كاس تتنصل من قضية الأخضر وتعيدها للآسيوي
الأربعاء - 26 أكتوبر 2016
Wed - 26 Oct 2016
عدنان المعيبد
برأت محكمة التحكيم الرياضي الدولية (كاس) ساحتها من أن تكون الفيصل في قضية تحديد ملعب مباراة الإياب بين المنتخبين السعودي والعراقي بالدور الحاسم المؤهل إلى كأس العالم 2018 بروسيا، معللة ذلك بعدم الاختصاص.
وأوضح المصدر الذي نقل المعلومة لـ»مكة» أن كاس ستصدر قرارا رسميا تعيد فيه القضية إلى ملعب الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، مؤكدا أن الاتحاد السعودي بدا تحركاته في هذا الاتجاه من خلال متابعة أمين عام الاتحاد أحمد الخميس للقضية بتواجده في العاصمة الماليزية كوالالمبور مقر الاتحاد الآسيوي.
ورغم الإجماع القوي في الاتحاد السعودي لاختيار ملعب شاه بماليزيا لاحتضان المواجهة حال رفض أدائها في السعودية، إلا أن مدرب الأخضر فان مارفيك طالب بأن تجري المواجهة في دولة قريبة، مفضلا قطر تحديدا.
وعزا مارفيك وجهة نظره بسوء أرضية ملعب شاه، وكذلك لقرب قطر من السعودية، مما يسمح لجمهور الأخضر بمساندة اللاعبين من داخل الملعب.
من جانبه قال المتحدث الرسمي للاتحاد عدنان المعيبد «نحن جاهزون لكل الاحتمالات، ولدينا خيارات في حال عدم السماح لنا باللعب في ملعبنا، وقد نختار دولة قريبة من أجل جمهورنا، علما أنه تنتظرنا رحلة طويلة إلى تايلاند لمواجهة منتخبها في 23 مارس، وعقبها مواجهة العراق في 28 منه».
دفوعات الأخضر أمام كاس
- السعودية بيئة آمنة لممارسة كرة القدم.
- ضمان عدم تعرض أي بعثة زائرة إلى مضايقات داخل وخارج الملعب.
- ليست هناك ملاحظات من الفيفا عليها.
- الفيفا نفسه يمنع العراق من اللعب على أرضها.
- عدم ملاقاة العراق في الذهاب بإيران يعود إلى أسباب سياسية يدركها الاتحادان الدولي والآسيوي.
- الالتزام بمنح كل طرف حقوقه وفقا للوائح والأنظمة.
وأوضح المصدر الذي نقل المعلومة لـ»مكة» أن كاس ستصدر قرارا رسميا تعيد فيه القضية إلى ملعب الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، مؤكدا أن الاتحاد السعودي بدا تحركاته في هذا الاتجاه من خلال متابعة أمين عام الاتحاد أحمد الخميس للقضية بتواجده في العاصمة الماليزية كوالالمبور مقر الاتحاد الآسيوي.
ورغم الإجماع القوي في الاتحاد السعودي لاختيار ملعب شاه بماليزيا لاحتضان المواجهة حال رفض أدائها في السعودية، إلا أن مدرب الأخضر فان مارفيك طالب بأن تجري المواجهة في دولة قريبة، مفضلا قطر تحديدا.
وعزا مارفيك وجهة نظره بسوء أرضية ملعب شاه، وكذلك لقرب قطر من السعودية، مما يسمح لجمهور الأخضر بمساندة اللاعبين من داخل الملعب.
من جانبه قال المتحدث الرسمي للاتحاد عدنان المعيبد «نحن جاهزون لكل الاحتمالات، ولدينا خيارات في حال عدم السماح لنا باللعب في ملعبنا، وقد نختار دولة قريبة من أجل جمهورنا، علما أنه تنتظرنا رحلة طويلة إلى تايلاند لمواجهة منتخبها في 23 مارس، وعقبها مواجهة العراق في 28 منه».
دفوعات الأخضر أمام كاس
- السعودية بيئة آمنة لممارسة كرة القدم.
- ضمان عدم تعرض أي بعثة زائرة إلى مضايقات داخل وخارج الملعب.
- ليست هناك ملاحظات من الفيفا عليها.
- الفيفا نفسه يمنع العراق من اللعب على أرضها.
- عدم ملاقاة العراق في الذهاب بإيران يعود إلى أسباب سياسية يدركها الاتحادان الدولي والآسيوي.
- الالتزام بمنح كل طرف حقوقه وفقا للوائح والأنظمة.
