المشي فعل حر، فحين تمشي قد تسلك اليوم طريقا، وتسلك غيره غدا، لا يقودك المشي لنقطة واحدة، بل يساعدك في ملاحظة كل التفاصيل ببطء وتستوعب المكان، وتمتلئ به.
من منطلق أهمية المشي الصحية والبدنية، وانعكاسه على الحالة النفسية والذهنية، بدأت المدن بتطوير شوارعها لتصبح أكثر قابلية للمشي.
خصصت برشلونة مناطق تخلو من السيارات تماما من أجل المشي، بينما سهلت دبي طرق المشاة المحمية من الحرارة، جدة أيضا جهزت مساحات تلائم رغبة التنزه والرياضة في الوقت نفسه.
ولأنه نادرا ما يتم الحديث عن الشارع بشكل مبهج وإيجابي، فعلى العكس قدم موقع" Fast Co-Exist " تقريرا يشمل 50 سببا لتحويل شوارع المدن لتكون جاهزة للمشي.
1 يساعد المشي في إطالة العمر:
يعد الخمول رابع سبب رئيس للوفيات في جميع أنحاء العالم، وذلك بسبب انخفاض النشاط البدني. في الواقع خلال العقود الأربعة الماضية انخفضت نسبة النشاط البدني في أمريكا لتصل إلى 32%، وانخفضت في الصين وفي أقل من عقدين بنسبة %45 إن المشي لمدة 15 دقيقة يوميا يخفض نسبة أخطار الوفاة للأشخاص فوق الـ 60 عاما، بنسبة تصل حتى 22%
2 يساعد في فقدان الوزن:
المشي 30 دقيقة يوميا يحرق 100 سعرة حرارية، وبالتالي يخفض معدلات خطر الإصابة بالسمنة بنسبة %4.8
3 خفض خطر الإصابة بالأمراض المزمنة:
يتسبب الخمول في معظم الأمراض المزمنة التي يمكن للمشي المنتظم منعها، مثل السكر من الدرجة 2، وأمراض القلب، وسرطان القولون.
4 يزيد من الشعور بالسعادة:
وجدت دراسات أن الأشخاص المعتادين على المشي أكثر سعادة من المتنقلين بالسيارة بنسبة 40%، كما أن المشي 8 دقائق يحسن من الصحة العقلية بنسبة 33 %
5 يزيد ذلك من السلامة المرورية:
يتعرض أكثر من 270 ألف شخص من المشاة للخطر حول العالم، ويمكن تخفيض المخاطر المرورية بتحسين تصميم الشارع، وفرض سياسيات لتخفيض السرعة، وحماية المشاة.
6 زيادة أمن الشوارع:
تشجيع الناس على المشي بشكل أكثر سيسهم في تحسين مراقبة الشوارع، والشعور بأمان أكثر، عوضا عن استخدام كاميرات المراقبة باهظة الثمن.
7 تخفيض معدلات ارتكاب الجريمة:
انخفضت معدلات الجريمة في "كانساس سيتي"، أكبر مدن ولاية ميزوري الأمريكية، بنسبة74% بعد منع السيارات من التجول في أيام نهاية الأسبوع.
8 تصبح الأحياء أكثر نبضا بالحياة:
تصميم شوارع جذابة للأحياء يزيد من رغبة السكان بالمشي، وبالتالي زيادة الحركة والنشاط.
9 رفع الإحساس بالانتماء:
المشي بشكل يومي في المكان نفسه يزيد من رغبة الفرد بحماية المكان، والمساعدة في ارتقائه أكثر من المرور بالسيارة.
10 محرك رئيس للإبداع:
يساعد المشي في الشوارع برؤية فنون الشوارع، والفعاليات العامة، والتقرب بشكل أكثر للعامة.
11 إمكانية تطبيق ذلك عالميا:
تحويل الشوارع لتكون أكثر قابلية للمشي بشكل عالمي أسهل من إمكانية توفير السيارات، أو القطارات، أو المترو.
12 تعزيز التفاعل الاجتماعي:
أجريت دراسة في عام 1960، ذكر فيها أن سكان الأحياء التي يكثر فيها استخدام السيارة تقل فيها معرفة الجيران ببعضهم البعض، فالمشي يزيد من فرص الالتقاء والتعرف على الآخرين.
13 تقوية هوية المجتمع:
وجدت دراسة في أيرلندا أن الأحياء القابلة للمشي تزيد فيها "الرأسمالية الاجتماعية" بنسبة 80%، عن الأحياء المعتمدة على استخدام السيارة.
