مركز الماجد الثقافي يضم 395 ألف عنوان ومخطوطات نادرة
الاثنين - 31 أكتوبر 2016
Mon - 31 Oct 2016
أوضح رئيس مركز الماجد للثقافة والتراث بدبي جمعة الماجد أن الكتاب ما زال يشكل موردا أساسيا للمعرفة في جميع المجالات الحياتية، مبينا أن مكتبة المركز تحتوي على 395 ألف عنوان في جميع أنواع المعرفة، إضافة إلى مجموعات ضخمة من المخطوطات، والكتب التاريخية، والصور النادرة ونسخ لصحف قديمة من جميع أنحاء العالم.
وأضاف: «تشجيع الكتاب والباحثين، في جميع الدول العربية من أهم دوافعنا، فالكل هنا يسعى لصياغة المنتج الثقافي بطريقة علمية وسهلة لتصل لأكبر شريحة ثقافية.
كما أن هناك مساعي من أجل تيسير حصول المهتمين على خدمات معرفية وتمكينهم من الوصول لرغباتهم بيسر.
وذكر الماجد في حديثه لصحيفة مكة أن المركز يحتفل بالكتاب الورقي، مما جعله يحتل مساحة كبيرة بداخله، مشيرا إلى أن المركز أصبح قبلة للزوار والباحثين وطلاب العلم من كل مكان، مؤكدا أنهم يسعون إلى خدمة الثقافة وتوسيع دائرة الاطلاع في جميع مجالات المعرفة.
وبين أن المركز يحرص على فتح قنوات التعاون والتبادل مع الهيئات والمراكز العلمية والبحثية في جميع أنحاء العالم، وذلك خدمة للثقافة والتراث الإنساني.
وحول تجربة المركز في مجال المحافظة على الكتب وصيانة المخطوطات أوضح الماجد بأنه يمتلك تقنيات متقدمة في هذا الميدان منها شعبة خاصة قد أنشئت لهذا الغرض، ومهمتها تعقيم المخطوطات المتضررة بيولوجيا ومعالجتها كيميائيا عبر طرق معدة وعلمية، وأن المركز له جناح خاص لإعادة ما تلف من الكتب بواسطة أساليب فنية مدروسة.
وأضاف: «تشجيع الكتاب والباحثين، في جميع الدول العربية من أهم دوافعنا، فالكل هنا يسعى لصياغة المنتج الثقافي بطريقة علمية وسهلة لتصل لأكبر شريحة ثقافية.
كما أن هناك مساعي من أجل تيسير حصول المهتمين على خدمات معرفية وتمكينهم من الوصول لرغباتهم بيسر.
وذكر الماجد في حديثه لصحيفة مكة أن المركز يحتفل بالكتاب الورقي، مما جعله يحتل مساحة كبيرة بداخله، مشيرا إلى أن المركز أصبح قبلة للزوار والباحثين وطلاب العلم من كل مكان، مؤكدا أنهم يسعون إلى خدمة الثقافة وتوسيع دائرة الاطلاع في جميع مجالات المعرفة.
وبين أن المركز يحرص على فتح قنوات التعاون والتبادل مع الهيئات والمراكز العلمية والبحثية في جميع أنحاء العالم، وذلك خدمة للثقافة والتراث الإنساني.
وحول تجربة المركز في مجال المحافظة على الكتب وصيانة المخطوطات أوضح الماجد بأنه يمتلك تقنيات متقدمة في هذا الميدان منها شعبة خاصة قد أنشئت لهذا الغرض، ومهمتها تعقيم المخطوطات المتضررة بيولوجيا ومعالجتها كيميائيا عبر طرق معدة وعلمية، وأن المركز له جناح خاص لإعادة ما تلف من الكتب بواسطة أساليب فنية مدروسة.