تنتقل سرقة الأفكار من دائرة الجريمة إلى شيء مرغوب فيه عندما يتمكن السارق من التعديل على الفكرة ونقلها إلى هيئة أكثر إبداعا وتطورا.
وصف الكاتب أوستن كليون السرقة بهذه الطريقة بـ "السرقة مثل الفنان" وفقا لعنوان كتابه الشهير، وقدم الكاتب من خلاله نصائح إبداعية مميزة وجديدة كليا.
وعلاوة على ذلك فإن صفحات كتاب "السرقة مثل الفنان" مليئة بالأفكار الملهمة والكلمات المحفزة على الإبداع.
فيما يلي بعض الحكم التي انتقاها القراء في موقعي Melyssa Griffin وPsych Central
1 اختيار شخصية واحدة لتكون أنموذجا مثاليا يحتذى به، سواء كانت الشخصية كاتبا أو فنانا أو مفكرا، ودراسة حياة تلك الشخصية عن قرب ومعرفة جميع تفاصيل حياتها ونجاحاتها وفشلها. والهدف من ذلك بناء "شجرة النسب الإبداعي"، حسبما أسماها كليون، والتي تمنح دافعا قويا للعمل والاستمرار بذلك.
2 تخصيص مساحة خاصة للعمل، بحيث تكون بعيدة عن أي أجهزة تقنية. أكد كليون أنه يصعب استنتاج الأفكار بالمكوث أمام الحاسوب، وينصح دائما بتحريك الجسم أثناء التفكير.
3 الاهتمام بالجانب العاطفي بعدم التركيز على عاطفة واحدة فقط، وكذلك المهارات، فتعدد المهارات الصغيرة يدعم ويحسن من المهارة الرئيسة.
اقرأ ايضاَ .. صورة زفاف تكشف جريمة قتل من خلال الرواية
4 التمسك بالفكرة ودفع عجلتها إلى الأمام وعدم الاستسلام أمام العقبات التي ستحول الفكرة العبقرية إلى هراء.
5 وجود قلم ودفتر في كل مكان حتى يتسنى لك تسجيل وتدوين الأفكار أولا بأول طوال اليوم.
6 البحث والتقصي عن كل شيء حتى لو كنت تعرف الجواب مسبقا.
7 الاعتياد على روتين ما أمر جيد، كما أن وجود كثير من وقت الفراغ سيقلل من الإنتاجية بلا شك.
8 السفر واكتشاف عوالم جديدة يحفزان الدماغ على العمل بشكل أقوى وأفضل، مما يحسن عملية التعلم.
اقرأ ايضاَ .. هذه أول رواية واقعية عن العراق
وصف الكاتب أوستن كليون السرقة بهذه الطريقة بـ "السرقة مثل الفنان" وفقا لعنوان كتابه الشهير، وقدم الكاتب من خلاله نصائح إبداعية مميزة وجديدة كليا.
وعلاوة على ذلك فإن صفحات كتاب "السرقة مثل الفنان" مليئة بالأفكار الملهمة والكلمات المحفزة على الإبداع.
فيما يلي بعض الحكم التي انتقاها القراء في موقعي Melyssa Griffin وPsych Central
1 اختيار شخصية واحدة لتكون أنموذجا مثاليا يحتذى به، سواء كانت الشخصية كاتبا أو فنانا أو مفكرا، ودراسة حياة تلك الشخصية عن قرب ومعرفة جميع تفاصيل حياتها ونجاحاتها وفشلها. والهدف من ذلك بناء "شجرة النسب الإبداعي"، حسبما أسماها كليون، والتي تمنح دافعا قويا للعمل والاستمرار بذلك.
2 تخصيص مساحة خاصة للعمل، بحيث تكون بعيدة عن أي أجهزة تقنية. أكد كليون أنه يصعب استنتاج الأفكار بالمكوث أمام الحاسوب، وينصح دائما بتحريك الجسم أثناء التفكير.
3 الاهتمام بالجانب العاطفي بعدم التركيز على عاطفة واحدة فقط، وكذلك المهارات، فتعدد المهارات الصغيرة يدعم ويحسن من المهارة الرئيسة.
اقرأ ايضاَ .. صورة زفاف تكشف جريمة قتل من خلال الرواية
4 التمسك بالفكرة ودفع عجلتها إلى الأمام وعدم الاستسلام أمام العقبات التي ستحول الفكرة العبقرية إلى هراء.
5 وجود قلم ودفتر في كل مكان حتى يتسنى لك تسجيل وتدوين الأفكار أولا بأول طوال اليوم.
6 البحث والتقصي عن كل شيء حتى لو كنت تعرف الجواب مسبقا.
7 الاعتياد على روتين ما أمر جيد، كما أن وجود كثير من وقت الفراغ سيقلل من الإنتاجية بلا شك.
8 السفر واكتشاف عوالم جديدة يحفزان الدماغ على العمل بشكل أقوى وأفضل، مما يحسن عملية التعلم.
اقرأ ايضاَ .. هذه أول رواية واقعية عن العراق