14 ترابط الأجيال:
تجمع شوارع الحي جميع السكان من مختلف الأعمار، من الأطفال وحتى العجائز.
15بناء الشمولية:
تساعد البنية التحتية للطرق وتحسين تصميمها لتكون أكثر إمكانية للمشي، حتى تكون المنطقة في متناول الجميع، ولا يخسر أحد عمله بسبب تعطل السيارة مثلا.
16 تعزيز الاقتصاد:
تزيد قابلية المشي في الشوارع من فرص توقف المشاة للتسوق من المحلات، إضافة إلى زيادة الفرص الوظيفية.
17 المساهمة في الأعمال التجارية المحلية:
ارتفعت مبيعات التجزئة في مقاطعة "بروكلين" الأمريكية بنسبة 172%، بعد إعادة تصميم مواقف السيارات إلى ساحة للمشاة.
18 المساعدة في رفع الإنتاجية:
أكدت الأبحاث أن المشي يعزز الإبداع بمتوسط 60%، إضافة إلى الشعور بالطاقة والنشاط قبل البدء بالعمل أو الدراسة.
19 تقوية هوية وعلامة المدينة:
شوارع المدن المصممة بطريقة تسمح للمترجل أن يمشي تزيد من رغبة الكثيرين في زيارتها. كما فعلت برشلونة منذ 1980، مما زاد من زوارها بنسبة%335 خلال العقدين الأخيرين.
20 رفع ععد السياح في المدينة:
شهد ميدان "ترفلجار" في لندن ارتفاعا في زواره بنسبة 300%، بعد تخصيصه كمكان للمشاة.
21 تشجيع الاستثمار:
تجذب الأماكن العامة المخصصة للمشاة المستثمرين. وقد جذبت منطقة " The High Line " في نيويورك الاستثمار الخاص بقيمة ملياري دولار.
22 جذب الطبقة المبدعة:
يميل المهنيون غالبا للهجرة إلى الأحياء والمناطق المصممة للمشاة، مما يجعل تلك المناطق الأعلى في الناتج المحلي الإجمالي للفرد، وذات عدد كبير من خريجي الجامعات.
23 رفع قيمة الأراضي والممتلكات:
يؤثر أمن المنطقة، وحيويتها، وسهولة الوصول إليها في قيمة الأراضي.
24 تنشيط واجهة الشارع:
تقل الشواغر التجارية في الشوارع القابلة للمشي، حيث انخفضت في ساحة الاتحاد بنيويورك بنسبة %49
25 تقليص تكاليف الازدحام المروري:
ارتفاع أعداد المشاة سيقلل من أعداد العالقين في الازدحام المروري، مما ينعكس على الاقتصاد بشكل إيجابي.
26 توفير أموال البناء والصيانة:
يكلف بناء وصيانة الطرقات الكثير من الأموال، في حين أن الاستثمار في أرصفة المشاة سيوفر الكثير من المال، بالإضافة إلى تنقية الهواء الذي يعود بالكثير من الفوائد الصحية.
27 تخفيض تكاليف الرعاية الصحية:
أظهرت إحصاءات الولايات المتحدة أنها تنفق نحو 190 مليار دولار على الأمراض المرتبطة بالسمنة.
28 تقليل الاعتماد على الموارد غير المتجددة:
يقدر الخبراء أن عمر النفط المتبقي في العالم هو 56 عاما فقط، وتستهلك السيارات معظم الغاز، بخلاف المشي الذي يمكن أن يتحول إلى طاقة باستخدام أرصفة حاصدة للطاقة.
29 التقليل من الأراضي المستخدمة:
توفر الأرصفة الكثير من المساحة، لتمكن الناس من العيش بسهولة في الأحياء الكثيفة.
30 التقليل من تلوث الهواء:
تمكنت باريس خلال يوم واحد بدون سيارات في عام 2015 من خفض الضباب الدخاني بنسبة 40% في أجزاء من المدينة.
31 الحد من الضوضاء والضجيج:
ستؤدي قلة أعداد السيارات إلى مدينة أكثر هدوءا، حيث انخفض مستوى الصوت ثلاثة "ديسيبل"، وذلك في يوم باريس الخالي من السيارات، وستساعد كذلك الأشجار والنباتات على جانبي أرصفة المشاة في تقليص الضوضاء.
32 تحسين مناخ المناطق الحضرية:
تساهم الأرصفة المظللة والمبطنة، في تبريد الأحياء من9 إلى 35 درجة.
33 تحسين إدارة المياه:
تساعد الأرصفة المصممة بأسطح نفاذية على امتصاص مياه الأمطار الغزيرة، والحد من الفيضانات.
34 تزيد من جمالية المدن:
تكثر المناظر الطبيعية الجمالية والأعمال الفنية على جوانب أرصفة المشاة، مقارنة بالطرقات العادية.
35 زيادة الاستخدام الفعال للمساحات:
سيبدأ الناس بزيارة المتنزهات والحدائق والأماكن المفتوحة بشكل أكبر، بسبب وجود طرقات المشاة.
36 تحسين استخدام المساحات:
وجدت دراسة في "نيويورك" أن نحو700 ميل من مساحات الطرقات مستنزفة تحت المنشآت العالية.
37 التشجيع على تقليل القيادة:
ارتفعت نسبة المشاة في "كوبنهاجن" العاصمة الدانماركية إلى 35% بعد تعزيز أرصفة المشاة في العام الأول من تنفيذ المشروع.
38 تعزيز وسائل النقل العامة:
يحتاج مستخدمو المترو والحافلات للتنقل إلى وجود طرق، من أجل الوصول إليها من منازلهم.
39 زيادة النفاذية:
تسهيل حركة المشاة سيزيد من نفاذية المدينة، أو سهولة التنقل فيها مقارنة بشوارع السيارات.
40 امتداد أرصفة المشاة:
لربط أجزاء المدينة تساعد البنية التحتية للمشاة في إعادة ربط الأجزاء القديمة من المدينة، مثلما تمكن جسر مشاة في مدينة "روتردام" الهولندية من الوصول إلى مسار قديم لأحد القطارات.
41 زيادة تنافسية المدن:
ترتبط تسهيلات المشاة بأحوال المعيشة بشكل مباشر، وقد أصبحت مدينة ملبورن الأسترالية المدينة الأكثر ملاءمة للعيش، وذلك في تصنيف "الإيكونيميست" لخمس سنوات على التوالي بعدما أعيد تصميمها كمدينة للمشاة، وأدى ذلك إلى زيادة في السكان بنسبة 830 % .
42 زيادة الدعم السياسي:
ارتفعت محبة الشعب الإسباني لرئيس بلدية "بونتيفيدرا" بعدما أقر عدم استخدام السيارات في عام 1999، ولا يزال مستمرا في فترته الرئاسية الخامسة.
43 بناء المشاركة بين أفراد المنطقة:
يصبح الأشخاص في الحي أكثر ألفة فيما بينهم، وتزيد رغبتهم في المشاركة لتطوير الحي والمدينة.
44 تشجيع أصحاب المصالح للمشاركة:
تزيد رغبة أصحاب الأعمال في المشاركة لتحسين البنية التحتية للمدينة، من أجل تحويل الطرقات إلى أرصفة مشاة.
45 زيادة مسؤولية الشعب:
يساعد المشي على تقريب أفراد الشعب من بعضهم البعض، مما يزيد من حس المسؤولية لديهم. حيث التزم سكان "مكسيكو سيتي" بتحويل مدينتهم لمدينة مشاة، لتقليص وفيات الحوادث المرورية إلى الصفر.
46 تعزيز السلوكيات المستدامة:
أكدت دراسة كندية أن عدم القيادة ليوم واحد فقط في الأسبوع، سيخفض3.8 ملايين طن من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في السنة، مما سيحول العادات إلى عادات أخرى بعيدة عن القيادة.
47 زيادة مرونة المدن:
ستخف المشاكل المرورية، مثل تعطل السيارة، ونقص الغاز، وهذا يعني زيادة القابلية للمشي التي ستكون حلا للأزمات.
48 وسيلة لتجديد الحضارة:
تكتسب المدينة مجالات رياضية جديدة، بجانب إنشاء أماكن ترفيهية جديدة، وترميم المعالم التاريخية.
49 إتاحة حلول دقيقة ومرنة:
تفتح المناطق الخالية من السيارة المجال لكثير من الابتكارات البسيطة، وغير المكلفة.
50 دعم التراث الثقافي:
يزيد المشي بالقرب من المعالم الثقافية أعداد الزوار، وكذلك الجهود المبذولة من أجل المحافظة عليه. وقد اعتمدت "بكين" العاصمة الصينية وضع أرصفة مشاة في مناطق قديمة وضيقة، مما زاد من نشاط المنطقة وجلب كثيرا من الزوار إليها.
