وقعت إدارة مطار الملك فهد الدولي بالدمام أمس عقد إنشاء وتشغيل منطقة الإيداع وإعادة التصدير مع إحدى شركات الخدمات اللوجستية، لتكمل بذلك المرحلة الثالثة من مراحل قرية الشحن بالمطار.
وتأتي هذه المرحلة استكمالا للمرحلة الأولى التي تم افتتاحها أخيرا، حيث تم إنشاء منطقة الشحن السريع التي تحوي مقرات لشركات نقل سريع عالمية، بينما تم في المرحلة الثانية طرح رخصة المشغل الثاني للشحن الجوي بالمطار.
وأوضح مدير عام المطار تركي الجعويني أن توقيع عقد المرحلة الثالثة من قرية الشحن بالمطار يفتح صفحة جديدة في نمو المطار، مبينا أن المطار جازم لاستكمال وتشغيل مراحل المخطط الرئيس كافة لقرية الشحن، وربطه بميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، عملا على تسهيل إعادة الشحن الجوي البحري، إضافة إلى ربط قرية الشحن في المطار بالطرق البرية والخطوط الحديدية، حيث سيشكل قيمة مضافة للقوة الاقتصادية للمنطقة.
وأشار الجعويني إلى أن المخطط الرئيس يشكل دعوة للقطاع الخاص للمشاركة في مجال الشحن وفي مشاريع مدينة المطار المتصلة بها، التي تشمل بجانب قرية الشحن مجمعات متعددة، منها مجمع الصناعات الخفيفة ومجمع الطاقة الشمسية ومجمع المعرفة والمجمع السكني والمجمع التجاري ومجالات أخرى.
وتتشابه فكرة إنشاء منطقة الإيداع وإعادة التصدير في مفهومها بالمنطقة الحرة في سياق استكمال مراحل قرية الشحن بالمطار، انطلاقا من رؤية الهيئة العامة للطيران المدني، ليصبح مطار الملك فهد الدولي بوابة جوية ولوجستية رائدة بالمنطقة في مجالي الشحن والركاب، ومواكبة لرؤية المملكة 2030، حيث تعد خطوة نحو المستقبل باعتبارها أول منطقة إيداع وإعادة تصدير مخصصة للشحن الجوي والبري في مطارات المملكة.
وتأتي هذه المرحلة استكمالا للمرحلة الأولى التي تم افتتاحها أخيرا، حيث تم إنشاء منطقة الشحن السريع التي تحوي مقرات لشركات نقل سريع عالمية، بينما تم في المرحلة الثانية طرح رخصة المشغل الثاني للشحن الجوي بالمطار.
وأوضح مدير عام المطار تركي الجعويني أن توقيع عقد المرحلة الثالثة من قرية الشحن بالمطار يفتح صفحة جديدة في نمو المطار، مبينا أن المطار جازم لاستكمال وتشغيل مراحل المخطط الرئيس كافة لقرية الشحن، وربطه بميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، عملا على تسهيل إعادة الشحن الجوي البحري، إضافة إلى ربط قرية الشحن في المطار بالطرق البرية والخطوط الحديدية، حيث سيشكل قيمة مضافة للقوة الاقتصادية للمنطقة.
وأشار الجعويني إلى أن المخطط الرئيس يشكل دعوة للقطاع الخاص للمشاركة في مجال الشحن وفي مشاريع مدينة المطار المتصلة بها، التي تشمل بجانب قرية الشحن مجمعات متعددة، منها مجمع الصناعات الخفيفة ومجمع الطاقة الشمسية ومجمع المعرفة والمجمع السكني والمجمع التجاري ومجالات أخرى.
وتتشابه فكرة إنشاء منطقة الإيداع وإعادة التصدير في مفهومها بالمنطقة الحرة في سياق استكمال مراحل قرية الشحن بالمطار، انطلاقا من رؤية الهيئة العامة للطيران المدني، ليصبح مطار الملك فهد الدولي بوابة جوية ولوجستية رائدة بالمنطقة في مجالي الشحن والركاب، ومواكبة لرؤية المملكة 2030، حيث تعد خطوة نحو المستقبل باعتبارها أول منطقة إيداع وإعادة تصدير مخصصة للشحن الجوي والبري في مطارات المملكة.
الأكثر قراءة
الهيئة السعودية للسياحة تستعد لمشاركتها في النسخة الثالثة من ملتقى السياحة السعودي
"بصمتنا" أطلق 4 مبادرات في 2024 واستعان بـ100 مدرب محترف
إثارة وثقافة وأمان.. مزايا مهمة لـ "الدليلة" تسهل في التخطيط للرحلات والمغامرات
تجارب تفاعلية وعروض مميزة بجناح روح السعودية في ملتقى السياحة السعودي
أمانة جدة تعزز تمكين الأسر المنتجة عبر كرنفال الطهي
"الزكاة والضريبة الجمارك" تدعو المنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية إلى تقديم إقراراتها عن شهري نوفمبر وديسمبر