
تعليم الأطفال عن الأموال والتعامل معها لا بد أن يبدأ في وقت مبكر في المنزل، وكما تعلمون جيدا أنه للأسف كثير منا لم يتسن له حسن الحظ في تعلم التمويل الشخصي.
بإمكاننا دمج أمثلة من الواقع في مناهج الرياضيات لتعليم الأطفال أساسيات وضع الميزانية والدين ومضاعفة الفائدة وببساطة كيف توفر أكثر مما تكسب.
5 مهارات البقاء على قيد الحياة:
من الأفضل تعلم بعض مهارات البقاء على قيد الحياة، مثل تعلم كيفية التعامل مع الطوارئ كتعطل سيارتك على الطريق في مكان نائي، أو اقتحام أحدهم منزلك.
ومن الضروري أيضا تعلم بعض تلك المهارات الأخرى، كإعداد وجبة طعام بمؤن محدودة جدا، أو في البرية كإشعال النار أو إيجاد مصدر للمياه، وأهم من ذلك في كلتا الحالتين تعلم مهارات الإسعافات الأولية.
4 مهارات التفاوض:
من المدهش عدد المرات التي نحتاج فيها إلى مهارات التفاوض في حياتنا، مثلا عند شراء سيارة، أو محاولة تخفيض الفواتير المدفوعة، أو الحصول على زيادة في الراتب، أو حتى لدرجة محاولة إقناع شريك حياتك بأداء المهام المنزلية الثقيلة.
لدى العديد من المدارس فرق مختصة بالمناظرات
لا التفاوض، على الرغم من كونه مهارة يمكن لأي فرد تعلمها، بل وأن يصبح متمكنا فيها.
3 أساسيات الدفاع عن النفس:
لا بد للإنسان أن يتعلم أساسيات الدفاع عن النفس حتى يتسنى له حماية نفسه عند تعرضه للخطر، ولما في ذلك عظيم الأثر في تحسين قدراته البدنية واكتساب اللياقة.
2 الصحة النفسية:
تهدف فصول الألعاب الرياضية في المدارس لتعزيز أهمية الصحة البدنية للطلاب، وتهدف المدرسة بكل ما فيها إلى تقوية العقول، لكن في غياب فصول علم النفس تقل فرص التطرق للصحة النفسية.
فكل فرد منا يواجه مشكلات نفسية بين الحين والآخر، سواء كان في شكل كيفية التعامل مع الضغوط أو التوتر، أو حتى المشكلات الأصعب، مثل: الاكتئاب أو الإدمان (سواء على المستوى الشخصي
أو أحد المعارف).
1 كيف تتقدم لوظيفة وتجري مقابلة عمل:
إذا كان الهدف من المدرسة هو المساعدة في إعدادنا لسوق العمل، وأن نصبح مواطنين منتجين وناجحين، ألا ينبغي أن يتضمن تعليمنا استكشافا لخياراتنا المهنية؟ وكيفية إجراء المقابلات الشخصية
للعمل؟ وكيفية كتابة سيرة ذاتية فعالة؟
موقع "لايف هاكر" استعرض مجموعة من المهارات التي لا يمكن تعلمها في المدرسة وهي في غاية الضرورة.
10 علوم الكمبيوتر:
على الرغم من أهمية البرمجة، إلا أن معظم المدارس اليوم لا تدرسها، فوفقا لموقع code.org، فإن حوالي 9 من كل 10 مدارس لا تدرس البرمجة، وذلك على الرغم من أن الهندسة والبرمجة من بين المهن الأسرع نموا والأكثر ربحية اليوم.
9 القراءة السريعة:
كونك قارئا سريعا لا يجعلك تفهم الكتب أكثر من الآخرين، لكن لا تزال معرفة تقنيات القراءة السريعة مفيدة.
على سبيل المثال تقنية المسح skimming، وهي المعاينة السريعة للوصول لجوهر الكتاب قبل البدء والتعمق به، تلك مهارة مفيدة جدا للطلاب، وخاصة هؤلاء الذين يعوزهم الوقت بسبب قوائم القراءات الطويلة المكلفين بها.
