75 عاما قضاها الأديب السعودي عبدالرزاق المانع متنقلا بين بغداد التي ولد ونشأ فيها وبيروت التي أكمل فيها دراسته الجامعية، قبل أن يعود إلى المملكة قبل عقدين من الزمن، ويصدر رواية (صخب الحياة) خلال هذا العام، وهو ذات العام الذي غادر فيه المانع الحياة دونما صخب، في خبر نشره نادي الرياض الأدبي صباح أمس، معلنا عن إقامة فعالية تكريمية خاصة به قريبا.
الرحلة الأدبية للمانع تضمنت مجموعة قصصية ورواية واحدة، وديوانا مخطوطا كان ينوي نشره، بجانب نشاط في مجال النشر في الصحافة العربية، تمثل في نصوص شعرية وقصصية في مجلة الآداب البيروتية.
جمع المانع رحمه الله جملة من نصوصه القصصية، صدرت في الكويت عام 2005م، وعنوانها «ذات صباح ربيعي»، وأما روايته «صخب الحياة» فتقع في 137 صفحة، وصدرت عن النادي الأدبي بالرياض عام 2016م، وتنفرد بطرح موضوع لم تتناوله الرواية السعودية إلا بشكل محدود جدا، وهو هجرة قسم من أهالي نجد إلى جنوب العراق قبل أربعمئة سنة، وكيف عاشوا، وإلى أي حد تأثروا بمحيطهم، أو أثّروا فيه، وما الأسباب التي دعتهم إلى ترك (الزبير) التي عاشوا فيها ردحا من الزمن والعودة إلى بلد المنشأ والأصل.
وقد أعلن النادي الأدبي في الرياض عن تنفيذ فعالية عن الأديب المانع في ربيع الأول المقبل بإذن الله بحضور أسرته؛ لتعريف الوسط الثقافي بأدبه، وإلقاء الضوء النقدي على مجموعته القصصية وعمله الروائي.
الرحلة الأدبية للمانع تضمنت مجموعة قصصية ورواية واحدة، وديوانا مخطوطا كان ينوي نشره، بجانب نشاط في مجال النشر في الصحافة العربية، تمثل في نصوص شعرية وقصصية في مجلة الآداب البيروتية.
جمع المانع رحمه الله جملة من نصوصه القصصية، صدرت في الكويت عام 2005م، وعنوانها «ذات صباح ربيعي»، وأما روايته «صخب الحياة» فتقع في 137 صفحة، وصدرت عن النادي الأدبي بالرياض عام 2016م، وتنفرد بطرح موضوع لم تتناوله الرواية السعودية إلا بشكل محدود جدا، وهو هجرة قسم من أهالي نجد إلى جنوب العراق قبل أربعمئة سنة، وكيف عاشوا، وإلى أي حد تأثروا بمحيطهم، أو أثّروا فيه، وما الأسباب التي دعتهم إلى ترك (الزبير) التي عاشوا فيها ردحا من الزمن والعودة إلى بلد المنشأ والأصل.
وقد أعلن النادي الأدبي في الرياض عن تنفيذ فعالية عن الأديب المانع في ربيع الأول المقبل بإذن الله بحضور أسرته؛ لتعريف الوسط الثقافي بأدبه، وإلقاء الضوء النقدي على مجموعته القصصية وعمله الروائي.