يوكيونج: اللغة العربية تدرس في كوريا قبل 50 عاما
الأحد - 09 أكتوبر 2016
Sun - 09 Oct 2016
أوضح نائب رئيس جامعة هانكوك الكورية الجنوبية، كيم يوكيونج خلال مؤتمر الجامعة الدولي الرابع للدراسات الأجنبية، والذي افتتح أمس الأول في سول أن اهتمام المجتمع الكوري بتعلم اللغة العربية في ازدياد، موضحا أن الطلاب في المدارس الثانوية يختارون العربية كلغة أجنبية ثانية للامتحان العام للالتحاق بالجامعات، مما أوجد للغة العربية مكانتها في المجتمع الكوري.
وأضاف أن الجامعة أدخلت تعليم اللغة العربية قبل 50 عاما، في عام 1965، والآن القسم العربي قسم أكاديمي متكامل قادر على عقد المؤتمر الأكاديمي الرابع هذا.
وذكر الدكتور حسن الملخ أثناء مشاركته في المؤتمر أنه وجد المختصين الكوريين على درجة عالية من التمكن، وأن المؤتمر على درجة عالية من الأهمية وفرصة لتبادل الخبرة والمعرفة، ولا سيما في مجال التعليم وتعلم اللغة العربية للناطقين بها على المستوى التخصصي، ولغير الناطقين بها على المستوى الأولي والدراسات العليا في كوريا.
الجلسة الأولى
ترأس الدكتور لي إن سوب بجامعة هانكوك للدراسات الأجنبية الجلسة الأولى المخصصة للغويات العربية، حسبما جاء في وكالة يونهاب، وألقى فيها حسن خميس الملخ ورقة تحت عنوان المتغير النحوي في اللغة العربية. والدكتور حمد بدوي من جامعة كردفان بالسودان ورقة بعنوان «عوامل تفرع اللغة إلى لهجات».
الجلسة الثانية
وتضمنت 3 محاضرات:»اللغة العمران: بحث في السياسة والتخطيط اللغويين عند العرب الأوائل»، ألقاها الدكتور هيثم سرحان، و»تاريخ الحركة اللسانية العربية القديمة»، قدمها الدكتور محمد كنتاوي، و»الاختلاف بين النصوص الإعلامية الحديثة غير المترجمة والنصوص الإعلامية الحديثة المترجمة في معيارية اللغة العربية»، شاركت بها الدكتورة كواك سون ليه بجامعة هانكوك.
الجلستان الثالثة والرابعة
وتطرقت الجلسة الثالثة إلى تعليم اللغة العربية في عدد من الأوراق، منها «الميسر والقمار: جدلية الترادف واستعصاء الترجمة»، و»تدريس الأساليب البيانية للناطقين بغير العربية»، و»تعليم اللغة العربية باستخدام النصوص الإعلانية».
وركزت الجلسة الرابعة على الآداب العربية في 3 محاضرات: «هل كتب محمود درويش قصيدة النثر؟»، قدمها الدكتور محمود العشيري، و»الخصائص الفنية للقصيدة المدحية عند شعراء توات الجزائرية»، ألقاها الدكتور أحمد جعفري، ومحاضرة «جذور البلاغة الحديثة»، مقدمة من الدكتور عماد عبداللطيف.
وأضاف أن الجامعة أدخلت تعليم اللغة العربية قبل 50 عاما، في عام 1965، والآن القسم العربي قسم أكاديمي متكامل قادر على عقد المؤتمر الأكاديمي الرابع هذا.
وذكر الدكتور حسن الملخ أثناء مشاركته في المؤتمر أنه وجد المختصين الكوريين على درجة عالية من التمكن، وأن المؤتمر على درجة عالية من الأهمية وفرصة لتبادل الخبرة والمعرفة، ولا سيما في مجال التعليم وتعلم اللغة العربية للناطقين بها على المستوى التخصصي، ولغير الناطقين بها على المستوى الأولي والدراسات العليا في كوريا.
الجلسة الأولى
ترأس الدكتور لي إن سوب بجامعة هانكوك للدراسات الأجنبية الجلسة الأولى المخصصة للغويات العربية، حسبما جاء في وكالة يونهاب، وألقى فيها حسن خميس الملخ ورقة تحت عنوان المتغير النحوي في اللغة العربية. والدكتور حمد بدوي من جامعة كردفان بالسودان ورقة بعنوان «عوامل تفرع اللغة إلى لهجات».
الجلسة الثانية
وتضمنت 3 محاضرات:»اللغة العمران: بحث في السياسة والتخطيط اللغويين عند العرب الأوائل»، ألقاها الدكتور هيثم سرحان، و»تاريخ الحركة اللسانية العربية القديمة»، قدمها الدكتور محمد كنتاوي، و»الاختلاف بين النصوص الإعلامية الحديثة غير المترجمة والنصوص الإعلامية الحديثة المترجمة في معيارية اللغة العربية»، شاركت بها الدكتورة كواك سون ليه بجامعة هانكوك.
الجلستان الثالثة والرابعة
وتطرقت الجلسة الثالثة إلى تعليم اللغة العربية في عدد من الأوراق، منها «الميسر والقمار: جدلية الترادف واستعصاء الترجمة»، و»تدريس الأساليب البيانية للناطقين بغير العربية»، و»تعليم اللغة العربية باستخدام النصوص الإعلانية».
وركزت الجلسة الرابعة على الآداب العربية في 3 محاضرات: «هل كتب محمود درويش قصيدة النثر؟»، قدمها الدكتور محمود العشيري، و»الخصائص الفنية للقصيدة المدحية عند شعراء توات الجزائرية»، ألقاها الدكتور أحمد جعفري، ومحاضرة «جذور البلاغة الحديثة»، مقدمة من الدكتور عماد عبداللطيف.