"إن قطط الشوارع وحشية، تدمر الحياة البرية وتحديدا الطيور". هذ ما ورد في كتاب جديد بعنوان:
Cat Wars: The Devastating Consequences of a Cuddly Killer
وينقد الكتاب الأساليب الشائعة من محاصرة وإطلاق القطط، ويقول "يجب أن نعمل على جميع الجهات لوقف إطلاق القطط".
وبما أنه ليس هناك حل جذري لمشكلة القطط المتزايدة، يرى المؤيدون بأنه ينبغي اكتشاف السبل الممكنة بما في ذلك القتل الرحيم للقطط، وذلك حسب المسؤولين في الصحة أو الحياة البرية.
وافتتح الكتاب بقصة القطة "Tibbles" التي ألقي عليها اللوم لانقراض طائر يدعى "Stephens Island wren "، في نيوزيلندا أواخر 1800 للميلاد.
كما يوضح الكتاب بأن هناك أدلة علمية متزايدة تؤكد ما اعتقده كثيرون لمدة طويلة "بأن بعض القطط الطليقة تقتل الطيور، وغيرها من الحيوانات بالمليارات".
ومما اتفق عليه الكاتب "بيتر مارا" رئيس مركز "سميثونيان" للطيور المهاجرة، و"كريس سانتيلا" بأنه من منظور حماية البيئة فإن "الحل الأمثل هو إزالة القطط الطليقة بأي وسيلة ضرورية".
ويضيف الكاتبان أن القطط المنزلية المتوحشة، والتي تمضي معظم الوقت خارج المنزل في الهواء الطلق، تبلغ 100 مليون قط طليق، و50 مليون قط مملوك لعائلة ولكنه يقضي أغلب وقته في الشارع.
كما أخبر الكاتب بيتر "ناشيونال جيوغرافيك" أنه لم يشر في رأيه إلى معاملة غير إنسانية للحيوانات، كما يعتقد ذلك كثيرون وهذا يثير غضبه، بل اقترح القتل الرحيم للقطط فقط.
ويضيف بيتر "القطط الضالة تؤخذ إلى الملاجئ ليتم تبنيها، ولكن إذا لم يتم تبنيها ولم تتوفر أماكن في الملاجئ فإن الحل هو القتل الرحيم".
وينوه بيتر "الصحافة تجعلني أبدو إنسانا سيئا، لكن هذا الأمر يحدث بالفعل في الملاجئ، وقد قتل العام الماضي ملايين الحيوانات بالقتل الرحيم، لأن الملاجئ لا تملك الموارد اللازمة لرعايتها".
Cat Wars: The Devastating Consequences of a Cuddly Killer
وينقد الكتاب الأساليب الشائعة من محاصرة وإطلاق القطط، ويقول "يجب أن نعمل على جميع الجهات لوقف إطلاق القطط".
وبما أنه ليس هناك حل جذري لمشكلة القطط المتزايدة، يرى المؤيدون بأنه ينبغي اكتشاف السبل الممكنة بما في ذلك القتل الرحيم للقطط، وذلك حسب المسؤولين في الصحة أو الحياة البرية.
وافتتح الكتاب بقصة القطة "Tibbles" التي ألقي عليها اللوم لانقراض طائر يدعى "Stephens Island wren "، في نيوزيلندا أواخر 1800 للميلاد.
كما يوضح الكتاب بأن هناك أدلة علمية متزايدة تؤكد ما اعتقده كثيرون لمدة طويلة "بأن بعض القطط الطليقة تقتل الطيور، وغيرها من الحيوانات بالمليارات".
ومما اتفق عليه الكاتب "بيتر مارا" رئيس مركز "سميثونيان" للطيور المهاجرة، و"كريس سانتيلا" بأنه من منظور حماية البيئة فإن "الحل الأمثل هو إزالة القطط الطليقة بأي وسيلة ضرورية".
ويضيف الكاتبان أن القطط المنزلية المتوحشة، والتي تمضي معظم الوقت خارج المنزل في الهواء الطلق، تبلغ 100 مليون قط طليق، و50 مليون قط مملوك لعائلة ولكنه يقضي أغلب وقته في الشارع.
كما أخبر الكاتب بيتر "ناشيونال جيوغرافيك" أنه لم يشر في رأيه إلى معاملة غير إنسانية للحيوانات، كما يعتقد ذلك كثيرون وهذا يثير غضبه، بل اقترح القتل الرحيم للقطط فقط.
ويضيف بيتر "القطط الضالة تؤخذ إلى الملاجئ ليتم تبنيها، ولكن إذا لم يتم تبنيها ولم تتوفر أماكن في الملاجئ فإن الحل هو القتل الرحيم".
وينوه بيتر "الصحافة تجعلني أبدو إنسانا سيئا، لكن هذا الأمر يحدث بالفعل في الملاجئ، وقد قتل العام الماضي ملايين الحيوانات بالقتل الرحيم، لأن الملاجئ لا تملك الموارد اللازمة لرعايتها".