قاد قطاع المصارف والخدمات المالية المؤشر العام للارتفاع للجلسة الثامنة على التوالي، حيث كسب المؤشر 41 نقطة بنسبة بلغت 0.70%، وسط ارتفاع نسبته 2.12% للقطاع المصرفي الذي تلقى دعما جيدا من سهم البنك الأهلي الرابح 7.83%.
وقال المحلل المالي عبدالله الكثيري إن الحالة الإيجابية التي تشهدها الأسهم السعودية حاليا أتت بعوامل داخلية عدة بشكل واضح، لافتا إلى أن القطاع المصرفي كان اللاعب الأكبر في هذه العودة.
وأضاف الكثيري أن اختراق مستويات 5800 نقطة أعطى دافعا أكبر لمواصلة الصعود، خاصة أن هناك تحسنا في المؤشرات التقنية يوحي بالاستمرار، موضحا أن الأوضاع الجوسياسية التي تمر بها المنطقة هي ما يعكر صفو السوق الآن.
ونوه الكثيري إلى أن قطاع التأمين يشهد تحسنا ملموسا في النتائج المالية، خاصة للشركات المؤثرة على حركة القطاع، وقد يشهد القطاع تحسنا أفضل خلال الفترات المقبلة بعد أن استطاعت شركات عدة تقليص خسائرها، مشيرا إلى أن اختراق مستويات 1100 نقطة يعطي مساحة للوصول لمناطق 1250 – 1500 نقطة.
أفاد الخبير الاقتصادي الدكتور عبدالله الغامدي بأن بعض العوامل لعبت دورا إيجابيا في إعادة التوازن إلى السوق نوعا ما، وقادت قطاعات مؤثرة في الاقتصاد والسوق نحو الارتفاع بعدما خسرت الكثير من المستويات السعرية منذ أول أكتوبر.
وبين الغامدي أن نجاح المملكة في إصدار السندات أعاد كثيرا من الثقة لاقتصاد المملكة الخارجي مما عزز الثقة الداخلية حول سياسة المملكة المستقبلية، مشيرا إلى أن القطاع المصرفي عاد مرة أخرى للاستقرار نوعا ما بعد تقديم مؤسسة النقد حزمة من المحفزات للاستقرار المالي.
وأشار الغامدي إلى أنه في الفترة الحالية يصعب تحديد مسارات الأسواق المالية خاصة في ظل التباين في نمو الاقتصادات والتغيرات الكبيرة في أسعار النفط.
وقال المحلل المالي عبدالله الكثيري إن الحالة الإيجابية التي تشهدها الأسهم السعودية حاليا أتت بعوامل داخلية عدة بشكل واضح، لافتا إلى أن القطاع المصرفي كان اللاعب الأكبر في هذه العودة.
وأضاف الكثيري أن اختراق مستويات 5800 نقطة أعطى دافعا أكبر لمواصلة الصعود، خاصة أن هناك تحسنا في المؤشرات التقنية يوحي بالاستمرار، موضحا أن الأوضاع الجوسياسية التي تمر بها المنطقة هي ما يعكر صفو السوق الآن.
ونوه الكثيري إلى أن قطاع التأمين يشهد تحسنا ملموسا في النتائج المالية، خاصة للشركات المؤثرة على حركة القطاع، وقد يشهد القطاع تحسنا أفضل خلال الفترات المقبلة بعد أن استطاعت شركات عدة تقليص خسائرها، مشيرا إلى أن اختراق مستويات 1100 نقطة يعطي مساحة للوصول لمناطق 1250 – 1500 نقطة.
أفاد الخبير الاقتصادي الدكتور عبدالله الغامدي بأن بعض العوامل لعبت دورا إيجابيا في إعادة التوازن إلى السوق نوعا ما، وقادت قطاعات مؤثرة في الاقتصاد والسوق نحو الارتفاع بعدما خسرت الكثير من المستويات السعرية منذ أول أكتوبر.
وبين الغامدي أن نجاح المملكة في إصدار السندات أعاد كثيرا من الثقة لاقتصاد المملكة الخارجي مما عزز الثقة الداخلية حول سياسة المملكة المستقبلية، مشيرا إلى أن القطاع المصرفي عاد مرة أخرى للاستقرار نوعا ما بعد تقديم مؤسسة النقد حزمة من المحفزات للاستقرار المالي.
وأشار الغامدي إلى أنه في الفترة الحالية يصعب تحديد مسارات الأسواق المالية خاصة في ظل التباين في نمو الاقتصادات والتغيرات الكبيرة في أسعار النفط.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية