تمتاز رياضة الركض بالنشاط المتكرر والمستمر إلى أن يصل المتمرن إلى مرحلة الملل والرغبة في التوقف، لذا نقدم الحوافز الآتية كدوافع قوية للاستمرار في ممارسة الركض.
1 خوض تحديات الركض في أماكن مختلفة مع الأصدقاء.
2 البحث عن شريك لممارسة رياضة الركض معه.
3 تغيير أسلوب الركض الروتيني بتغيير المكان أو الوقت المعتاد.
4 الانضمام إلى ناد للركض.
5 الالتزام بالركض مع أحد الأصدقاء يوميا لضمان عدم ممارستها في أحد الأيام.
6 الاستراحة لبعض الأيام من الركض حين الشعور بالإرهاق.
7 تغيير اتجاه الركض للمكان والمسافة نفسها.
8 وضع أهداف أسبوعية والتركيز على تحقيقها.
9 المشاركة في المنافسات الرياضية التي تتطلب عمل مختلف الأنشطة الرياضية متضمنة الركض.
1 خوض تحديات الركض في أماكن مختلفة مع الأصدقاء.
2 البحث عن شريك لممارسة رياضة الركض معه.
3 تغيير أسلوب الركض الروتيني بتغيير المكان أو الوقت المعتاد.
4 الانضمام إلى ناد للركض.
5 الالتزام بالركض مع أحد الأصدقاء يوميا لضمان عدم ممارستها في أحد الأيام.
6 الاستراحة لبعض الأيام من الركض حين الشعور بالإرهاق.
7 تغيير اتجاه الركض للمكان والمسافة نفسها.
8 وضع أهداف أسبوعية والتركيز على تحقيقها.
9 المشاركة في المنافسات الرياضية التي تتطلب عمل مختلف الأنشطة الرياضية متضمنة الركض.