8 تقنيات إدارة الوقت:
غالبا ما تقدم دورات إدارة الوقت للمديرين التنفيذين أو موظفي الإدارة العليا، لكن إن كان هناك شيء واحد عليك تعلمه سواء كنت طالبا أو عاملا، فهو كيفية الاستغلال الأمثل لوقتك المحدود الضيق.
7 مهارات التعلم:
إن أفضل المدرسين هم من يدمجون مهارات التعلم في المناهج الدراسية داخل الفصول، وللأسف تلك المهارات لا تدرس بشكل رسمي في جميع المدارس.
رغم ضرورة تعلم كل طالب مجموعة من المهارات الأساسية، مثل: كيفية تدوين الملاحظات واستخدام أساليب أكثر فاعلية في الدراسة كتظليل النقاط المهمة أو التدريبات.
6 أساسيات إدارة الأموال:
تعليم الأطفال عن الأموال والتعامل معها لا بد أن يبدأ في وقت مبكر في المنزل، وكما تعلمون جيدا أنه للأسف كثير منا لم يتسن له حسن الحظ في تعلم التمويل الشخصي.
بإمكاننا دمج أمثلة من الواقع في مناهج الرياضيات لتعليم الأطفال أساسيات وضع الميزانية والدين ومضاعفة الفائدة وببساطة كيف توفر أكثر مما تكسب.
5 مهارات البقاء على قيد الحياة:
من الأفضل تعلم بعض مهارات البقاء على قيد الحياة، مثل تعلم كيفية التعامل مع الطوارئ كتعطل سيارتك على الطريق في مكان نائي، أو اقتحام أحدهم منزلك.
ومن الضروري أيضا تعلم بعض تلك المهارات الأخرى، كإعداد وجبة طعام بمؤن محدودة جدا، أو في البرية كإشعال النار أو إيجاد مصدر للمياه، وأهم من ذلك في كلتا الحالتين تعلم مهارات الإسعافات الأولية.
4 مهارات التفاوض:
من المدهش عدد المرات التي نحتاج فيها إلى مهارات التفاوض في حياتنا، مثلا عند شراء سيارة، أو محاولة تخفيض الفواتير المدفوعة، أو الحصول على زيادة في الراتب، أو حتى لدرجة محاولة إقناع شريك حياتك بأداء المهام المنزلية الثقيلة.
لدى العديد من المدارس فرق مختصة بالمناظرات
لا التفاوض، على الرغم من كونه مهارة يمكن لأي فرد تعلمها، بل وأن يصبح متمكنا فيها.
3 أساسيات الدفاع عن النفس:
لا بد للإنسان أن يتعلم أساسيات الدفاع عن النفس حتى يتسنى له حماية نفسه عند تعرضه للخطر، ولما في ذلك عظيم الأثر في تحسين قدراته البدنية واكتساب اللياقة.
2 الصحة النفسية:
تهدف فصول الألعاب الرياضية في المدارس لتعزيز أهمية الصحة البدنية للطلاب، وتهدف المدرسة بكل ما فيها إلى تقوية العقول، لكن في غياب فصول علم النفس تقل فرص التطرق للصحة النفسية.
فكل فرد منا يواجه مشكلات نفسية بين الحين والآخر، سواء كان في شكل كيفية التعامل مع الضغوط أو التوتر، أو حتى المشكلات الأصعب، مثل: الاكتئاب أو الإدمان (سواء على المستوى الشخصي
أو أحد المعارف).
1 كيف تتقدم لوظيفة وتجري مقابلة عمل:
إذا كان الهدف من المدرسة هو المساعدة في إعدادنا لسوق العمل، وأن نصبح مواطنين منتجين وناجحين، ألا ينبغي أن يتضمن تعليمنا استكشافا لخياراتنا المهنية؟ وكيفية إجراء المقابلات الشخصية
للعمل؟ وكيفية كتابة سيرة ذاتية فعالة؟
