القصبي: نتطلع لتطبيق جاد للمواصفات القياسية السعودية بمختلف القطاعات
الجمعة - 14 أكتوبر 2016
Fri - 14 Oct 2016
لفت محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد القصبي، إلى سعي الهيئة دائما إلى التكامل فيما بينها كمؤسسة حكومية معنيّة بإصدار وتحديث المواصفات القياسية، وبين شركائها الإستراتيجيين من القطاع الحكومي والعسكري والخاص، بهدف تعزيز سلامة وتنافسية المنتجات السعودية، ودفع مسيرة التطور الصناعي بما يحقق رؤية المملكة 2030، ومبادرات برنامج التحول الوطني 2020 في القطاع الصناعي.
وأبان القصبي خلال افتتاح الملتقى الأول للمواصفات في الصناعة أمس، أن الهدف الأول من إقامة الملتقى، يتمثل في بحث التحديات، ومشاركة الحلول والاقتراحات لتعزيز وتطوير آليات التعاون بين القطاع الصناعي وبين الهيئة، مشيرا إلى أن الهيئة تتطلع إلى التزام جاد وحقيقي من مختلف القطاعات لتطبيق المواصفات القياسية السعودية التي تصدرها الهيئة، أملاً في تحقيق رسالتها المتمثلة في تعزيز سلامة المنتجات والبيئة وتنافسية الصناعة ودعم الاقتصاد الوطني.
وأشار إلى أن إدراك القطاع الصناعي بأهمية المواصفات القياسية ومتطلباتها واشتراطاتها، يسهل عليه كثيرا عمليات الإنتاج والتوريد والحصول على شهادات الجودة وغيرها، لاسيما وأن المواصفات تمثل دستورا وقانونا يوضح القواعد والآليات والنظم التي ينبغي اتباعها، كما تلعب دورا محوريا في تنظيم السوق وتحسين الأداء الاقتصادي للشركة والاقتصاد الوطني بشكل عام.
ونوه بشعار الملتقى "المواصفات تبني الثقة"، الذي يأتي ترجمة للرسالة التي تطمح الهيئة لإيصالها، وجعلها واقعا بين الهيئة والقطاع الصناعي، فالمواصفات تبني الثقة في الصناعات الوطنية محلياً ودولياً، والمواصفات تبني الثقة لدى المستهلك في جودة ما يصله من منتجات، والمواصفات أيضا تبني الثقة عند الجهات الرقابية باعتبار تلك المواصفات هي الأداة التي يمكنهم من خلالها التأكد من جودة وسلامة السلعة.
وأبان القصبي خلال افتتاح الملتقى الأول للمواصفات في الصناعة أمس، أن الهدف الأول من إقامة الملتقى، يتمثل في بحث التحديات، ومشاركة الحلول والاقتراحات لتعزيز وتطوير آليات التعاون بين القطاع الصناعي وبين الهيئة، مشيرا إلى أن الهيئة تتطلع إلى التزام جاد وحقيقي من مختلف القطاعات لتطبيق المواصفات القياسية السعودية التي تصدرها الهيئة، أملاً في تحقيق رسالتها المتمثلة في تعزيز سلامة المنتجات والبيئة وتنافسية الصناعة ودعم الاقتصاد الوطني.
وأشار إلى أن إدراك القطاع الصناعي بأهمية المواصفات القياسية ومتطلباتها واشتراطاتها، يسهل عليه كثيرا عمليات الإنتاج والتوريد والحصول على شهادات الجودة وغيرها، لاسيما وأن المواصفات تمثل دستورا وقانونا يوضح القواعد والآليات والنظم التي ينبغي اتباعها، كما تلعب دورا محوريا في تنظيم السوق وتحسين الأداء الاقتصادي للشركة والاقتصاد الوطني بشكل عام.
ونوه بشعار الملتقى "المواصفات تبني الثقة"، الذي يأتي ترجمة للرسالة التي تطمح الهيئة لإيصالها، وجعلها واقعا بين الهيئة والقطاع الصناعي، فالمواصفات تبني الثقة في الصناعات الوطنية محلياً ودولياً، والمواصفات تبني الثقة لدى المستهلك في جودة ما يصله من منتجات، والمواصفات أيضا تبني الثقة عند الجهات الرقابية باعتبار تلك المواصفات هي الأداة التي يمكنهم من خلالها التأكد من جودة وسلامة السلعة.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية