50 عالما في بعثة بالقطب الجنوبي لدراسة آثار الاحترار
الثلاثاء - 18 أكتوبر 2016
Tue - 18 Oct 2016
ينطلق في الأسابيع المقبلة قرابة 50 عالما من 30 بلدا في رحلة لم يسبق لها مثيل إلى القطب الجنوبي تستمر ثلاثة أشهر، على متن سفينة علمية روسية للبحث في آثار الاحترار المناخي.
ويبحر الفريق العلمي من مرفأ مدينة الكاب في جنوب أفريقيا على متن كاسحة الجليد الروسية أكاديميك ترشنيكوف في 20 ديسمبر المقبل، على أن يعود إلى جنوب أفريقيا في 18 مارس 2017.
ويأمل العلماء في أن تشجع هذه المهمة التعاون العلمي لتحسين القدرة العلمية على تحديد أثر النشاط البشري على المحيط المتجمد الجنوبي.
وقال منظمو الرحلة أثناء الإعلان عن المشروع رسميا في لندن «سيجري العلماء دراسات متعددة الفروع العلمية، من علوم الأحياء إلى المناخ وعلوم المحيطات».
وكان منظمو البعثة تلقوا أكثر من مئة اقتراح لمشاريع بحثية، واختارت لجنة من الخبراء 22 منها.
وسيعمل خبراء البعثة على إحصاء الحيتان وطيور البطريق والقطرس في المحيط الجنوبي، ودراسة آثار التلوث البلاستيكي على السلسلة الغذائية.
وخلال الرحلة سترسو السفينة مرة في هوبارت بأستراليا، ومرة أخرى في بونتا اريناس في تشيلي، وستتوقف في أرخبيل كروزيه، وجزر جورجيا الجنوبية، وجزر سندويتش الجنوبية وجبل ميرتز الجليدي.
ويبحر الفريق العلمي من مرفأ مدينة الكاب في جنوب أفريقيا على متن كاسحة الجليد الروسية أكاديميك ترشنيكوف في 20 ديسمبر المقبل، على أن يعود إلى جنوب أفريقيا في 18 مارس 2017.
ويأمل العلماء في أن تشجع هذه المهمة التعاون العلمي لتحسين القدرة العلمية على تحديد أثر النشاط البشري على المحيط المتجمد الجنوبي.
وقال منظمو الرحلة أثناء الإعلان عن المشروع رسميا في لندن «سيجري العلماء دراسات متعددة الفروع العلمية، من علوم الأحياء إلى المناخ وعلوم المحيطات».
وكان منظمو البعثة تلقوا أكثر من مئة اقتراح لمشاريع بحثية، واختارت لجنة من الخبراء 22 منها.
وسيعمل خبراء البعثة على إحصاء الحيتان وطيور البطريق والقطرس في المحيط الجنوبي، ودراسة آثار التلوث البلاستيكي على السلسلة الغذائية.
وخلال الرحلة سترسو السفينة مرة في هوبارت بأستراليا، ومرة أخرى في بونتا اريناس في تشيلي، وستتوقف في أرخبيل كروزيه، وجزر جورجيا الجنوبية، وجزر سندويتش الجنوبية وجبل ميرتز الجليدي.