ليس سرا أن أغلب الموظفين يكرهون مديريهم، ويبدو أن هذا التقرير انتقام لكل الموظفين، ربما يكون سببا في ابتسامتك، ويواسيك بأنك لم تحصل على ترقية.
بحسب موقع "alternet"، فإنه توجد دراسة جديدة أعلنت بكل وضوح أن واحدا من كل 5 مديرين معتل نفسيا.
قد تكون هذه الدراسة صادمة، وقد تفسر شخصية مدير صادفك ولم يكن عاديا، وقد تجعلك تهلع قليلا خاصة إذا كنت تتولى منصبا إداريا.
تضمنت الدراسة 261 مديرا، أجروا استبيانا وأقروا بأن مستوياتهم السريرية للأمراض العقلية كانت مساوية لمستويات نزلاء السجون.
الاعتلال النفسي بين المديرين
وقال الباحث "ناثان بروكس" وهو طبيب نفسي في الطب الشرعي في جامعة بوند "شخصية المديرين عادة ما تدفعهم إلى استغلال جميع السبل المتاحة لهم، سواء داخل المؤسسة أو في مجال جنائي".
والمرض النفسي عادة ما يعرف بأنه: اضطراب سريري، يتميز بقلة العاطفية والصفات النرجسية، ويعتقد أن شخصا واحدا من كل مئة شخص معتل نفسيا، ولكن يبدو أن الأرقام مرتفعة بين المديرين التنفيذيين.
ووفقا "لبروكس" فإن الحظ سمح لعدد معين من المعتلين نفسيا الناجحين من الارتفاع في عالم الشركات، بغض النظر عن احتمالية كسرهم للقانون، أو انخراطهم في نشاط غير أخلاقي.
ويضيف "نأمل أن توجد أداة للفحص في الشركات، ليكون هناك تقييم مناسب للتعرف على هذه المشكلة، ولمنع هؤلاء المعتلين من التسلل لمناصب إدارية عالية".
أجريت هذه الدراسة من قبل "بروكس" وزميليه "كاتارينا فريتزون" من جامعة بوند، و"سيمون كروم" من جامعة سان دييجو، وعرضوا نتائجها في مؤتمر جمعية علم النفس الأسترالية.
بحسب موقع "alternet"، فإنه توجد دراسة جديدة أعلنت بكل وضوح أن واحدا من كل 5 مديرين معتل نفسيا.
قد تكون هذه الدراسة صادمة، وقد تفسر شخصية مدير صادفك ولم يكن عاديا، وقد تجعلك تهلع قليلا خاصة إذا كنت تتولى منصبا إداريا.
تضمنت الدراسة 261 مديرا، أجروا استبيانا وأقروا بأن مستوياتهم السريرية للأمراض العقلية كانت مساوية لمستويات نزلاء السجون.
الاعتلال النفسي بين المديرين
وقال الباحث "ناثان بروكس" وهو طبيب نفسي في الطب الشرعي في جامعة بوند "شخصية المديرين عادة ما تدفعهم إلى استغلال جميع السبل المتاحة لهم، سواء داخل المؤسسة أو في مجال جنائي".
والمرض النفسي عادة ما يعرف بأنه: اضطراب سريري، يتميز بقلة العاطفية والصفات النرجسية، ويعتقد أن شخصا واحدا من كل مئة شخص معتل نفسيا، ولكن يبدو أن الأرقام مرتفعة بين المديرين التنفيذيين.
ووفقا "لبروكس" فإن الحظ سمح لعدد معين من المعتلين نفسيا الناجحين من الارتفاع في عالم الشركات، بغض النظر عن احتمالية كسرهم للقانون، أو انخراطهم في نشاط غير أخلاقي.
ويضيف "نأمل أن توجد أداة للفحص في الشركات، ليكون هناك تقييم مناسب للتعرف على هذه المشكلة، ولمنع هؤلاء المعتلين من التسلل لمناصب إدارية عالية".
أجريت هذه الدراسة من قبل "بروكس" وزميليه "كاتارينا فريتزون" من جامعة بوند، و"سيمون كروم" من جامعة سان دييجو، وعرضوا نتائجها في مؤتمر جمعية علم النفس الأسترالية.