معرض إسلامبوليتان يعزز التعددية الثقافية
الثلاثاء - 25 أكتوبر 2016
Tue - 25 Oct 2016
يرصد معرض «إسلامبوليتان» نقاط التلاقي بين الإسلام والتصميم، في إيندهوفن، كجزء من أسبوع التصميم الهولندي الذي يعتبر أحد أهم الأحدث العالمية في مجال التصميم في شمال أوروبا، والذي انطلق أمس ويستمر حتى 30 أكتوبر.
والمعرض الذي يعقد بمشاركة مركز مرايا للفنون ومركز 1971 للتصميم يعرض أعمالا لمصممين محليين ودوليين، ناشئين ومعروفين مهتمين بمجال التراث الإسلامي، حيث يدرس المعرض الأفكار التي تتناول هيكلية العبادة وقداسة العمارة.
وقال مدير إدارة مركز مريا للفنون يوسف موسكاتيلو: صغنا مصطلح إسلامبوليتان خصيصا لهذا المعرض، وهو مشتق من الجمع بين كلمتي الإسلام والعالمية.
وأضاف «هذا المصطلح يشير إلى التعددية الثقافية والتنوع، باعتبارهما نقطة محورية وعاملا مهما في خلق مساحة للحوار حول العلاقة بين المعتقدات الدينية والتصميم لدى الأفراد والمؤسسات.
وبعد انطلاقته عام 2014 خلال احتفالية الشارقة عاصمة للثقافة الإسلامية أصبح إسلامبوليتان منصة لاحتضان المصممين والمبدعين الإقليميين والدوليين، لإلهامهم وحثهم على إنتاج أعمال جديدة وأصيلة في مختلف المجالات، مثل الفن، التصميم، الموسيقى، والأبحاث، وذلك بهدف توسيع مجموعة إسلامبوليتان المتنامية، ومواصلة تسليط الضوء على المعرض في مختلف أنحاء العالم.
والمعرض الذي يعقد بمشاركة مركز مرايا للفنون ومركز 1971 للتصميم يعرض أعمالا لمصممين محليين ودوليين، ناشئين ومعروفين مهتمين بمجال التراث الإسلامي، حيث يدرس المعرض الأفكار التي تتناول هيكلية العبادة وقداسة العمارة.
وقال مدير إدارة مركز مريا للفنون يوسف موسكاتيلو: صغنا مصطلح إسلامبوليتان خصيصا لهذا المعرض، وهو مشتق من الجمع بين كلمتي الإسلام والعالمية.
وأضاف «هذا المصطلح يشير إلى التعددية الثقافية والتنوع، باعتبارهما نقطة محورية وعاملا مهما في خلق مساحة للحوار حول العلاقة بين المعتقدات الدينية والتصميم لدى الأفراد والمؤسسات.
وبعد انطلاقته عام 2014 خلال احتفالية الشارقة عاصمة للثقافة الإسلامية أصبح إسلامبوليتان منصة لاحتضان المصممين والمبدعين الإقليميين والدوليين، لإلهامهم وحثهم على إنتاج أعمال جديدة وأصيلة في مختلف المجالات، مثل الفن، التصميم، الموسيقى، والأبحاث، وذلك بهدف توسيع مجموعة إسلامبوليتان المتنامية، ومواصلة تسليط الضوء على المعرض في مختلف أنحاء العالم.