من منطلق أهمية المشي الصحية والبدنية، وانعكاسه على الحالة النفسية والذهنية، بدأت المدن بتطوير شوارعها لتصبح أكثر قابلية للمشي.
خصصت برشلونة مناطق تخلو من السيارات تماما من أجل المشي، بينما سهلت دبي طرق المشاة المحمية من الحرارة، جدة أيضا جهزت مساحات تلائم رغبة التنزه والرياضة في الوقت نفسه.
ولأنه نادرا ما يتم الحديث عن الشارع بشكل مبهج وإيجابي، فعلى العكس قدم موقع" Fast Co-Exist " تقريرا يشمل 50 سببا لتحويل شوارع المدن لتكون جاهزة للمشي.
1 يساعد المشي في إطالة العمر:
يعد الخمول رابع سبب رئيس للوفيات في جميع أنحاء العالم، وذلك بسبب انخفاض النشاط البدني. في الواقع خلال العقود الأربعة الماضية انخفضت نسبة النشاط البدني في أمريكا لتصل إلى 32%، وانخفضت في الصين وفي أقل من عقدين بنسبة %45 إن المشي لمدة 15 دقيقة يوميا يخفض نسبة أخطار الوفاة للأشخاص فوق الـ 60 عاما، بنسبة تصل حتى 22%
2 يساعد في فقدان الوزن:
المشي 30 دقيقة يوميا يحرق 100 سعرة حرارية، وبالتالي يخفض معدلات خطر الإصابة بالسمنة بنسبة %4.8
3 خفض خطر الإصابة بالأمراض المزمنة:
يتسبب الخمول في معظم الأمراض المزمنة التي يمكن للمشي المنتظم منعها، مثل السكر من الدرجة 2، وأمراض القلب، وسرطان القولون.
4 يزيد من الشعور بالسعادة:
وجدت دراسات أن الأشخاص المعتادين على المشي أكثر سعادة من المتنقلين بالسيارة بنسبة 40%، كما أن المشي 8 دقائق يحسن من الصحة العقلية بنسبة 33 %
5 يزيد ذلك من السلامة المرورية:
يتعرض أكثر من 270 ألف شخص من المشاة للخطر حول العالم، ويمكن تخفيض المخاطر المرورية بتحسين تصميم الشارع، وفرض سياسيات لتخفيض السرعة، وحماية المشاة.
6 زيادة أمن الشوارع:
تشجيع الناس على المشي بشكل أكثر سيسهم في تحسين مراقبة الشوارع، والشعور بأمان أكثر، عوضا عن استخدام كاميرات المراقبة باهظة الثمن.
7 تخفيض معدلات ارتكاب الجريمة:
انخفضت معدلات الجريمة في "كانساس سيتي"، أكبر مدن ولاية ميزوري الأمريكية، بنسبة74% بعد منع السيارات من التجول في أيام نهاية الأسبوع.
8 تصبح الأحياء أكثر نبضا بالحياة:
تصميم شوارع جذابة للأحياء يزيد من رغبة السكان بالمشي، وبالتالي زيادة الحركة والنشاط.
9 رفع الإحساس بالانتماء:
المشي بشكل يومي في المكان نفسه يزيد من رغبة الفرد بحماية المكان، والمساعدة في ارتقائه أكثر من المرور بالسيارة.
10 محرك رئيس للإبداع:
يساعد المشي في الشوارع برؤية فنون الشوارع، والفعاليات العامة، والتقرب بشكل أكثر للعامة.
11 إمكانية تطبيق ذلك عالميا:
تحويل الشوارع لتكون أكثر قابلية للمشي بشكل عالمي أسهل من إمكانية توفير السيارات، أو القطارات، أو المترو.
12 تعزيز التفاعل الاجتماعي:
أجريت دراسة في عام 1960، ذكر فيها أن سكان الأحياء التي يكثر فيها استخدام السيارة تقل فيها معرفة الجيران ببعضهم البعض، فالمشي يزيد من فرص الالتقاء والتعرف على الآخرين.
13 تقوية هوية المجتمع:
وجدت دراسة في أيرلندا أن الأحياء القابلة للمشي تزيد فيها "الرأسمالية الاجتماعية" بنسبة 80%، عن الأحياء المعتمدة على استخدام السيارة.
