"العمل" تنفذ أنشطة وفعاليات في المناطق احتفاء باليوم العالمي للمسنين
الثلاثاء - 04 أكتوبر 2016
Tue - 04 Oct 2016
نفذت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالتعاون مع وزارات الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، والصحة، والتعليم، والثقافة والإعلام، والاتصالات وتقنية المعلومات، والهيئة العامة للرياضة، أنشطة وفعاليات متنوعة في دور رعاية المسنين في جميع المناطق والمحافظات وفي المرافق العامة والحكومية، احتفاء باليوم العالمي للمسنين، الذي صادف السبت الماضي، ولا تزال الأنشطة مستمرة حتى الآن.
واحتضنت قطاعات منظومتي العمل والتنمية الاجتماعية إلى جانب عدد من الجامعات، والمدارس، والمنشآت التربوية، والمستشفيات، والمراكز الصحية، والأماكن العامة، والحدائق، وكذلك الأندية الرياضية، والمراكز التجارية، والجمعيات الخيرية، ومؤسسات المجتمع المدني، الفعاليات والأنشطة المقامة.
في حين نظمت الجهات التابعة لمنظومة العمل والتنمية الاجتماعية عددا من برامج الزيارات للمسنين، واستقبال الزيارات الطلابية والدعاة الشرعيين لدور رعاية المسنين، وتوزيع عدد من النشرات الإرشادية والتوعوية حول فئة المسنين والاهتمام بهم ورعايتهم، كما خصص عدد من المساجد خطبة الجمعة الماضية للحديث عن بر الوالدين واحترامهما وتقديرهما والعناية بهما بشكل خاص والمسنين بشكل عام.
وشهدت عدد من المرافق الحكومية من المستشفيات والجامعات والمدارس والمكتبات العامة والملاعب والأندية الرياضية ندوات ومحاضرات تثقيفية حول فئة المسنين، وتفعيل الأنشطة والفعاليات الخاصة بهذه الفئة، كما تم إرسال رسائل نصية توعوية على الهواتف المحمولة تحث على العناية والاهتمام بكبار السن.
وتهدف وزارة العمل والتنمية الاجتماعية من خلال الاحتفاء باليوم العالمي للمسنين، إلى غرس القيم في نفوس الناشئة تجاههم، والمستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية، وإبراز جهود فئة المسنين التي أسهمت في تنمية المجتمعات وقدرتها على مواصلة المساهمة، وكذلك تعريف المسنين بالخدمات التي تقدمها الجهات المعنية لهم، والجهود المحلية والدولية المتعلقة بهم، وحث المؤسسات الحكومية والأسر والأفراد على توفير بيئة جيدة لصحة المسنين ورعايتهم.
وتقدم الوزارة، الخدمات الطبية والبرامج الاجتماعية المتنوعة لكبار السن ممن هم خارج الدور، حيث يستفيد منها نحو 32 ألف فرد، ومن تلك الخدمات الزيارات المنزلية، وتوفير خدمة الأجهزة الطبية، كما تقدم برامج اجتماعية عبر نحو 37 مركزا للتنمية الاجتماعية، و489 لجنة تنمية أهلية، و37 ديوانية شعبية، و 782 جمعية خيرية و 10 جمعيات متخصصة للمسنين.
في حين استفاد نحو 99 ألف فرد، من الخدمات الطبية والرعاية التي تقدم لكبار السن من ذوي الاحتياجات الخاصة، التي تشتمل على إعانات مالية، وأجهزة طبية، وبرامج المركبات، والتأشيرات، وبطاقات التخفيض والمواقف.
وخصصت الوزارة 12 دارا للرعاية الاجتماعية للإيواء، في عدد من المدن والمحافظات، منها ثلاثة دور نسائية، وذلك لإيواء المسنين ممن لم تسعفهم ظروفهم الاجتماعية والأسرية بالسكن مع أسرهم، وتقدم لهم جميع الخدمات الصحية، والعلاجية، والتأهيلية، والعلاج الطبيعي، في تلك الدور، تحت إشراف طواقم طبية متكاملة، وفرق مدربة في هذا المجال، حيث يستفيد من تلك الدور نحو 404 من الذكور، و 255 من الإناث.
