التجنيد العسكري
الاثنين - 17 أكتوبر 2016
Mon - 17 Oct 2016
منذ عقود طويلة مضت ونحن نحفل في هذا الوطن ولله الحمد بالأمن والأمان تحت قادة هذا البلد أبناء الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه، حيث كان العالم كله يتناغم أمنيا في كل شيء بفضل الله ثم بفضل الظروف المحيطة والوضع ذاك الزمان، وما كنا نحتاج فعلا لتجنيد الشباب، من وجهة نظري اليوم نحن بحاجة للتجنيد العسكري للشباب السعودي وتدريب الشباب على بعض المهارات العسكرية اللازمة عن كيفية الدفاع عن النفس والاعتماد على العمل الجماعي في الأزمات وتدريب الفتيات السعوديات في المهارات اللازمة في المساعدة في الدعم المعنوي والإسعافات لننشئ جيلا مدربا وواعيا عن كيفية العمل المنظم المخطط كفرق عمل مدربة وواعية لمثل هذه الأعمال، فاليوم نتعرض في دولتنا للحقد الشرس المكين من بعض الحاقدين المخبولين وبعض الضعفاء الخائنين لكل شيء جميل قدمته لهم هذه البلاد على مر العقود.
أتمنى حقا أن تقيم الدولة دورات تدريبية للتجنيد ولو لمدة شهور ينخرط فيها الشباب (وأنا وأبنائي أول الحاضرين) لنكون مهيئين لأي أعمال توكل لنا كجبهة داخلية خدمة لهذا الوطن وقادته الأوفياء، فأبناؤنا السعوديون هم أمان هذا الوطن وجبهته الداخلية يقفون بكل عنفوانهم مع قادة هذا الوطن ضد كل حاقد مخبول وخائن مغرور في هذا الزمن الذي لم نعد نعرف فيه من الأخ والصديق المضمون.
فهل توافقونني على التجنيد الآن..!!
أتمنى حقا أن تقيم الدولة دورات تدريبية للتجنيد ولو لمدة شهور ينخرط فيها الشباب (وأنا وأبنائي أول الحاضرين) لنكون مهيئين لأي أعمال توكل لنا كجبهة داخلية خدمة لهذا الوطن وقادته الأوفياء، فأبناؤنا السعوديون هم أمان هذا الوطن وجبهته الداخلية يقفون بكل عنفوانهم مع قادة هذا الوطن ضد كل حاقد مخبول وخائن مغرور في هذا الزمن الذي لم نعد نعرف فيه من الأخ والصديق المضمون.
فهل توافقونني على التجنيد الآن..!!