14 ترابط الأجيال:
تجمع شوارع الحي جميع السكان من مختلف الأعمار، من الأطفال وحتى العجائز.
15بناء الشمولية:
تساعد البنية التحتية للطرق وتحسين تصميمها لتكون أكثر إمكانية للمشي، حتى تكون المنطقة في متناول الجميع، ولا يخسر أحد عمله بسبب تعطل السيارة مثلا.
16 تعزيز الاقتصاد:
تزيد قابلية المشي في الشوارع من فرص توقف المشاة للتسوق من المحلات، إضافة إلى زيادة الفرص الوظيفية.
17 المساهمة في الأعمال التجارية المحلية:
ارتفعت مبيعات التجزئة في مقاطعة "بروكلين" الأمريكية بنسبة 172%، بعد إعادة تصميم مواقف السيارات إلى ساحة للمشاة.
18 المساعدة في رفع الإنتاجية:
أكدت الأبحاث أن المشي يعزز الإبداع بمتوسط 60%، إضافة إلى الشعور بالطاقة والنشاط قبل البدء بالعمل أو الدراسة.
19 تقوية هوية وعلامة المدينة:
شوارع المدن المصممة بطريقة تسمح للمترجل أن يمشي تزيد من رغبة الكثيرين في زيارتها. كما فعلت برشلونة منذ 1980، مما زاد من زوارها بنسبة%335 خلال العقدين الأخيرين.
20 رفع ععد السياح في المدينة:
شهد ميدان "ترفلجار" في لندن ارتفاعا في زواره بنسبة 300%، بعد تخصيصه كمكان للمشاة.
21 تشجيع الاستثمار:
تجذب الأماكن العامة المخصصة للمشاة المستثمرين. وقد جذبت منطقة " The High Line " في نيويورك الاستثمار الخاص بقيمة ملياري دولار.
22 جذب الطبقة المبدعة:
يميل المهنيون غالبا للهجرة إلى الأحياء والمناطق المصممة للمشاة، مما يجعل تلك المناطق الأعلى في الناتج المحلي الإجمالي للفرد، وذات عدد كبير من خريجي الجامعات.
23 رفع قيمة الأراضي والممتلكات:
يؤثر أمن المنطقة، وحيويتها، وسهولة الوصول إليها في قيمة الأراضي.
24 تنشيط واجهة الشارع:
تقل الشواغر التجارية في الشوارع القابلة للمشي، حيث انخفضت في ساحة الاتحاد بنيويورك بنسبة %49
25 تقليص تكاليف الازدحام المروري:
ارتفاع أعداد المشاة سيقلل من أعداد العالقين في الازدحام المروري، مما ينعكس على الاقتصاد بشكل إيجابي.
26 توفير أموال البناء والصيانة:
يكلف بناء وصيانة الطرقات الكثير من الأموال، في حين أن الاستثمار في أرصفة المشاة سيوفر الكثير من المال، بالإضافة إلى تنقية الهواء الذي يعود بالكثير من الفوائد الصحية.
27 تخفيض تكاليف الرعاية الصحية:
أظهرت إحصاءات الولايات المتحدة أنها تنفق نحو 190 مليار دولار على الأمراض المرتبطة بالسمنة.
28 تقليل الاعتماد على الموارد غير المتجددة:
يقدر الخبراء أن عمر النفط المتبقي في العالم هو 56 عاما فقط، وتستهلك السيارات معظم الغاز، بخلاف المشي الذي يمكن أن يتحول إلى طاقة باستخدام أرصفة حاصدة للطاقة.
29 التقليل من الأراضي المستخدمة:
توفر الأرصفة الكثير من المساحة، لتمكن الناس من العيش بسهولة في الأحياء الكثيفة.
30 التقليل من تلوث الهواء:
تمكنت باريس خلال يوم واحد بدون سيارات في عام 2015 من خفض الضباب الدخاني بنسبة 40% في أجزاء من المدينة.
31 الحد من الضوضاء والضجيج:
ستؤدي قلة أعداد السيارات إلى مدينة أكثر هدوءا، حيث انخفض مستوى الصوت ثلاثة "ديسيبل"، وذلك في يوم باريس الخالي من السيارات، وستساعد كذلك الأشجار والنباتات على جانبي أرصفة المشاة في تقليص الضوضاء.
32 تحسين مناخ المناطق الحضرية:
تساهم الأرصفة المظللة والمبطنة، في تبريد الأحياء من9 إلى 35 درجة.
