ترامب يتوعد الإعلام ومدعيات التحرش حال فوزه بالرئاسة
الأحد - 23 أكتوبر 2016
Sun - 23 Oct 2016
تعهد المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب بإحباط صفقة شركة إيه تي آند تي لشراء شركة تايم وارنر إذا فاز بانتخابات الرئاسة في 8 نوفمبر المقبل، بدعوى أنها نموذج لهيكل قوة تعمل ضده وضد الناخبين.
وأعلن ترامب مساء أمس الأول برنامجه للمئة يوم الأولى كرئيس للولايات المتحدة في خطاب ببلدة جيتيسبرج التاريخية في إطار حملته الانتخابية لكنه أثار خلاله - في تحد واضح - مظالم شخصية تعرض لها، واصفا كيفية تعامله معها من البيت الأبيض.
كما تعهد ترامب في خطابه برفع قضايا ضد سيدات اتهمنه بالاعتداء الجنسي، واصفا إياهن بالكاذبات. وأضاف تهديدا جديدا لقائمة انتقاداته لوسائل الإعلام الأمريكية التي يقول إنها تغطي حملته بصورة تفتقر للعدالة لمساعدة منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون. وقال أمام مؤيديه «إنهم يحاولون قمع صوتي وأصوات الأمريكيين».
ومضى يقول «مثال على هيكل القوة الذي أحاربه هو إيه تي آند تي التي تسعى لشراء تايم وارنر وبالتالي سي. إن. إن، وهي صفقة لن تعتمدها إدارتي لأنها ستمثل تكتلا كبيرا للقوة في يد عدد قليل (من الناس)».
ووافقت شركة (إيه تي أند تي) للاتصالات من حيث المبدأ على صفقة بقيمة 85 مليار دولار لشراء شركة تايم وارنر، إحدى كبرى شركات الأفلام والتلفزيونات بالولايات المتحدة. وأضاف «صفقات مثل تلك تدمر الديمقراطية».
وقال في إشارة لتسريب مكالمة هاتفية له أثارت الجدل في الآونة الأخيرة «إذا كان بإمكانهم محاربة شخص مثلي لديه موارد غير محدودة تمكنه من الرد، انظروا ما يمكنهم فعله لكم ولوظائفكم ولأمنكم ولتعليمكم ولرعايتكم الصحية».
وأعلن ترامب مساء أمس الأول برنامجه للمئة يوم الأولى كرئيس للولايات المتحدة في خطاب ببلدة جيتيسبرج التاريخية في إطار حملته الانتخابية لكنه أثار خلاله - في تحد واضح - مظالم شخصية تعرض لها، واصفا كيفية تعامله معها من البيت الأبيض.
كما تعهد ترامب في خطابه برفع قضايا ضد سيدات اتهمنه بالاعتداء الجنسي، واصفا إياهن بالكاذبات. وأضاف تهديدا جديدا لقائمة انتقاداته لوسائل الإعلام الأمريكية التي يقول إنها تغطي حملته بصورة تفتقر للعدالة لمساعدة منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون. وقال أمام مؤيديه «إنهم يحاولون قمع صوتي وأصوات الأمريكيين».
ومضى يقول «مثال على هيكل القوة الذي أحاربه هو إيه تي آند تي التي تسعى لشراء تايم وارنر وبالتالي سي. إن. إن، وهي صفقة لن تعتمدها إدارتي لأنها ستمثل تكتلا كبيرا للقوة في يد عدد قليل (من الناس)».
ووافقت شركة (إيه تي أند تي) للاتصالات من حيث المبدأ على صفقة بقيمة 85 مليار دولار لشراء شركة تايم وارنر، إحدى كبرى شركات الأفلام والتلفزيونات بالولايات المتحدة. وأضاف «صفقات مثل تلك تدمر الديمقراطية».
وقال في إشارة لتسريب مكالمة هاتفية له أثارت الجدل في الآونة الأخيرة «إذا كان بإمكانهم محاربة شخص مثلي لديه موارد غير محدودة تمكنه من الرد، انظروا ما يمكنهم فعله لكم ولوظائفكم ولأمنكم ولتعليمكم ولرعايتكم الصحية».