خادم الحرمين يرعى فعاليات مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن
السبت - 01 أكتوبر 2016
Sat - 01 Oct 2016
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تبدأ فعاليات مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الثامنة والثلاثين، التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في المسجد الحرام بمكة المكرمة، خلال الفترة من 21 إلى 25 محرم الحالي.
وعبر وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على المسابقات القرآنية صالح آل الشيخ عن عظيم شكره وصادق امتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على رعايته الكريمة لهذه المسابقة العريقة، التي تقام بين جنبات المسجد الحرام.
وأشاد برعاية الملك لهذه المناسبة التي تتشرف الوزارة بتنظيمها كل عام، مشيرا إلى أنها ضمن منظومة متكاملة في خدمة القرآن الكريم دأبت عليها القيادة الحكيمة منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن - رحمه الله - حيث تولي حكومة خادم الحرمين الشريفين عناية ورعاية ودعما غير محدود لكل المناشط القرآنية محليا ودوليا، انطلاقا واستشعارا لواجبها بحمل رسالة الإسلام والسلام.
وأكد آل الشيخ أن هذا دأب ومنهج قيادة جعلت القرآن العظيم دستورا تنطلق منه في سائر أمور حياتها وسياساتها، وأضحت جلية ناصعة، فهي تنطلق من مهبط الوحي الإلهي على خاتم المرسلين إلى العالمين، وقد شرفها الله بذلك، فكانت مركز إشعاع الهدى ونشر العلم بما فضلها به المولى جل في علاه.
وقال إن من الأعمال المباركة للقيادة الحكيمة العطاء المتواصل الذي تحظى به المسابقات القرآنية على المستويين المحلي والدولي لتحفيز الناشئة لحفظ كتاب الله وتلاوته وتدبره، وتشجيع الأجيال على التمسك بآدابه والتحلي بأخلاقه والعمل بأحكامه؛ وتبرز مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره بمشاركات من شتى الدول، لترسخ مكانتها بين الأمم، وتنشر رسالتها وتعزز القيم.
وعبر وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على المسابقات القرآنية صالح آل الشيخ عن عظيم شكره وصادق امتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على رعايته الكريمة لهذه المسابقة العريقة، التي تقام بين جنبات المسجد الحرام.
وأشاد برعاية الملك لهذه المناسبة التي تتشرف الوزارة بتنظيمها كل عام، مشيرا إلى أنها ضمن منظومة متكاملة في خدمة القرآن الكريم دأبت عليها القيادة الحكيمة منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن - رحمه الله - حيث تولي حكومة خادم الحرمين الشريفين عناية ورعاية ودعما غير محدود لكل المناشط القرآنية محليا ودوليا، انطلاقا واستشعارا لواجبها بحمل رسالة الإسلام والسلام.
وأكد آل الشيخ أن هذا دأب ومنهج قيادة جعلت القرآن العظيم دستورا تنطلق منه في سائر أمور حياتها وسياساتها، وأضحت جلية ناصعة، فهي تنطلق من مهبط الوحي الإلهي على خاتم المرسلين إلى العالمين، وقد شرفها الله بذلك، فكانت مركز إشعاع الهدى ونشر العلم بما فضلها به المولى جل في علاه.
وقال إن من الأعمال المباركة للقيادة الحكيمة العطاء المتواصل الذي تحظى به المسابقات القرآنية على المستويين المحلي والدولي لتحفيز الناشئة لحفظ كتاب الله وتلاوته وتدبره، وتشجيع الأجيال على التمسك بآدابه والتحلي بأخلاقه والعمل بأحكامه؛ وتبرز مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره بمشاركات من شتى الدول، لترسخ مكانتها بين الأمم، وتنشر رسالتها وتعزز القيم.
الأكثر قراءة
الهيئة السعودية للسياحة تستعد لمشاركتها في النسخة الثالثة من ملتقى السياحة السعودي
إثارة وثقافة وأمان.. مزايا مهمة لـ "الدليلة" تسهل في التخطيط للرحلات والمغامرات
"بصمتنا" أطلق 4 مبادرات في 2024 واستعان بـ100 مدرب محترف
تجارب تفاعلية وعروض مميزة بجناح روح السعودية في ملتقى السياحة السعودي
"الزكاة والضريبة الجمارك" تدعو المنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية إلى تقديم إقراراتها عن شهري نوفمبر وديسمبر
"مجموعة إيلاف" تعرّف العالم على سمات الضيافة السعودية الأصيلة في ملتقى السياحة السعودي