رجح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الاستنتاجات التي توصل إليها مؤلفو الأطلس المصور الرقمي لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، عن صورة للحجاج حول المسجد الحرام، وأنها تعود إلى موكب للأمير محمد بن عبدالرحمن، شقيق الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود أثناء رحلته للحج عام 1335هـ - 1917م وبمعيته بعض الأمراء ومجموعة من حجاج نجد في ذلك الوقت.
وحسبما أورده مؤلفو الأطلس الدكتور معراج مرزا والدكتور عبدالله شاووش ومحمد مرزا، فإن خادم الحرمين أشار حين اطلع على الصورة، أنها لعمه الأمير محمد بن عبدالرحمن آل سعود، وأنه توفي بعد عودته من رحلة الحج تلك، وعرفت السنة آنذاك بسنة الرحمة لكثرة من مات فيها.
وأظهرت الصور التي تقع ضمن مجموعة «رتر» في لندن موكب الحجاج عند نزولهم من منى، كما توصل الباحثون إلى النتائج بعد دراسة الصورة ووصل إطاراتها حسب المباني الثابتة وأبواب المسجد الحرام، معتمدين على ما أورده المؤرخ المكي عبدالله الغازي صاحب إفادة الأنام عن رحلة الأمير محمد بن عبدالرحمن آل سعود.
وذهب مؤلفو الأطلس إلى أن ملتقط الصور هو محمود عرب قرلي في عام 1335هـ - 1917م، فيما تظهر الشارع العام بمكة المكرمة الذي يمر منه الحجاج في طريقهم إلى المشاعر المقدسة وعودتهم منها، وهو يفصل بين الطرف الجنوبي الشرقي للمسجد الحرام ومبنى الحكومة (الحميدية) والتكية المصرية، مرجحين التقاط قرلي لها على (السلاملك) الخاص بمبنى التكية وارتفاعه نحو المتر من سطح الشارع.
فيما خلص رأي الباحث والمؤرخ هويتكروفت إلى أن الصور تعود لعام 1330هـ - 1912م حين نشرت مفرقة.
والصورة المكونة من ثلاثة إطارات منفصلة توثق باب أجياد الصغير الذي يلي باب الصفا، وباب أجياد الكبير وهو المواجه للشارع المؤدي إلى وسط حارة أجياد، وباب التكية ويسمى أيضا باب عجلان، وهو الباب المواجه للمدخل الرئيسي للتكية، حسبما جاء في الأطلس الذي سيدشن الأربعاء المقبل بجامعة أم القرى.
وحسبما أورده مؤلفو الأطلس الدكتور معراج مرزا والدكتور عبدالله شاووش ومحمد مرزا، فإن خادم الحرمين أشار حين اطلع على الصورة، أنها لعمه الأمير محمد بن عبدالرحمن آل سعود، وأنه توفي بعد عودته من رحلة الحج تلك، وعرفت السنة آنذاك بسنة الرحمة لكثرة من مات فيها.
وأظهرت الصور التي تقع ضمن مجموعة «رتر» في لندن موكب الحجاج عند نزولهم من منى، كما توصل الباحثون إلى النتائج بعد دراسة الصورة ووصل إطاراتها حسب المباني الثابتة وأبواب المسجد الحرام، معتمدين على ما أورده المؤرخ المكي عبدالله الغازي صاحب إفادة الأنام عن رحلة الأمير محمد بن عبدالرحمن آل سعود.
وذهب مؤلفو الأطلس إلى أن ملتقط الصور هو محمود عرب قرلي في عام 1335هـ - 1917م، فيما تظهر الشارع العام بمكة المكرمة الذي يمر منه الحجاج في طريقهم إلى المشاعر المقدسة وعودتهم منها، وهو يفصل بين الطرف الجنوبي الشرقي للمسجد الحرام ومبنى الحكومة (الحميدية) والتكية المصرية، مرجحين التقاط قرلي لها على (السلاملك) الخاص بمبنى التكية وارتفاعه نحو المتر من سطح الشارع.
فيما خلص رأي الباحث والمؤرخ هويتكروفت إلى أن الصور تعود لعام 1330هـ - 1912م حين نشرت مفرقة.
والصورة المكونة من ثلاثة إطارات منفصلة توثق باب أجياد الصغير الذي يلي باب الصفا، وباب أجياد الكبير وهو المواجه للشارع المؤدي إلى وسط حارة أجياد، وباب التكية ويسمى أيضا باب عجلان، وهو الباب المواجه للمدخل الرئيسي للتكية، حسبما جاء في الأطلس الذي سيدشن الأربعاء المقبل بجامعة أم القرى.