بند نهاية الخدمة يغطي بدلات نقل موظفي الطيران المدني
الاحد - 02 أكتوبر 2016
Sun - 02 Oct 2016
طلبت الهيئة العامة للطيران المدني من الشؤون المالية لديها اعتماد صرف المبالغ من بند « لموظفي الرياض » اللازمة لبدل النقل مكافأة نهاية الخدمة لموظفي المؤسسات والهيئات والصناديق، نظرا لعدم كفاية الاعتمادات المالية في بند تذاكر السفر.
« مكة » وبحسب معلومات حصلت عليها فقد خاطب وزير النقل رئيس الهيئة العامة للطيران المدني سليمان الحمدان وزارة المالية للموافقة على نقل المبالغ اللازمة لبند تذاكر السفر، إلا أن المالية لم ترد على الموافقة، ثم عاد وطلب من الشؤون المالية بالهيئة اعتماد صرف المبالغ اللازمة لبدل النقل من بند مكافأة نهاية الخدمة لموظفي المؤسسات والصناديق، على أن يتم اتخاذ ما يلزم لإعادة المبالغ المصروفة حال ورود موافقة وزارة المالية.
من جهة أخرى علمت الصحيفة أنه لم يتم صرف بدل النقل لبعض الموظفين المنقولين وغير المنقولين وآخرين ممن باشروا في الرياض لم يتم صرف بدل النقل لهم حتى تاريخه، غير أنه لم يتم صرف ال 25 % التي ذكرت في القرارات الإدارية الصادرة من قبل الهيئة للموظفين المنقولين إلى الرياض، وأن الموظفين تواجدوا يوم 17 ذي الحجة 1437 في مقر عملهم إلا أن مكاتبهم لم تنته وكانت مباشرتهم في ممرات إدارة مطار الملك خالد الدولي وفي نفس اليوم واليوم الثاني عاد بعضهم إلى جدة لعدم جاهزية المكاتب.
وكشفت المعلومات أن الموظفين وجهوا بمباشرة العمل في المبنى المستأجر أخيرا على مكاتب موقتة لحين وصول المكاتب المعتمدة وسط بيئة غير صحية نتيجة روائح الدهانات التي لم تنته وأعمال الصيانة من جبس وكهرباء.
« مكة » وبحسب معلومات حصلت عليها فقد خاطب وزير النقل رئيس الهيئة العامة للطيران المدني سليمان الحمدان وزارة المالية للموافقة على نقل المبالغ اللازمة لبند تذاكر السفر، إلا أن المالية لم ترد على الموافقة، ثم عاد وطلب من الشؤون المالية بالهيئة اعتماد صرف المبالغ اللازمة لبدل النقل من بند مكافأة نهاية الخدمة لموظفي المؤسسات والصناديق، على أن يتم اتخاذ ما يلزم لإعادة المبالغ المصروفة حال ورود موافقة وزارة المالية.
من جهة أخرى علمت الصحيفة أنه لم يتم صرف بدل النقل لبعض الموظفين المنقولين وغير المنقولين وآخرين ممن باشروا في الرياض لم يتم صرف بدل النقل لهم حتى تاريخه، غير أنه لم يتم صرف ال 25 % التي ذكرت في القرارات الإدارية الصادرة من قبل الهيئة للموظفين المنقولين إلى الرياض، وأن الموظفين تواجدوا يوم 17 ذي الحجة 1437 في مقر عملهم إلا أن مكاتبهم لم تنته وكانت مباشرتهم في ممرات إدارة مطار الملك خالد الدولي وفي نفس اليوم واليوم الثاني عاد بعضهم إلى جدة لعدم جاهزية المكاتب.
وكشفت المعلومات أن الموظفين وجهوا بمباشرة العمل في المبنى المستأجر أخيرا على مكاتب موقتة لحين وصول المكاتب المعتمدة وسط بيئة غير صحية نتيجة روائح الدهانات التي لم تنته وأعمال الصيانة من جبس وكهرباء.