33 تحسين إدارة المياه:
تساعد الأرصفة المصممة بأسطح نفاذية على امتصاص مياه الأمطار الغزيرة، والحد من الفيضانات.
34 تزيد من جمالية المدن:
تكثر المناظر الطبيعية الجمالية والأعمال الفنية على جوانب أرصفة المشاة، مقارنة بالطرقات العادية.
35 زيادة الاستخدام الفعال للمساحات:
سيبدأ الناس بزيارة المتنزهات والحدائق والأماكن المفتوحة بشكل أكبر، بسبب وجود طرقات المشاة.
36 تحسين استخدام المساحات:
وجدت دراسة في "نيويورك" أن نحو700 ميل من مساحات الطرقات مستنزفة تحت المنشآت العالية.
37 التشجيع على تقليل القيادة:
ارتفعت نسبة المشاة في "كوبنهاجن" العاصمة الدانماركية إلى 35% بعد تعزيز أرصفة المشاة في العام الأول من تنفيذ المشروع.
38 تعزيز وسائل النقل العامة:
يحتاج مستخدمو المترو والحافلات للتنقل إلى وجود طرق، من أجل الوصول إليها من منازلهم.
39 زيادة النفاذية:
تسهيل حركة المشاة سيزيد من نفاذية المدينة، أو سهولة التنقل فيها مقارنة بشوارع السيارات.
40 امتداد أرصفة المشاة:
لربط أجزاء المدينة تساعد البنية التحتية للمشاة في إعادة ربط الأجزاء القديمة من المدينة، مثلما تمكن جسر مشاة في مدينة "روتردام" الهولندية من الوصول إلى مسار قديم لأحد القطارات.
41 زيادة تنافسية المدن:
ترتبط تسهيلات المشاة بأحوال المعيشة بشكل مباشر، وقد أصبحت مدينة ملبورن الأسترالية المدينة الأكثر ملاءمة للعيش، وذلك في تصنيف "الإيكونيميست" لخمس سنوات على التوالي بعدما أعيد تصميمها كمدينة للمشاة، وأدى ذلك إلى زيادة في السكان بنسبة 830 % .
42 زيادة الدعم السياسي:
ارتفعت محبة الشعب الإسباني لرئيس بلدية "بونتيفيدرا" بعدما أقر عدم استخدام السيارات في عام 1999، ولا يزال مستمرا في فترته الرئاسية الخامسة.
43 بناء المشاركة بين أفراد المنطقة:
يصبح الأشخاص في الحي أكثر ألفة فيما بينهم، وتزيد رغبتهم في المشاركة لتطوير الحي والمدينة.
44 تشجيع أصحاب المصالح للمشاركة:
تزيد رغبة أصحاب الأعمال في المشاركة لتحسين البنية التحتية للمدينة، من أجل تحويل الطرقات إلى أرصفة مشاة.
45 زيادة مسؤولية الشعب:
يساعد المشي على تقريب أفراد الشعب من بعضهم البعض، مما يزيد من حس المسؤولية لديهم. حيث التزم سكان "مكسيكو سيتي" بتحويل مدينتهم لمدينة مشاة، لتقليص وفيات الحوادث المرورية إلى الصفر.
46 تعزيز السلوكيات المستدامة:
أكدت دراسة كندية أن عدم القيادة ليوم واحد فقط في الأسبوع، سيخفض3.8 ملايين طن من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في السنة، مما سيحول العادات إلى عادات أخرى بعيدة عن القيادة.
47 زيادة مرونة المدن:
ستخف المشاكل المرورية، مثل تعطل السيارة، ونقص الغاز، وهذا يعني زيادة القابلية للمشي التي ستكون حلا للأزمات.
48 وسيلة لتجديد الحضارة:
تكتسب المدينة مجالات رياضية جديدة، بجانب إنشاء أماكن ترفيهية جديدة، وترميم المعالم التاريخية.
49 إتاحة حلول دقيقة ومرنة:
تفتح المناطق الخالية من السيارة المجال لكثير من الابتكارات البسيطة، وغير المكلفة.
50 دعم التراث الثقافي:
يزيد المشي بالقرب من المعالم الثقافية أعداد الزوار، وكذلك الجهود المبذولة من أجل المحافظة عليه. وقد اعتمدت "بكين" العاصمة الصينية وضع أرصفة مشاة في مناطق قديمة وضيقة، مما زاد من نشاط المنطقة وجلب كثيرا من الزوار إليها.