واحتضنت قطاعات منظومتي العمل والتنمية الاجتماعية إلى جانب عدد من الجامعات، والمدارس، والمنشآت التربوية، والمستشفيات، والمراكز الصحية، والأماكن العامة، والحدائق، وكذلك الأندية الرياضية، والمراكز التجارية، والجمعيات الخيرية، ومؤسسات المجتمع المدني، الفعاليات والأنشطة المقامة.
في حين نظمت الجهات التابعة لمنظومة العمل والتنمية الاجتماعية عددا من برامج الزيارات للمسنين، واستقبال الزيارات الطلابية والدعاة الشرعيين لدور رعاية المسنين، وتوزيع عدد من النشرات الإرشادية والتوعوية حول فئة المسنين والاهتمام بهم ورعايتهم، كما خصص عدد من المساجد خطبة الجمعة الماضية للحديث عن بر الوالدين واحترامهما وتقديرهما والعناية بهما بشكل خاص والمسنين بشكل عام.
وشهدت عدد من المرافق الحكومية من المستشفيات والجامعات والمدارس والمكتبات العامة والملاعب والأندية الرياضية ندوات ومحاضرات تثقيفية حول فئة المسنين، وتفعيل الأنشطة والفعاليات الخاصة بهذه الفئة، كما تم إرسال رسائل نصية توعوية على الهواتف المحمولة تحث على العناية والاهتمام بكبار السن.
وتهدف وزارة العمل والتنمية الاجتماعية من خلال الاحتفاء باليوم العالمي للمسنين، إلى غرس القيم في نفوس الناشئة تجاههم، والمستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية، وإبراز جهود فئة المسنين التي أسهمت في تنمية المجتمعات وقدرتها على مواصلة المساهمة، وكذلك تعريف المسنين بالخدمات التي تقدمها الجهات المعنية لهم، والجهود المحلية والدولية المتعلقة بهم، وحث المؤسسات الحكومية والأسر والأفراد على توفير بيئة جيدة لصحة المسنين ورعايتهم.
وتقدم الوزارة، الخدمات الطبية والبرامج الاجتماعية المتنوعة لكبار السن ممن هم خارج الدور، حيث يستفيد منها نحو 32 ألف فرد، ومن تلك الخدمات الزيارات المنزلية، وتوفير خدمة الأجهزة الطبية، كما تقدم برامج اجتماعية عبر نحو 37 مركزا للتنمية الاجتماعية، و489 لجنة تنمية أهلية، و37 ديوانية شعبية، و 782 جمعية خيرية و 10 جمعيات متخصصة للمسنين.
في حين استفاد نحو 99 ألف فرد، من الخدمات الطبية والرعاية التي تقدم لكبار السن من ذوي الاحتياجات الخاصة، التي تشتمل على إعانات مالية، وأجهزة طبية، وبرامج المركبات، والتأشيرات، وبطاقات التخفيض والمواقف.
وخصصت الوزارة 12 دارا للرعاية الاجتماعية للإيواء، في عدد من المدن والمحافظات، منها ثلاثة دور نسائية، وذلك لإيواء المسنين ممن لم تسعفهم ظروفهم الاجتماعية والأسرية بالسكن مع أسرهم، وتقدم لهم جميع الخدمات الصحية، والعلاجية، والتأهيلية، والعلاج الطبيعي، في تلك الدور، تحت إشراف طواقم طبية متكاملة، وفرق مدربة في هذا المجال، حيث يستفيد من تلك الدور نحو 404 من الذكور، و 255 من الإناث.
الأكثر قراءة
الهيئة السعودية للسياحة تستعد لمشاركتها في النسخة الثالثة من ملتقى السياحة السعودي
"بصمتنا" أطلق 4 مبادرات في 2024 واستعان بـ100 مدرب محترف
إثارة وثقافة وأمان.. مزايا مهمة لـ "الدليلة" تسهل في التخطيط للرحلات والمغامرات
تجارب تفاعلية وعروض مميزة بجناح روح السعودية في ملتقى السياحة السعودي
"الزكاة والضريبة الجمارك" تدعو المنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية إلى تقديم إقراراتها عن شهري نوفمبر وديسمبر
"مجموعة إيلاف" تعرّف العالم على سمات الضيافة السعودية الأصيلة في ملتقى السياحة السعودي