اعتمدت وزارة الإسكان المباني الجاهزة في مشاريعها السكنية اختصارا للوقت والتكلفة بعد تحقيق اشتراط التوافق مع كود البناء السعودي، إذ قال المشرف العام على وحدة المتابعة والدعم الفني بالوزارة المهندس محمد الميموني في إجابته على أسئلة الصحيفة إن الوزارة تهتم برصد ومتابعة الجديد في تقنيات البناء ضمن مبادرة الابتكار وتخفيض التكلفة المعتمدة لدى الوزارة من برنامج التحول الوطني.
وأشار إلى أن عملية البناء ترتكز في صناعة الإنشاءات على ثلاثة محاور رئيسة هي: (الجودة والوقت اللازم للتنفيذ والتكلفة)، والوزارة تشجع على تبني الأنظمة والأساليب الحديثة للبناء بما يقلل الوقت اللازم للبناء ويقلل التكلفة، مع التأكيد على عدم التنازل عن الجودة التي يضمنها كود البناء السعودي.
وعلى الرغم من وجود العديد من المجمعات السكنية التابعة لجهات حكومية تعتمد الحوائط الجاهزة التي توفر عزلا حراريا وصوتيا كأنظمة البناء الأمريكية أو الصينية والتي تعدّ منخفضة التكلفة بالمقارنة بأنظمة البناء التقليدية، إلا أنه لم يسبق أن منح المواطنون تراخيص بناء بهذه الأنظمة، وقال الميموني: «من خلال دراسة الأنظمة المتوفرة محليا أو دوليا وجدت الوزارة أن أنظمة البناء تنقسم إلى نوعين، الأول هو المتوافق مع متطلبات كود البناء السعودي، وهذا النوع تسمح وتشجع الوزارة على استخدامه في عمليات بناء الإسكان». والنوع الآخر هو الذي يحتاج إلى أن يعتمد من قبل لجنة كود البناء السعودي، مشيرا إلى أن الوزارة ستشجع المطورين على استخدام «البيوت الجاهزة» المتوافقة مع كود البناء السعودي.
وقال الميموني إن الوزارة بدأت في تجارب لبناء مبان سكنية باستخدام الأساليب الحديثة تمهيدا لاعتمادها واستخدامها في مشاريع الإسكان التي تشرف عليها الوزارة، غير أنها لم توضح ما إذا كان استخدام هذه الأنظمة الحديثة سيكون حصرا على المطورين العقاريين ومشاريع وزارة الإسكان فقط أو سيسمح بها للأفراد لخفض تكلفة البناء عليهم.
وأشار إلى أن عملية البناء ترتكز في صناعة الإنشاءات على ثلاثة محاور رئيسة هي: (الجودة والوقت اللازم للتنفيذ والتكلفة)، والوزارة تشجع على تبني الأنظمة والأساليب الحديثة للبناء بما يقلل الوقت اللازم للبناء ويقلل التكلفة، مع التأكيد على عدم التنازل عن الجودة التي يضمنها كود البناء السعودي.
وعلى الرغم من وجود العديد من المجمعات السكنية التابعة لجهات حكومية تعتمد الحوائط الجاهزة التي توفر عزلا حراريا وصوتيا كأنظمة البناء الأمريكية أو الصينية والتي تعدّ منخفضة التكلفة بالمقارنة بأنظمة البناء التقليدية، إلا أنه لم يسبق أن منح المواطنون تراخيص بناء بهذه الأنظمة، وقال الميموني: «من خلال دراسة الأنظمة المتوفرة محليا أو دوليا وجدت الوزارة أن أنظمة البناء تنقسم إلى نوعين، الأول هو المتوافق مع متطلبات كود البناء السعودي، وهذا النوع تسمح وتشجع الوزارة على استخدامه في عمليات بناء الإسكان». والنوع الآخر هو الذي يحتاج إلى أن يعتمد من قبل لجنة كود البناء السعودي، مشيرا إلى أن الوزارة ستشجع المطورين على استخدام «البيوت الجاهزة» المتوافقة مع كود البناء السعودي.
وقال الميموني إن الوزارة بدأت في تجارب لبناء مبان سكنية باستخدام الأساليب الحديثة تمهيدا لاعتمادها واستخدامها في مشاريع الإسكان التي تشرف عليها الوزارة، غير أنها لم توضح ما إذا كان استخدام هذه الأنظمة الحديثة سيكون حصرا على المطورين العقاريين ومشاريع وزارة الإسكان فقط أو سيسمح بها للأفراد لخفض تكلفة البناء عليهم.
الأكثر قراءة
«المالية» تعدل لائحة نظام المنافسات لتسهيل أعمال الجهات الحكومية والقطاع الخاص
الدعيلج: المملكة قطعت شوطا كبيرا في إعادة رسم مستقبل قطاع الطيران المدني
ولي العهد: رؤية 2030 مسيرة وليست وجهة نهائية وينبغي فعل المزيد
نيوم تطلع 52 مصرفا على الفرص الاستثمارية الواعدة
«النقل» تستهدف زيادة سرعة قطار الدمام الرياض إلى 200 كلم/ساعة
«مدن» تسلم شهادة تشغيل أول مركز توزيع ذكي باستثمارات 1.3 مليار