ضغطت أسهم القطاع المصرفي على حركة المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية خلال تعاملات الأمس، بعد أن تراجع سهم البنك الأهلي بنسبة 5.57% ومصرف الراجحي ومجموعة سامبا المالية وبنك ساب في قائمة الأكثر تراجعا. ليغلق المؤشر العام خاسرا 61 نقطة وبنسبة بلغت 1.08% وسط تراجع جميع القطاعات بلا استثناء تصدرها الفنادق والسياحة بنسبة بلغت 4.15% بضغط من سهم مجموعة الطيار المتراجع بنسبة 6%.
رأي الخبراء
قال محلل الأسواق المالية عبدالوهاب الوهيبي إن الأسهم القيادية الرئيسة والتي لها تأثير على حركة المؤشر العام لا تزال تعاني من ضعف في العزم، وخاصة سهم مصرف الراجحي والذي يستطع اختراق مستويات 52.75 ريالا، مما يستهدف مستويات 49.10 ريالا.
وأضاف الوهيبي أن سهم سابك والذي يعد ثاني أكثر سهم مؤثر في المؤشر العام لديه نموذج إيجابي إذا تحقق فسيكون لاعبا مؤثرا في حركة قطاع البتروكيماويات والسوق بشكل عام، موضحا أن مستويات 85.50 ريالا تعد مقاومة مهمة يترتب على اختراقها تأكد الإيجابية.
ونوه الوهيبي أن حركة أسعار النفط لا تزال إيجابية وفي موجة صاعدة منذ تشكلها من مستويات 45 دولارا رغم عدم قدرته من الإغلاق أعلى من مستويات 52.86 دولارا، مشيرا إلى أن المرحلة الحالية تعد عملية تصحيح لموجة فرعية قد تصل لمناطق 48.70 دولارا.
وأشار المحلل الفني للأسواق المالية ماجد الشبيب إلى أن المؤشر العام شهد معدلات من السيولة جيدة وتدويرا أكثر من الفترات الماضية، وهذا يتوافق مع أدنى مستوى للسوق، مما أعطى بطبيعة الحال دعما جيدا، ومن المتوقع تراجع السوق الأسبوع الحالي مع ترقب لمستوى 5570 نقطة، ومن ثم استهداف مستويات 5850 نقطة صعودا.
وأوضح الشبيب أن قطاع التجزئة لم يتفاعل مع ارتفاعات السوق خلال جلسات الأسبوع الماضي، مرجعا سبب ذلك لانخفاض أرباح أهم شركات القطاع مثل سهم جرير، كما أن القطاع لم يعط أي إشارة انعكاس أو ارتداد واضحة على المدى القريب.
رأي الخبراء
قال محلل الأسواق المالية عبدالوهاب الوهيبي إن الأسهم القيادية الرئيسة والتي لها تأثير على حركة المؤشر العام لا تزال تعاني من ضعف في العزم، وخاصة سهم مصرف الراجحي والذي يستطع اختراق مستويات 52.75 ريالا، مما يستهدف مستويات 49.10 ريالا.
وأضاف الوهيبي أن سهم سابك والذي يعد ثاني أكثر سهم مؤثر في المؤشر العام لديه نموذج إيجابي إذا تحقق فسيكون لاعبا مؤثرا في حركة قطاع البتروكيماويات والسوق بشكل عام، موضحا أن مستويات 85.50 ريالا تعد مقاومة مهمة يترتب على اختراقها تأكد الإيجابية.
ونوه الوهيبي أن حركة أسعار النفط لا تزال إيجابية وفي موجة صاعدة منذ تشكلها من مستويات 45 دولارا رغم عدم قدرته من الإغلاق أعلى من مستويات 52.86 دولارا، مشيرا إلى أن المرحلة الحالية تعد عملية تصحيح لموجة فرعية قد تصل لمناطق 48.70 دولارا.
وأشار المحلل الفني للأسواق المالية ماجد الشبيب إلى أن المؤشر العام شهد معدلات من السيولة جيدة وتدويرا أكثر من الفترات الماضية، وهذا يتوافق مع أدنى مستوى للسوق، مما أعطى بطبيعة الحال دعما جيدا، ومن المتوقع تراجع السوق الأسبوع الحالي مع ترقب لمستوى 5570 نقطة، ومن ثم استهداف مستويات 5850 نقطة صعودا.
وأوضح الشبيب أن قطاع التجزئة لم يتفاعل مع ارتفاعات السوق خلال جلسات الأسبوع الماضي، مرجعا سبب ذلك لانخفاض أرباح أهم شركات القطاع مثل سهم جرير، كما أن القطاع لم يعط أي إشارة انعكاس أو ارتداد واضحة على المدى القريب.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية