تعد لوحة فسيفساء قصر الخليفة الأموي هشام بن عبدالملك في مدينة أريحا بالضفة الغربية، والتي دشنت السلطات الفلسطينية مشروعا لحمايتها بتمويل ياباني، الأكبر والأجمل في العالم، ولا تزال موجودة في موقعها الأصلي. وتبلغ مساحتها نحو 827 مترا مربعا، وتتكون من 38 قطعة ملونة ومتنوعة الشكل واللون بأشكال هندسية ونباتية.
واكتشفت اللوحة في ثلاثينات القرن العشرين، وكانت مغطاة تحت طبقات من التراب وبقيت كذلك لحمايتها من التأثيرات المناخية.
واللوحة من اللوحات الفسيفسائية الأثرية التي تعود إلى الفترة الأموية، إلى جانب لوحة شجرة الحياة الموجودة أيضا بالقصر، ويتم العمل حاليا على إعادة كشفها بعد إقامة سقف وعمل ممرات داخلية خاصة للزوار ليتمكنوا من الاستمتاع بمشاهدتها دون أن تتم ملامستها.
وبحسب مدير عام وزارة السياحة والآثار في محافظة أريحا إياد حمدان فإن اللوحة تعتبر إحدى أكبر اللوحات الفسيفسائية المحفوظة على مستوى العالم، وهي مستلهمة من الفن الفسيفسائي البيزنطي والإسلامي.
وتهدم السقف الأصلي للقصر في زلزال عام 749م وكانت أريحا مركزه، وتهدم فيه الكثير من المباني التاريخية ومن ضمنها قصر هشام، وبالتالي بقيت أرضية القصر مغطاة بالردم إلى ثلاثينات القرن الماضي.
واكتشفت اللوحة في ثلاثينات القرن العشرين، وكانت مغطاة تحت طبقات من التراب وبقيت كذلك لحمايتها من التأثيرات المناخية.
واللوحة من اللوحات الفسيفسائية الأثرية التي تعود إلى الفترة الأموية، إلى جانب لوحة شجرة الحياة الموجودة أيضا بالقصر، ويتم العمل حاليا على إعادة كشفها بعد إقامة سقف وعمل ممرات داخلية خاصة للزوار ليتمكنوا من الاستمتاع بمشاهدتها دون أن تتم ملامستها.
وبحسب مدير عام وزارة السياحة والآثار في محافظة أريحا إياد حمدان فإن اللوحة تعتبر إحدى أكبر اللوحات الفسيفسائية المحفوظة على مستوى العالم، وهي مستلهمة من الفن الفسيفسائي البيزنطي والإسلامي.
وتهدم السقف الأصلي للقصر في زلزال عام 749م وكانت أريحا مركزه، وتهدم فيه الكثير من المباني التاريخية ومن ضمنها قصر هشام، وبالتالي بقيت أرضية القصر مغطاة بالردم إلى ثلاثينات القرن الماضي.