ماذا يقول الأستراليون عن مباراة اليوم؟
الخميس - 06 أكتوبر 2016
Thu - 06 Oct 2016
من تدريبات المنتخب الأسترالي في نادي الاتحاد (مكة)
يواجه المنتخب السعودي المنتخب الأسترالي اليوم، ضمن التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم في روسيا 2018.
ولأنه يبدو مهما أن نسمع الصوت الآخر، ولأنهم في أستراليا مثلنا يتحدثون عن منتخبهم، فإننا بحثنا عما تم نشره في وسائل الإعلام الأسترالية بخصوص هذه المواجهة.
وهنا نقدم واحدة من المواد التي نُشرت اليوم ، حيث توقع موقع FOX Sports الأسترالي، وجود سبعة مفاتيح لنجاح منتخبهم في هذه المباراة.
1 خطة اللعب:
يخطط المنتخب الأسترالي للهجوم بتشكيلة تتنقل بسهولة بين 4-4-2 و4-3-3.
سيبدؤون المباراة بمحاولة السيطرة على منطقة الوسط، من أجل إنهاك المنتخب السعودي بحلول الشوط الثاني.
2 الهدف الأول:
ستصبح المباراة في حالة فوضى، ومضيعة للوقت في حين سجل فريق الصقور الخضر الهدف الأول.
لذا فإن الهدف الأول في غاية الأهمية كونه يجبر الفريق المضيف على الهجوم، وخلق مجال للمنتخب الأسترالي.
3 التحليل:
درس قسم التدريب في أستراليا من خلال المساعدين "آنتي ميليسيتش" و"بيتر كلاموفيسكي" المنتخب السعودي جيدا، والذي يديره "بيرت فان مارفيك"، الذي قاد المنتخب الهولندي في كأس العالم 2010.
ويبدو أنهم الآن أكثر تنظيما عما سبق، وستكون خطتهم 4-3-2-1.
4 الظروف والأحوال الجوية:
ستشكل الرطوبة عائقا أساسيا، خاصة مع ارتفاع درجة الحرارة لحوالي 30 درجة مئوية.
لكن ستكون الأوضاع أفضل من المباراة التي عُقدت في الإمارات، كونها ستقام ليلا بينما المباراة السابقة كانت في النهار.
5 الجماهير:
اشترت شركة محلية "سعودية"، معظم التذاكر ووزعتها على المشجعين لضمان وجود الصخب في مدينة الملك عبدالله الرياضية الحديثة، والتي تتسع لـ 60 ألف متفرج.
والطريقة الوحيدة للتخفيف من دعم الجماهير تأتي من تسجيل هدف في أول نصف ساعة من المباراة.
6 الضغط:
يمتلك المنتخب السعودي حافزا قويا للفوز على المنتخب الأسترالي، وذلك للتأهل لنهائيات كأس العالم.
كما أن السعودية قدمت مبلغا ماليا ضخما "لفان مارفيك"، الذي قاد هولندا إلى نهائي كأس العالم 2010، آملين بأنه سيقودهم إلى روسيا 2018.
وتمثل الهزيمة في المباراة ضغطا كبيرا على المنتخب السعودي.
7 العوامل المجهولة:
استدعى المنتخب السعودي المهاجم الشاب ناصر الشمراني، ليكون على مقعد البدلاء.
فإذا كانت أستراليا تبحث عن هدف فعليها الاستعانة باللاعب "تيم كاهيل"، كما حدث في مباراة الإمارات الشهر الماضي.
ولأنه يبدو مهما أن نسمع الصوت الآخر، ولأنهم في أستراليا مثلنا يتحدثون عن منتخبهم، فإننا بحثنا عما تم نشره في وسائل الإعلام الأسترالية بخصوص هذه المواجهة.
وهنا نقدم واحدة من المواد التي نُشرت اليوم ، حيث توقع موقع FOX Sports الأسترالي، وجود سبعة مفاتيح لنجاح منتخبهم في هذه المباراة.
1 خطة اللعب:
يخطط المنتخب الأسترالي للهجوم بتشكيلة تتنقل بسهولة بين 4-4-2 و4-3-3.
سيبدؤون المباراة بمحاولة السيطرة على منطقة الوسط، من أجل إنهاك المنتخب السعودي بحلول الشوط الثاني.
2 الهدف الأول:
ستصبح المباراة في حالة فوضى، ومضيعة للوقت في حين سجل فريق الصقور الخضر الهدف الأول.
لذا فإن الهدف الأول في غاية الأهمية كونه يجبر الفريق المضيف على الهجوم، وخلق مجال للمنتخب الأسترالي.
3 التحليل:
درس قسم التدريب في أستراليا من خلال المساعدين "آنتي ميليسيتش" و"بيتر كلاموفيسكي" المنتخب السعودي جيدا، والذي يديره "بيرت فان مارفيك"، الذي قاد المنتخب الهولندي في كأس العالم 2010.
ويبدو أنهم الآن أكثر تنظيما عما سبق، وستكون خطتهم 4-3-2-1.
4 الظروف والأحوال الجوية:
ستشكل الرطوبة عائقا أساسيا، خاصة مع ارتفاع درجة الحرارة لحوالي 30 درجة مئوية.
لكن ستكون الأوضاع أفضل من المباراة التي عُقدت في الإمارات، كونها ستقام ليلا بينما المباراة السابقة كانت في النهار.
5 الجماهير:
اشترت شركة محلية "سعودية"، معظم التذاكر ووزعتها على المشجعين لضمان وجود الصخب في مدينة الملك عبدالله الرياضية الحديثة، والتي تتسع لـ 60 ألف متفرج.
والطريقة الوحيدة للتخفيف من دعم الجماهير تأتي من تسجيل هدف في أول نصف ساعة من المباراة.
6 الضغط:
يمتلك المنتخب السعودي حافزا قويا للفوز على المنتخب الأسترالي، وذلك للتأهل لنهائيات كأس العالم.
كما أن السعودية قدمت مبلغا ماليا ضخما "لفان مارفيك"، الذي قاد هولندا إلى نهائي كأس العالم 2010، آملين بأنه سيقودهم إلى روسيا 2018.
وتمثل الهزيمة في المباراة ضغطا كبيرا على المنتخب السعودي.
7 العوامل المجهولة:
استدعى المنتخب السعودي المهاجم الشاب ناصر الشمراني، ليكون على مقعد البدلاء.
فإذا كانت أستراليا تبحث عن هدف فعليها الاستعانة باللاعب "تيم كاهيل"، كما حدث في مباراة الإمارات الشهر الماضي.
