المعارضة السورية تتقدم صوب دابق والعرب يبحثون التدهور في حلب
الثلاثاء - 04 أكتوبر 2016
Tue - 04 Oct 2016
غارة جوية لطائرات النظام على أحد أحياء حلب (رويترز)
يستهدف مقاتلو المعارضة الوصول إلى بلدة دابق الخاضعة لسيطرة تنظيم داعش في غضون يوم، إذا سارت الأمور وفقا للخطة، حسبما أكد قيادي في المعارضة.
وأوضح القيادي في المعارضة السورية أحمد عثمان، وهو من لواء السلطان مراد، أن التقدم صوب دابق كان بطيئا، لأن التنظيم المتشدد زرع الألغام بكثافة في المنطقة، مضيفا أمس «إذا سارت الأمور كما خطط لها خلال 48 ساعة سنكون بدابق».
وذكر أن 15 قتيلا من مقاتلي المعارضة سقطوا أمس الأول بسبب الألغام الأرضية وهجوم بالمورتر في قرية تركمان بارح.
من جهتها تبحث الجامعة العربية في اجتماع غير عادي لمجلسها اليوم على مستوى المندوبين الدائمين برئاسة تونس، بناء على طلب من الكويت، الأوضاع الإنسانية المتدهورة في حلب.
وبين مندوب الكويت السفير أحمد البكر في تصريح أمس أن الاجتماع حدد بناء على مشاورات أجرتها تونس والأمانة العامة والكويت مع الدول العربية الأعضاء، مشيرا إلى أن الطلب الكويتي أيدته كل من السعودية وقطر وتونس والإمارات والبحرين بشكل رسمي.
وأضاف أن الاجتماع سيناقش تطورات الأوضاع المتدهورة في حلب جراء عمليات القصف الجوي العشوائي والبراميل المتفجرة وحصار المدنيين.
وفي السياق أفاد الاتحاد الدولي للرعاية الطبية ومنظمات الإغاثة بأن غارات جوية ألحقت أضرارا بأحد أكثر مستشفيات سوريا أمانا، حيث يوجد في قلب جبل، مضيفا أن مستشفى الدكتور حسن الأعرج، المعروف باسم «مستشفى الكهف» والذي يقع في محافظة حماة وسط البلاد تعرض للقصف مرتين أمس الأول.
المشهد السوري
1 تفجير في مقر حزب البعث بحماة
2 مقتل21 على الأقل من القوات المدعومة من تركيا
3 قطر تغلق مستشفى تديره في حلب بعد تعرضه للقصف
4 اجتماع غير عادي للجامعة العربية لبحث الأوضاع بحلب
وأوضح القيادي في المعارضة السورية أحمد عثمان، وهو من لواء السلطان مراد، أن التقدم صوب دابق كان بطيئا، لأن التنظيم المتشدد زرع الألغام بكثافة في المنطقة، مضيفا أمس «إذا سارت الأمور كما خطط لها خلال 48 ساعة سنكون بدابق».
وذكر أن 15 قتيلا من مقاتلي المعارضة سقطوا أمس الأول بسبب الألغام الأرضية وهجوم بالمورتر في قرية تركمان بارح.
من جهتها تبحث الجامعة العربية في اجتماع غير عادي لمجلسها اليوم على مستوى المندوبين الدائمين برئاسة تونس، بناء على طلب من الكويت، الأوضاع الإنسانية المتدهورة في حلب.
وبين مندوب الكويت السفير أحمد البكر في تصريح أمس أن الاجتماع حدد بناء على مشاورات أجرتها تونس والأمانة العامة والكويت مع الدول العربية الأعضاء، مشيرا إلى أن الطلب الكويتي أيدته كل من السعودية وقطر وتونس والإمارات والبحرين بشكل رسمي.
وأضاف أن الاجتماع سيناقش تطورات الأوضاع المتدهورة في حلب جراء عمليات القصف الجوي العشوائي والبراميل المتفجرة وحصار المدنيين.
وفي السياق أفاد الاتحاد الدولي للرعاية الطبية ومنظمات الإغاثة بأن غارات جوية ألحقت أضرارا بأحد أكثر مستشفيات سوريا أمانا، حيث يوجد في قلب جبل، مضيفا أن مستشفى الدكتور حسن الأعرج، المعروف باسم «مستشفى الكهف» والذي يقع في محافظة حماة وسط البلاد تعرض للقصف مرتين أمس الأول.
المشهد السوري
1 تفجير في مقر حزب البعث بحماة
2 مقتل21 على الأقل من القوات المدعومة من تركيا
3 قطر تغلق مستشفى تديره في حلب بعد تعرضه للقصف
4 اجتماع غير عادي للجامعة العربية لبحث الأوضاع بحلب
