12 سببا لتبدأ القراءة في الحال
السبت - 01 أكتوبر 2016
Sat - 01 Oct 2016
قد ترتبط القراءة باحتفاء معين خلال السنة تقيمه بعض المنظمات والدول، لكن لا يعني ذلك بالطبع أنها تقتصر على يوم واحد في السنة، تحيا فيه فضيلة القراءة وتدعم وتشجع. القراءة نافذة كبرى للفن والثقافة، ويعد النشاط الأكثر متعة مهما كان تصنيف الكتاب وأسلوبه. لذا قدم موقع "metro" أسبابا للبدء الآن بهذه الخطوة الثمينة، والاستمرارية بالقراءة في أي وقت وفي أي حال:
1 أفضل وسيلة لقضاء الوقت:
يلجأ كثيرون إلى استخدام هواتفهم الذكية بشكل غير مفيد لقضاء أوقات الفراغ، ومحاربة الملل، في حين يمكن استثمار ذلك الوقت في القراءة التي بلا شك ستجعل الوقت يمر بشكل سريع، بالإضافة إلى اكتساب معرفة جديدة.
2 خوض المغامرات:
تأخذنا الكتب في رحلات غير منتهية إلى أماكن غير محدودة، ويمكن السفر إلى جميع أنحاء العالم، وكذلك السفر عبر فترات مختلفة من الوقت .
3 استكشاف شخصيات مختلفة:
تستعرض الكتب شخصيات عدة ذات طباع مختلفة، وترتبط تلك الشخصيات ببعضها البعض بعلاقات بعضها معتاد وبعضها الآخر مفاجئ ومتميز، وهذه العلاقات تقدم الكثير من الدروس الحياتية.
4 تجربة الحب:
تحتوي بعض الروايات الرائعة على شخصيات متميزة، لا يمكننا إلا الوقوع في حبها، والرغبة في وجود شخصيات مماثلة لها في عالم الواقع.
5 عدم وجود حد للقراءة:
لا يوجد أي نشاط يمكن ممارسته في أي وقت، وأي مكان، سوى القراءة.
6 توسيع المفردات:
كلما زاد عدد الكتب التي قرأناها ازدادت المفردات التي نملكها ونتقن استخدامها بالطريقة الصحيحة.
7 عامل لحدة الذكاء:
تساعد القراءة ووجود الكتب من حولنا بشكل دائم في منح الشعور بالذكاء، والثقافة العالية، مقارنة بمن يحمل هاتفه الذكي ويلعب لعبة Candy Crush.
8 رفيق مثالي:
يتفق الجميع على أن وجود كتاب بجوارك يمنع الشعور بالوحدة، ذلك لأن الكتاب يحملنا إلى أماكن مختلفة من العالم مع شخصيات رائعة.
9 الفوز في مسابقات المعلومات العامة:
تتعمد معظم المسابقات على أن يكون السؤال الأخير أو سؤال الفوز حول أحد الكتب، لذا ينصح بخوض تحد لقراءة أكبر عدد ممكن من الكتب.
10 اختلاف التفسيرات:
يكمن جمال الكتب في أنها معتمدة على فهم كل قارئ، ويمكن العثور على تفسيرات ومعان مختلفة في كل مرة تقرأ فيها الكتاب.
11 توفير المال:
توفر المكتبات العامة الكثير من الأموال، فيمكن قراءة الكثير من الكتب بدون أي مقابل مالي.
12 منظر رفوف الكتب:
تمنح الرفوف المليئة بالكتب منظرا جماليا للغرفة، وتجعلها تبدو فاخرة وتفتح الشهية للقراءة.
1 أفضل وسيلة لقضاء الوقت:
يلجأ كثيرون إلى استخدام هواتفهم الذكية بشكل غير مفيد لقضاء أوقات الفراغ، ومحاربة الملل، في حين يمكن استثمار ذلك الوقت في القراءة التي بلا شك ستجعل الوقت يمر بشكل سريع، بالإضافة إلى اكتساب معرفة جديدة.
2 خوض المغامرات:
تأخذنا الكتب في رحلات غير منتهية إلى أماكن غير محدودة، ويمكن السفر إلى جميع أنحاء العالم، وكذلك السفر عبر فترات مختلفة من الوقت .
3 استكشاف شخصيات مختلفة:
تستعرض الكتب شخصيات عدة ذات طباع مختلفة، وترتبط تلك الشخصيات ببعضها البعض بعلاقات بعضها معتاد وبعضها الآخر مفاجئ ومتميز، وهذه العلاقات تقدم الكثير من الدروس الحياتية.
4 تجربة الحب:
تحتوي بعض الروايات الرائعة على شخصيات متميزة، لا يمكننا إلا الوقوع في حبها، والرغبة في وجود شخصيات مماثلة لها في عالم الواقع.
5 عدم وجود حد للقراءة:
لا يوجد أي نشاط يمكن ممارسته في أي وقت، وأي مكان، سوى القراءة.
6 توسيع المفردات:
كلما زاد عدد الكتب التي قرأناها ازدادت المفردات التي نملكها ونتقن استخدامها بالطريقة الصحيحة.
7 عامل لحدة الذكاء:
تساعد القراءة ووجود الكتب من حولنا بشكل دائم في منح الشعور بالذكاء، والثقافة العالية، مقارنة بمن يحمل هاتفه الذكي ويلعب لعبة Candy Crush.
8 رفيق مثالي:
يتفق الجميع على أن وجود كتاب بجوارك يمنع الشعور بالوحدة، ذلك لأن الكتاب يحملنا إلى أماكن مختلفة من العالم مع شخصيات رائعة.
9 الفوز في مسابقات المعلومات العامة:
تتعمد معظم المسابقات على أن يكون السؤال الأخير أو سؤال الفوز حول أحد الكتب، لذا ينصح بخوض تحد لقراءة أكبر عدد ممكن من الكتب.
10 اختلاف التفسيرات:
يكمن جمال الكتب في أنها معتمدة على فهم كل قارئ، ويمكن العثور على تفسيرات ومعان مختلفة في كل مرة تقرأ فيها الكتاب.
11 توفير المال:
توفر المكتبات العامة الكثير من الأموال، فيمكن قراءة الكثير من الكتب بدون أي مقابل مالي.
12 منظر رفوف الكتب:
تمنح الرفوف المليئة بالكتب منظرا جماليا للغرفة، وتجعلها تبدو فاخرة وتفتح الشهية للقراءة.