لماذا سقط الزعيم؟
السبت - 29 أكتوبر 2016
Sat - 29 Oct 2016
من مباراة الهلال والاتحاد (محمد مشهور)
اجتمعت 9 أسباب ساهمت في خسارة الهلال للكلاسيكو أمام الاتحاد بهدفين نظيفين وفقدانه لصدارة دوري جميل للمحترفين، ضمن الجولة السابعة، ولعل أبرزها التحول الفني بين طريقتين تدريبيتين في ظرف أقل من أسبوع، حيث اعتاد الفريق عقب إقالة الأوروجوياني جوستافو ماتوساس على طريقة المدرب الموقت الروماني ماريوس سيبريا والذي قاد الفريق لفوزين كبيرين في الدوري على الفيصلي برباعية نظيفة وعلى الخليج بنصف درزن مقابل هدف.
أسباب السقوط
- رضوخ الإدارة لإصرار الأرجنتيني رامون دياز على قيادة الفريق أمام الاتحاد رغم عدم معرفته الكافية بلاعبيه وخصمه
- إبعاد المدرب سيبيريا الذي قاد الهلال لصدارة الدوري، مما شكل نوعا من الاضطراب الفني، باختلاف المدرستين الرومانية واللاتينية.
- عدم ظهور بعض لاعبي الهلال الذين كانت تعول عليهم الجماهير كثيرا بمستوياتهم المعهودة، خاصة نواف العابد وناصر الشمراني.
- الزج بعناصر جديدة في التشكيلة مما ولد نوعا من عدم الانسجام في خط الدفاع، إذ شارك عبدالله الحافظ للمرة الأولى هذا الموسم في الدوري.
- غياب الانسجام في خط الوسط، حيث تباعدت الصفوف وكثرت الأخطاء، خاصة في الشوط الثاني.
- عدم استغلال السيطرة الميدانية والتراجع الاتحادي النسبي في الشوط الأول بتسجيل هدف يجعل الخصم تحت الضغط.
- التغييرات المتأخرة للمدرب دياز، حيث زج بمحمد الشلهوب في الدقيقة 78، وبالمحترف ليو يوناتيني في الدقيقة 83 ليتحرك الفريق بعد فوات الأوان
- التكتيك الجيد الذي اتبعه المدير الفني للاتحاد التشيلي خوسيه باندو، بامتصاص الحماس في الشوط الأول والهجوم في الشوط الثاني.
- الروح الاتحادية والرغبة الكبيرة في استعادة صدارة الدوري، بعكس الهلال الذي ظهر لاعبوه بروح أقل.
أسباب السقوط
- رضوخ الإدارة لإصرار الأرجنتيني رامون دياز على قيادة الفريق أمام الاتحاد رغم عدم معرفته الكافية بلاعبيه وخصمه
- إبعاد المدرب سيبيريا الذي قاد الهلال لصدارة الدوري، مما شكل نوعا من الاضطراب الفني، باختلاف المدرستين الرومانية واللاتينية.
- عدم ظهور بعض لاعبي الهلال الذين كانت تعول عليهم الجماهير كثيرا بمستوياتهم المعهودة، خاصة نواف العابد وناصر الشمراني.
- الزج بعناصر جديدة في التشكيلة مما ولد نوعا من عدم الانسجام في خط الدفاع، إذ شارك عبدالله الحافظ للمرة الأولى هذا الموسم في الدوري.
- غياب الانسجام في خط الوسط، حيث تباعدت الصفوف وكثرت الأخطاء، خاصة في الشوط الثاني.
- عدم استغلال السيطرة الميدانية والتراجع الاتحادي النسبي في الشوط الأول بتسجيل هدف يجعل الخصم تحت الضغط.
- التغييرات المتأخرة للمدرب دياز، حيث زج بمحمد الشلهوب في الدقيقة 78، وبالمحترف ليو يوناتيني في الدقيقة 83 ليتحرك الفريق بعد فوات الأوان
- التكتيك الجيد الذي اتبعه المدير الفني للاتحاد التشيلي خوسيه باندو، بامتصاص الحماس في الشوط الأول والهجوم في الشوط الثاني.
- الروح الاتحادية والرغبة الكبيرة في استعادة صدارة الدوري، بعكس الهلال الذي ظهر لاعبوه بروح أقل.
