تصدت قوات التحالف لصاروخين باليستيين أطلقتهما الميليشيات الحوثية أمس الأول، حيث أطلق الأول ظهرا من صنعاء باتجاه مأرب، والثاني مساء من شمال صعدة باتجاه الطائف. وأشار التحالف في بيان إلى أن وسائل الدفاع الجوي تمكنت من اعتراضهما وتدميرهما وبدون أي أضرار، فيما استهدفت قوات التحالف الجوية موقعي الإطلاق.
في غضون ذلك، كشف متحدث عسكري أمريكي بأن مدمرة أمريكية استهدفت أمس الأول في محاولة فاشلة لمهاجمتها بصاروخين من الأراضي التي يسيطر عليها الحوثيون، إلا أن الصاروخين أخفقا في إصابة المدمرة.
وقال إن الهجوم الفاشل بدأ في الساعة السابعة مساء الأحد عندما رصدت السفينة صاروخين متجهين نحوها خلال فترة 60 دقيقة شمال مضيق باب المندب قبالة الساحل الجنوبي لليمن. وأوضح الكابتن جيف ديفيز المتحدث باسم البنتاجون «الصاروخان سقطا في المياه قبل وصولهما للسفينة، وسنواصل اتخاذ كل الخطوات اللازمة لضمان أمن سفننا وجنودنا».
وبدوره قال مسؤول دفاعي أمريكي إن رصد الصاروخ الأول تسبب في تفعيل إجراءات مضادة من المدمرة، التي لم ترد بإطلاق النار. وجاءت محاولة الهجوم الفاشل على المدمرة (يو.إس.إس ماسون) بعد أسبوع من تعرض سفينة إماراتية لهجوم حوثي.
من جهة أخرى، حذر مراقبون يمنيون من مغبة إزالة أو طمس آثار جريمة الصالة الكبرى بصنعاء قبيل وصول لجنة أممية للتحقيق في الحادثة. وأكد خالد الرويشان وزير الثقافة السابق الذي أصيب في الحادثة، ضرورة تحريز كل الأدلة في صالة العزاء للمحققين الدوليين بعيدا عن عبث العابثين. يذكر أن وزير الداخلية جلال الرويشان كان يقيم عزاء لوالده في هذه الصالة.
كما كشف الشيخ محمد بن يحيى الرويشان في بيان باسم آل الرويشان وقبائل خولان الطيال، عن وجود مؤامرة دنيئة لاستهداف الصالة، وطالب بعدم الاستعجال حتى يتم التحقيق من قبل الأمم المتحدة في الجريمة.
صواريخ حوثية
1 صاروخ أطلق من صنعاء باتجاه مأرب.
2 صاروخ أطلق من صعدة باتجاه الطائف.
3 صاروخان باتجاه مدمرة أمريكية.
4 خطوات أمريكية لضمان أمن السفن والجنود.
العبث بالأدلة
1 تحذيرات من إزالة آثار تفجير العزاء.
2 الكشف عن مؤامرة لاستهداف العزاء.
3 توجيهات حوثية بسرعة إزالة الآثار.
في غضون ذلك، كشف متحدث عسكري أمريكي بأن مدمرة أمريكية استهدفت أمس الأول في محاولة فاشلة لمهاجمتها بصاروخين من الأراضي التي يسيطر عليها الحوثيون، إلا أن الصاروخين أخفقا في إصابة المدمرة.
وقال إن الهجوم الفاشل بدأ في الساعة السابعة مساء الأحد عندما رصدت السفينة صاروخين متجهين نحوها خلال فترة 60 دقيقة شمال مضيق باب المندب قبالة الساحل الجنوبي لليمن. وأوضح الكابتن جيف ديفيز المتحدث باسم البنتاجون «الصاروخان سقطا في المياه قبل وصولهما للسفينة، وسنواصل اتخاذ كل الخطوات اللازمة لضمان أمن سفننا وجنودنا».
وبدوره قال مسؤول دفاعي أمريكي إن رصد الصاروخ الأول تسبب في تفعيل إجراءات مضادة من المدمرة، التي لم ترد بإطلاق النار. وجاءت محاولة الهجوم الفاشل على المدمرة (يو.إس.إس ماسون) بعد أسبوع من تعرض سفينة إماراتية لهجوم حوثي.
من جهة أخرى، حذر مراقبون يمنيون من مغبة إزالة أو طمس آثار جريمة الصالة الكبرى بصنعاء قبيل وصول لجنة أممية للتحقيق في الحادثة. وأكد خالد الرويشان وزير الثقافة السابق الذي أصيب في الحادثة، ضرورة تحريز كل الأدلة في صالة العزاء للمحققين الدوليين بعيدا عن عبث العابثين. يذكر أن وزير الداخلية جلال الرويشان كان يقيم عزاء لوالده في هذه الصالة.
كما كشف الشيخ محمد بن يحيى الرويشان في بيان باسم آل الرويشان وقبائل خولان الطيال، عن وجود مؤامرة دنيئة لاستهداف الصالة، وطالب بعدم الاستعجال حتى يتم التحقيق من قبل الأمم المتحدة في الجريمة.
صواريخ حوثية
1 صاروخ أطلق من صنعاء باتجاه مأرب.
2 صاروخ أطلق من صعدة باتجاه الطائف.
3 صاروخان باتجاه مدمرة أمريكية.
4 خطوات أمريكية لضمان أمن السفن والجنود.
العبث بالأدلة
1 تحذيرات من إزالة آثار تفجير العزاء.
2 الكشف عن مؤامرة لاستهداف العزاء.
3 توجيهات حوثية بسرعة إزالة الآثار.