توجد صعوبة بالغة في مداراة الأخطاء بعد أن تنكشف في العلن، الحال نفسه ينطبق على سامسونج والمآزق الذي تحاول الخروج منه بأقل قدر من الخسائر ولكنها عاجزة.
في الحقيقة تلوم سامسونج الآن نفسها بعد انتهائها من اختبار البطاريات السيئة التي استخدمتها في أجهزتها جالاكسي نوت 7 الاثنين الماضي، بحسب موقع cnet.
أكدت سامسونج بأنها أجرت اختبارات على أجهزة عدة من جالاكسي، من ضمنها فحص هاتف جالاكسي نوت 7، وذلك بعدما أوقفت صناعته الأسبوع الماضي، نتيجة لانفجار عدد من الأجهزة بسبب ارتفاع درجة حرارة البطارية.
الشركة مسؤولة كليا عن عدم اكتشافها مشكلة البطارية، لأن مختبر سامسونج الداخلي لم يلاحظ أي مشاكل في الهاتف، إلا بعد أن فرضت الولايات المتحدة حظرا على جميع إصدارات هاتف نوت 7، وذلك على الرحلات الجوية.
وصنفته بأنه يحمل مواد خطرة وممنوعة، ويتوجب على الشركة حتى تعاود البيع مجددا في الولايات المتحدة إجراء اختبار معتمد لبطاريات الهواتف، في مختبر معتمد، للحصول على شهادة من رابطة صناع الهاتف الخلوي CTIA.
وبالمناسبة فإن شركة سامسونج هي الوحيدة التي تمتلك مختبرا داخليا مرخصا من CTIA، مما يعني أن سامسونج لا ترسل بطاريات هواتفها لموقع طرف ثالث لإجراء الاختبارات، بعكس الشركات الأخرى.
وتتوقع سامسونج مواجهة كارثة كبيرة، وخسائر بمليارات الدولارات، بعدما شجعت مستخدمي الهاتف على إعادة الهاتف واسترجاع 100 دولار.
وأظهرت نتائج استطلاع حديث أن نحو 40% من عملاء سامسونج الحاليين، لا يرغبون بشراء أي هاتف سامسونج آخر.
في الحقيقة تلوم سامسونج الآن نفسها بعد انتهائها من اختبار البطاريات السيئة التي استخدمتها في أجهزتها جالاكسي نوت 7 الاثنين الماضي، بحسب موقع cnet.
أكدت سامسونج بأنها أجرت اختبارات على أجهزة عدة من جالاكسي، من ضمنها فحص هاتف جالاكسي نوت 7، وذلك بعدما أوقفت صناعته الأسبوع الماضي، نتيجة لانفجار عدد من الأجهزة بسبب ارتفاع درجة حرارة البطارية.
الشركة مسؤولة كليا عن عدم اكتشافها مشكلة البطارية، لأن مختبر سامسونج الداخلي لم يلاحظ أي مشاكل في الهاتف، إلا بعد أن فرضت الولايات المتحدة حظرا على جميع إصدارات هاتف نوت 7، وذلك على الرحلات الجوية.
وصنفته بأنه يحمل مواد خطرة وممنوعة، ويتوجب على الشركة حتى تعاود البيع مجددا في الولايات المتحدة إجراء اختبار معتمد لبطاريات الهواتف، في مختبر معتمد، للحصول على شهادة من رابطة صناع الهاتف الخلوي CTIA.
وبالمناسبة فإن شركة سامسونج هي الوحيدة التي تمتلك مختبرا داخليا مرخصا من CTIA، مما يعني أن سامسونج لا ترسل بطاريات هواتفها لموقع طرف ثالث لإجراء الاختبارات، بعكس الشركات الأخرى.
وتتوقع سامسونج مواجهة كارثة كبيرة، وخسائر بمليارات الدولارات، بعدما شجعت مستخدمي الهاتف على إعادة الهاتف واسترجاع 100 دولار.
وأظهرت نتائج استطلاع حديث أن نحو 40% من عملاء سامسونج الحاليين، لا يرغبون بشراء أي هاتف سامسونج آخر.