تعليم الشرقية يحاصر تأثيرات سناب شات على الطلاب
الأربعاء - 02 نوفمبر 2016
Wed - 02 Nov 2016
أكد المدير العام للتعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور عبدالرحمن المديرس أهمية تحصين الطلاب والطالبات ضد أي تهديدات فكرية وأمنية في الوقت الذي يعج بكثير من التحديات في ظل تعدد قنوات التواصل الاجتماعي والبرامج الإعلامية، والتي منها أحد أكثر وسائل التأثير اليوم على شبابنا وهي «السناب شات».
وأبان خلال حضوره أمس فعاليات اللقاء السنوي الثاني لمسؤولي التوعية الإسلامية بالمدارس والذي نظمته إدارة التوعية الإسلامية بتعليم الشرقية بالدمام أن أهمية التوعية الإسلامية والفكرية في النظام التعليمي تكمن في مواجهة هذه التحديات وفي تأصيل الفهم والإدراك السليم بذات الطالب والبيئة المحيطة به، وأن يتجاوز وعيه السمع بالأذن إلى الإدراك في تدبر الأمور وفهمها، ومن ثم تشكل شخصيته الإسلامية السليمة، التي تحصنه من الأفكار المنحرفة ومن المخاطر بجميع أشكالها.
وأكد أن هذا لن يتم إلا من خلال أداء الجميع لمهامهم، خصوصا أن الطالب اليوم لديه الفطنة والذكاء والحماس وحب الخير.
من ناحيته شدد ضيف اللقاء رئيس المحكمة العامة بالدمام سعد المهنا على أهمية الدور الحيوي للمعلم باعتباره حجر الزاوية في العملية التربوية والتعليمية، مشيرا إلى أن التوعية الإسلامية هي ميدان خصب لتأصيل مفاهيم الشريعة الإسلامية، وخصوصا أن كثيرا من الطلبة يحب أن يسمع من معلمه كلمة طيبة وابتسامة، مشددا على أهمية إسداء النصيحة للطلاب وتوجيههم التوجيه الصحيح بالأخلاق والأخذ بأيديهم إلى الطريق السوي.
كيف؟
الأخذ بأيديهم إلى بر الأمان
تحصين الطلاب من الضياع والغرق بالشهوات والشبهات.
وأبان خلال حضوره أمس فعاليات اللقاء السنوي الثاني لمسؤولي التوعية الإسلامية بالمدارس والذي نظمته إدارة التوعية الإسلامية بتعليم الشرقية بالدمام أن أهمية التوعية الإسلامية والفكرية في النظام التعليمي تكمن في مواجهة هذه التحديات وفي تأصيل الفهم والإدراك السليم بذات الطالب والبيئة المحيطة به، وأن يتجاوز وعيه السمع بالأذن إلى الإدراك في تدبر الأمور وفهمها، ومن ثم تشكل شخصيته الإسلامية السليمة، التي تحصنه من الأفكار المنحرفة ومن المخاطر بجميع أشكالها.
وأكد أن هذا لن يتم إلا من خلال أداء الجميع لمهامهم، خصوصا أن الطالب اليوم لديه الفطنة والذكاء والحماس وحب الخير.
من ناحيته شدد ضيف اللقاء رئيس المحكمة العامة بالدمام سعد المهنا على أهمية الدور الحيوي للمعلم باعتباره حجر الزاوية في العملية التربوية والتعليمية، مشيرا إلى أن التوعية الإسلامية هي ميدان خصب لتأصيل مفاهيم الشريعة الإسلامية، وخصوصا أن كثيرا من الطلبة يحب أن يسمع من معلمه كلمة طيبة وابتسامة، مشددا على أهمية إسداء النصيحة للطلاب وتوجيههم التوجيه الصحيح بالأخلاق والأخذ بأيديهم إلى الطريق السوي.
كيف؟
الأخذ بأيديهم إلى بر الأمان
تحصين الطلاب من الضياع والغرق بالشهوات والشبهات.